استندت صحيفة "الرأي" الكويتية الى الأنباء التي وردت من داخل البرلمان حول وقوع مشادة حامية الوطيس بين النائب ياسين مجيد القيادي في ائتلاف "دولة القانون"، والنائب خالد شواني عن كتلة "التحالف الكردستاني".
وقالت الصحيفة: ما كان في الحسبان حدث أخيراً، عندما تحول مقر البرلمان الى حلبة للصراع شهدت مناوشات ومشادات كلامية وصلت الى حد الاشتباك بالأيدي بين نائبين بارزين احدهما (وكما تصفه الصحيفة) مقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي دائما ما يوزع اتهامات ضد خصوم زعيمه، وآخر ينتمي الى الكتلة الكردية لطالما استمات في الدفاع عن زعاماته والحقوق المكتسبة لأبناء قوميته.
واضافت "الرأي" الكويتية ان هذه الحرب الكلامية المتضادة التي يكرس النواب أنفسهم في شنها على بعضهم البعض بالانابة عن زعمائهم، زادت من حدة الأزمة السياسية وفاقمت الأمور بين الفرقاء المحليين أكثر مما ساهمت جهود الحلحلة المبذولة من قبل أعلى المستويات في تسوية الأزمة المستعصية، حسب تعبير الصحيفة.
اما "الحياة" السعودية فاوردت إعلان محافظة ذي قار عن أنها ستُنصب كاميرات لمراقبة المناطق الأثرية لمنع عمليات السرقة.
المعاون الفني لرئيس مجلس محافظة ذي قار عبد الحسين هادي هجر افاد لـ"الحياة" بأن المشروع سيطبق في باقي المدن إذا تم التأكيد من أن عملية المراقبة مجدية أكثر من الحماية البشرية التي لا تتناسب من حيث عديدها مع المساحات الواسعة للمحميات الأثرية في ذي قار.
في حين اشار المفتش عامر عبدالرزاق الى أن تهريب الآثار يكون عن طريق الأماكن المفتوحة على حدود المحافظة ومن ثم يتم تهريبها عبر محافظتي المثنى أو النجف الواقعتين غرب البلاد، منوهاً المفتش الى ان بعض المرجعيات الدينية قد اصدروا فتاوى بحرمة بيع السلاح وتهريبه، ونحن اليوم بحاجة إلى فتوى مشابهة تخص الآثار، على حد تعبيره في صحيفة "الحياة".
فيما كشفت صحيفة "الدستور" الاردنية ان وزارة الصحة الاردنية وضمن إجراءات الوقاية من مرض الكوليرا، شددت في كتاب موجه لدائرة الجمارك بضرورة اتخاذ كافة الاجراءات اللازمة والكفيلة بمنع دخول المواد الغذائية برفقة الركاب القادمين من كردستان العراق جواً وبراً، خصوصاً المنافذ التي لا يوجد فيها مندوبون لمؤسسة الغذاء والدواء، وطبعاً بحسب الصحيفة الاردنية.
وقالت الصحيفة: ما كان في الحسبان حدث أخيراً، عندما تحول مقر البرلمان الى حلبة للصراع شهدت مناوشات ومشادات كلامية وصلت الى حد الاشتباك بالأيدي بين نائبين بارزين احدهما (وكما تصفه الصحيفة) مقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي دائما ما يوزع اتهامات ضد خصوم زعيمه، وآخر ينتمي الى الكتلة الكردية لطالما استمات في الدفاع عن زعاماته والحقوق المكتسبة لأبناء قوميته.
واضافت "الرأي" الكويتية ان هذه الحرب الكلامية المتضادة التي يكرس النواب أنفسهم في شنها على بعضهم البعض بالانابة عن زعمائهم، زادت من حدة الأزمة السياسية وفاقمت الأمور بين الفرقاء المحليين أكثر مما ساهمت جهود الحلحلة المبذولة من قبل أعلى المستويات في تسوية الأزمة المستعصية، حسب تعبير الصحيفة.
اما "الحياة" السعودية فاوردت إعلان محافظة ذي قار عن أنها ستُنصب كاميرات لمراقبة المناطق الأثرية لمنع عمليات السرقة.
المعاون الفني لرئيس مجلس محافظة ذي قار عبد الحسين هادي هجر افاد لـ"الحياة" بأن المشروع سيطبق في باقي المدن إذا تم التأكيد من أن عملية المراقبة مجدية أكثر من الحماية البشرية التي لا تتناسب من حيث عديدها مع المساحات الواسعة للمحميات الأثرية في ذي قار.
في حين اشار المفتش عامر عبدالرزاق الى أن تهريب الآثار يكون عن طريق الأماكن المفتوحة على حدود المحافظة ومن ثم يتم تهريبها عبر محافظتي المثنى أو النجف الواقعتين غرب البلاد، منوهاً المفتش الى ان بعض المرجعيات الدينية قد اصدروا فتاوى بحرمة بيع السلاح وتهريبه، ونحن اليوم بحاجة إلى فتوى مشابهة تخص الآثار، على حد تعبيره في صحيفة "الحياة".
فيما كشفت صحيفة "الدستور" الاردنية ان وزارة الصحة الاردنية وضمن إجراءات الوقاية من مرض الكوليرا، شددت في كتاب موجه لدائرة الجمارك بضرورة اتخاذ كافة الاجراءات اللازمة والكفيلة بمنع دخول المواد الغذائية برفقة الركاب القادمين من كردستان العراق جواً وبراً، خصوصاً المنافذ التي لا يوجد فيها مندوبون لمؤسسة الغذاء والدواء، وطبعاً بحسب الصحيفة الاردنية.