اعلنت المديرية العامة للسياحة في محافظة دهوك عن وصول عدد السياح الذين دخلوا المحافظة منذ بداية العام الى اكثر من (997) الف سائح.
وقال مدير عام السياحة في دهوك عبدالله داود ان معظم هؤلاء السياح دخلوا عن طريق منفذ ابراهيم الخليل الحدودي ونقطة السيطرة المتواجدة في منطقة آلوكا التي تفصل ما بين دهوك والموصل.
واضاف داود ان الحركة السياحية في محافظة دهوك تنتعش يوما بعد يوم وخاصة السياحة الداخلية.
واقر داود بان تعاملهم مع هذا القطاع مازال في مراحله البدائية وهناك معاناة من النقص في الخدمات والتوعية الجماهيرية، ولكن هناك جهود تبذل الآن لتطوير هذا القطاع سواء عن طريق توفير المرافق السياحية او توفير الكوادر المتخصصة في هذا المجال.
وتوجد في دهوك اليوم 130 فندقا وموتيلا ومطعما سياحيا من درجات مختلفة واغلبها قد تم بناؤها في السنوات الأخيرة من قبل القطاع الخاص لكن معظم هذه المنشآت السياحية تفتقر الى الكوادر المتخصصة بحسب قول خالد حيدر المختص بادارة الفنادق في المديرية العامة للسياحة في دهوك الذي يشير الى معظم الفنادق بحاجة الى كوادر سياحية اكاديمية لأن الذين يعملون في هذا المجال ليس لديهم إلمام جيد بهذا المجال .
ونظرا للإقبال الكبير من السياح الى المحافظة فان أصحاب المنشآت السياحية يلجأون الى رفع أسعارهم وخاصة في موسم الصيف، بحسب قول عبدالجبار وهو من السياح الذين قاموا بزيارة الى محافظة دهوك.
ويوضح عبدالجبار ان أسعار الفنادق غالية جدا وهي أغلى من مناطق سياحية عالمية، فالأسعار مضاعفة في دهوك وأتمنى تخفيضها في السنوات القادمة .
وقد تسبب قدوم هذه الأعداد الكبيرة من السياح الى محافظة دهوك في حدوث الكثير من المشاكل مع السكان المحليين.
وقالت الموطنة هندرين علي ان هذا الكم الكبير من السياح عندما يدخلون الى المدينة ويرقصون في الشوارع فانهم يصطدمون بأهالي المدينة وعاداتها وكثيرا ما حصلت مشاكل فيما بينهم أدت الى تدخل القوات الأمنية.
وقال مدير عام السياحة في دهوك عبدالله داود ان معظم هؤلاء السياح دخلوا عن طريق منفذ ابراهيم الخليل الحدودي ونقطة السيطرة المتواجدة في منطقة آلوكا التي تفصل ما بين دهوك والموصل.
واضاف داود ان الحركة السياحية في محافظة دهوك تنتعش يوما بعد يوم وخاصة السياحة الداخلية.
واقر داود بان تعاملهم مع هذا القطاع مازال في مراحله البدائية وهناك معاناة من النقص في الخدمات والتوعية الجماهيرية، ولكن هناك جهود تبذل الآن لتطوير هذا القطاع سواء عن طريق توفير المرافق السياحية او توفير الكوادر المتخصصة في هذا المجال.
وتوجد في دهوك اليوم 130 فندقا وموتيلا ومطعما سياحيا من درجات مختلفة واغلبها قد تم بناؤها في السنوات الأخيرة من قبل القطاع الخاص لكن معظم هذه المنشآت السياحية تفتقر الى الكوادر المتخصصة بحسب قول خالد حيدر المختص بادارة الفنادق في المديرية العامة للسياحة في دهوك الذي يشير الى معظم الفنادق بحاجة الى كوادر سياحية اكاديمية لأن الذين يعملون في هذا المجال ليس لديهم إلمام جيد بهذا المجال .
ونظرا للإقبال الكبير من السياح الى المحافظة فان أصحاب المنشآت السياحية يلجأون الى رفع أسعارهم وخاصة في موسم الصيف، بحسب قول عبدالجبار وهو من السياح الذين قاموا بزيارة الى محافظة دهوك.
ويوضح عبدالجبار ان أسعار الفنادق غالية جدا وهي أغلى من مناطق سياحية عالمية، فالأسعار مضاعفة في دهوك وأتمنى تخفيضها في السنوات القادمة .
وقد تسبب قدوم هذه الأعداد الكبيرة من السياح الى محافظة دهوك في حدوث الكثير من المشاكل مع السكان المحليين.
وقالت الموطنة هندرين علي ان هذا الكم الكبير من السياح عندما يدخلون الى المدينة ويرقصون في الشوارع فانهم يصطدمون بأهالي المدينة وعاداتها وكثيرا ما حصلت مشاكل فيما بينهم أدت الى تدخل القوات الأمنية.
