تزاحمت موضوعات عراقية عديدة في عناوين الصحف العربية، إذ أوردت صحيفة "البيان" الاماراتية ما كشف عنه مصدر عراقي من أنّ رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس حكومة الإقليم نيجيرفان بارزاني سيزوران إيران في غضون أيام، في وقت تلقى زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر دعوة رسمية جديدة لزيارة تركيا.
ونقلت "الشرق" السعودية عن مصادر سياسية عراقية مقيمة في العاصمة الأردنية عمّان قولها ان المعلومات التي تواترت بخصوص شبهات فساد في صفقة الاسلحة الروسية مصدرها تقارير أميركية تؤكد أن الجهة الروسية التي عقدت هذه الصفقات سبق أن أحيلت للقضاء الروسي بسبب شبهات حول قيامها بتوظيف صفقات مذكرة "النفط مقابل الغذاء" لصالح النظام العراقي السابق. وبيَّنت المصادر للصحيفة أن الحكومة ستكون ملتزمة بموجب العقد المبرم مع الدولتين بعدم استرداد العربون الذي تدور حوله شبهات الفساد عراقياً، ويُعتقد أن هذا المبلغ يتجاوز مليار دولار.
أشارت صحيفة "النهار" اللبنانية الى استغراب مراقبين من قول الناطق باسم حزب الدعوة النائب حيدر العبادي في مؤتمر صحافي في ان المالكي لم يكن راضياً عن قرار إلغاء البطاقة التموينية، وان الوزراء هم من صوتوا عليه بعد تقديمه كمقترح من وزير التجارة. ومرد الاستغراب هذا (كما تنوه الصحيفة اللبنانية) هو السلطة الكبيرة التي يتمتع بها المالكي داخل مجلس الوزراء. حتى أن كتلة "التحالف الكردستاني"، حمّلت المالكي مسؤولية التصويت على إلغاء البطاقة التموينية، معتبرة أنه يمثل المجلس ويستطيع رفض المقترحات وقبولها.
صحيفة "الرأي" الكويتية، عرضت تصريح نقيب الصحافيين العراقيين مؤيد اللامي، الذي أوضح ان العراق حالياً ليس مؤهلاً للانضمام إلى دول مجلس التعاون الخليجي، وأن الكويت هي من ستكون بوابة العراق إلى الخليج كله، لكن مازال الوضع الأمني في العراق هو الأهم، وهو الحاجز الأبرز الآن.
ونقلت "الشرق" السعودية عن مصادر سياسية عراقية مقيمة في العاصمة الأردنية عمّان قولها ان المعلومات التي تواترت بخصوص شبهات فساد في صفقة الاسلحة الروسية مصدرها تقارير أميركية تؤكد أن الجهة الروسية التي عقدت هذه الصفقات سبق أن أحيلت للقضاء الروسي بسبب شبهات حول قيامها بتوظيف صفقات مذكرة "النفط مقابل الغذاء" لصالح النظام العراقي السابق. وبيَّنت المصادر للصحيفة أن الحكومة ستكون ملتزمة بموجب العقد المبرم مع الدولتين بعدم استرداد العربون الذي تدور حوله شبهات الفساد عراقياً، ويُعتقد أن هذا المبلغ يتجاوز مليار دولار.
أشارت صحيفة "النهار" اللبنانية الى استغراب مراقبين من قول الناطق باسم حزب الدعوة النائب حيدر العبادي في مؤتمر صحافي في ان المالكي لم يكن راضياً عن قرار إلغاء البطاقة التموينية، وان الوزراء هم من صوتوا عليه بعد تقديمه كمقترح من وزير التجارة. ومرد الاستغراب هذا (كما تنوه الصحيفة اللبنانية) هو السلطة الكبيرة التي يتمتع بها المالكي داخل مجلس الوزراء. حتى أن كتلة "التحالف الكردستاني"، حمّلت المالكي مسؤولية التصويت على إلغاء البطاقة التموينية، معتبرة أنه يمثل المجلس ويستطيع رفض المقترحات وقبولها.
صحيفة "الرأي" الكويتية، عرضت تصريح نقيب الصحافيين العراقيين مؤيد اللامي، الذي أوضح ان العراق حالياً ليس مؤهلاً للانضمام إلى دول مجلس التعاون الخليجي، وأن الكويت هي من ستكون بوابة العراق إلى الخليج كله، لكن مازال الوضع الأمني في العراق هو الأهم، وهو الحاجز الأبرز الآن.
