خصص منتدى الرافدين للثقافة والفنون للجالية العراقية بولاية ميشغان الأميركية نهاية الأسبوع أمسية تراثية مع عازف الكمان طاهر بركات القادم من لندن والذي سرد رحلته الطويلة مع الكمان العراقي ضمّنها بعض القطع الموسيقية التراثية العراقية والعريبة..
وفي حديث لإذاعة العراق الحر بعد نهاية الأمسية قال الفنان بركات ان تعرّفه إلى آلة الكمان كان منذ الصغر، مشيراً الى أنه أبحر في هذا الميدان الموسيقي الواسع، وتوفق إلى حد ما يشهادة الكثير من ذوي الإختصاص.
وأشار بركات الى أن التقاسيم تعبّر علمياً وموسيقياً عن الخوض في البيئة الإنسانية بلغة الموسيقى التي تخاطب الروح والإحساس، مضيفاً قبل أن يعزف أحدى المقاطع التراثية التي قدمها في المنتدى:
"أفراد جاليات المهجر العراقية الذين تركوا بلادهم منذ سنين طويلة لهم جذور في البيئة التي انتسبوا إليها، وهي تشمل ثقافتهم وتقاليدهم وفنونهم، حيث نحن نخاطب من خلال الموسيقى هذه الجذور التي مارسوها وأصبحت جزءاً من كيانهم، ونعيدهم إلى تلك المحطات من تأريخهم".
وفي حديث لإذاعة العراق الحر بعد نهاية الأمسية قال الفنان بركات ان تعرّفه إلى آلة الكمان كان منذ الصغر، مشيراً الى أنه أبحر في هذا الميدان الموسيقي الواسع، وتوفق إلى حد ما يشهادة الكثير من ذوي الإختصاص.
وأشار بركات الى أن التقاسيم تعبّر علمياً وموسيقياً عن الخوض في البيئة الإنسانية بلغة الموسيقى التي تخاطب الروح والإحساس، مضيفاً قبل أن يعزف أحدى المقاطع التراثية التي قدمها في المنتدى:
"أفراد جاليات المهجر العراقية الذين تركوا بلادهم منذ سنين طويلة لهم جذور في البيئة التي انتسبوا إليها، وهي تشمل ثقافتهم وتقاليدهم وفنونهم، حيث نحن نخاطب من خلال الموسيقى هذه الجذور التي مارسوها وأصبحت جزءاً من كيانهم، ونعيدهم إلى تلك المحطات من تأريخهم".