أرجأت محكمة مدينة موسكو الاثنين حتى 10 تشرين الأول نظر استئناف ثلاث نساء أعضاء بفرقة (بوسي رايوت) الموسيقية حكماً عليهن بالسجن عامين بعد إدانتهن بتهمة "التخريب بدافع الكراهية الدينية".
الحكم صدر في آب الماضي بعد تنظيم النساء احتجاجاً ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين داخل كاتدرائية الأرثوذكس في موسكو. وقرر القاضي الاثنين إرجاء الجلسة بعد إعلان إحداهن الاستغناء عن محاميها. وحضّت الكنيسة الأرثوذكسية الروسية الأحد النساء الثلاث على إبداء "التوبة والندم"، مشيرةً إلى إمكانية مساعدتهن بنيل التسامح من المحكمة.
وكان الحكم بمعاقبتهن أثار غضباً في أوساط دولية اعتبَرته مؤشراً لعدم وجود حرية التعبير في روسيا.
الحكم صدر في آب الماضي بعد تنظيم النساء احتجاجاً ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين داخل كاتدرائية الأرثوذكس في موسكو. وقرر القاضي الاثنين إرجاء الجلسة بعد إعلان إحداهن الاستغناء عن محاميها. وحضّت الكنيسة الأرثوذكسية الروسية الأحد النساء الثلاث على إبداء "التوبة والندم"، مشيرةً إلى إمكانية مساعدتهن بنيل التسامح من المحكمة.
وكان الحكم بمعاقبتهن أثار غضباً في أوساط دولية اعتبَرته مؤشراً لعدم وجود حرية التعبير في روسيا.