صحيفة هوال كتبت ان ضبابية تحيط بصفقة شراء طائرات اف 16 من قبل وزارة الدفاع العراقية. ونقلت الصحيفة عن عضو لجنة الامن والدفاع في مجلس النواب العراقي جهاد حسن قوله: ان مسألة شراء هذه الطائرات قد جرى بحثها كثيرا، وان النتيجة الوحيدة الواضحة عنها هي انها صفقة غير واضحة تماما، بالاخص في ما يتعلق بمدة التسليم وكيفية عقد الصفقة.
واضاف جهاد ان عملية تنفيذ هذه الصفقة تسير ببطء شديد. وان الامر قد يتعلق بالولايات المتحدة خشية تسريب هذه التكنلوجيا المتطورة الى بلد اخر، مضيفا انه جرى في سياق الصفقة بحث مسألة مخاوف الكرد من امكانية استخدام هذه الطائرات لاحقا في حرب داخلية ضدهم.
وقالت الصحيفة في خبر اخر ان القاعدة وحزب الله اللبناني يتسابقان للحصول على الاسلحة الكيمياوية السورية في حال انهيار النظام السوري، بينما تخشى الحكومة العراقية من وقوع الصواريخ المحملة بالاسلحة الكيمياوية الى يد القاعدة في العراق، وبالاخص قذائف الهاونات الكيمياوية.
واشارت الصحيفة الى ان مخاوف الحكومة العراقية ترتبط بالعلاقة الوثيقة بين الجماعات المتشددة والقاعدة وضباط البعث الذين عملوا في مجال الاسلحة الكيمياوية سابقا.
وكتبت هوال ايضا ان طارق الهاشمي عقد في تركيا لقاءات مع قوى وشخصيات عشائرية عراقية، في وقت تشير المعلومات التي حصلت عليها القوات البرية العراقية الى ان حزب البعث وما يسمى بدولة العراق الاسلامية تستعدان لتنفيذ خطة اقليمية لاسقاط الحكومة العراقية عن طريق تنفيذ انقلاب عسكري.
واضافت الصحيفة ان المخابرات السعودية بدأت التحرك في المدن الجنوبية عن طريق مدينة السماوة بعد انكشاف الدعم الايراني لتحركات معارضي الحكم السعودي في القطيف
صحيفة هولير كتبت ان الاتحاد الاسلامي الكردستاني اكد انه سيحصل على تعويضات عن الاضرار التي لحقت بمقراته، التي تعرضت للحرق في محافظة دهوك اثناء احداث العنف التي شهدتها المحافظة هذا العام، وذلك بناءً على قرار البرلمان الكردستاني.
واضاف الاتحاد الاسلامي ان بعض الجهات والاطراف تحاول ان تلقي ظلالا من الشك حول شرعية التعويضات بحجة انها لم تأتي بقرار من البرلمان.
هولير كتبت ايضا ان حكومة الاقليم ستقوم بالبحث عن مصير الشخصية الثقافية عمر عبد الرحمن صاحب مكتبة السليمانية، تنفيذا لقرار من رئيس الاقليم مسعود بارزاني.
واضافت الصحيفة ان عمر عبد الرحمن كان قد غادر السليمانية الى السويد واختفى بعد وصوله بايام، وان الاجهزة الرسمية ذات العلاقة في السويد لا تزال تبحث عنه.
واشارت الصحيفة الى ان رئيس الاقليم كلف القنوات الرسمية للحكومة ودائرة العلاقات الخارجية بالبحث عنه والاتصال بالسلطات السويدية من اجل ذلك.
واضاف جهاد ان عملية تنفيذ هذه الصفقة تسير ببطء شديد. وان الامر قد يتعلق بالولايات المتحدة خشية تسريب هذه التكنلوجيا المتطورة الى بلد اخر، مضيفا انه جرى في سياق الصفقة بحث مسألة مخاوف الكرد من امكانية استخدام هذه الطائرات لاحقا في حرب داخلية ضدهم.
وقالت الصحيفة في خبر اخر ان القاعدة وحزب الله اللبناني يتسابقان للحصول على الاسلحة الكيمياوية السورية في حال انهيار النظام السوري، بينما تخشى الحكومة العراقية من وقوع الصواريخ المحملة بالاسلحة الكيمياوية الى يد القاعدة في العراق، وبالاخص قذائف الهاونات الكيمياوية.
واشارت الصحيفة الى ان مخاوف الحكومة العراقية ترتبط بالعلاقة الوثيقة بين الجماعات المتشددة والقاعدة وضباط البعث الذين عملوا في مجال الاسلحة الكيمياوية سابقا.
وكتبت هوال ايضا ان طارق الهاشمي عقد في تركيا لقاءات مع قوى وشخصيات عشائرية عراقية، في وقت تشير المعلومات التي حصلت عليها القوات البرية العراقية الى ان حزب البعث وما يسمى بدولة العراق الاسلامية تستعدان لتنفيذ خطة اقليمية لاسقاط الحكومة العراقية عن طريق تنفيذ انقلاب عسكري.
واضافت الصحيفة ان المخابرات السعودية بدأت التحرك في المدن الجنوبية عن طريق مدينة السماوة بعد انكشاف الدعم الايراني لتحركات معارضي الحكم السعودي في القطيف
صحيفة هولير كتبت ان الاتحاد الاسلامي الكردستاني اكد انه سيحصل على تعويضات عن الاضرار التي لحقت بمقراته، التي تعرضت للحرق في محافظة دهوك اثناء احداث العنف التي شهدتها المحافظة هذا العام، وذلك بناءً على قرار البرلمان الكردستاني.
واضاف الاتحاد الاسلامي ان بعض الجهات والاطراف تحاول ان تلقي ظلالا من الشك حول شرعية التعويضات بحجة انها لم تأتي بقرار من البرلمان.
هولير كتبت ايضا ان حكومة الاقليم ستقوم بالبحث عن مصير الشخصية الثقافية عمر عبد الرحمن صاحب مكتبة السليمانية، تنفيذا لقرار من رئيس الاقليم مسعود بارزاني.
واضافت الصحيفة ان عمر عبد الرحمن كان قد غادر السليمانية الى السويد واختفى بعد وصوله بايام، وان الاجهزة الرسمية ذات العلاقة في السويد لا تزال تبحث عنه.
واشارت الصحيفة الى ان رئيس الاقليم كلف القنوات الرسمية للحكومة ودائرة العلاقات الخارجية بالبحث عنه والاتصال بالسلطات السويدية من اجل ذلك.
