تقول صحيفة "الحياة" اللندنية ان جلسة البرلمان العراقي انفضت السبت من دون ان تبحث طلب كتلة دولة القانون إقالة رئيس البرلمان أسامة النجيفي، ودعوة رئيس الوزراء نوري المالكي إلى عقد جلسة استثنائية، وطلب استجواب المالكي، وهي الموضوعات الثلاثة التي شكلت مادة اساسية للجدل السياسي في الاسابيع الاخيرة. وتنقل الصحيفة عن مقرر المجلس محمد الخالدي القول ان هيئة رئاسة البرلمان عقدت اجتماعاً مع قادة الكتل، قبيل انعقاد الجلسة تناول أهمية الإسراع في إقرار عدد من مشاريع القوانين المؤجلة منذ الفصل التشريعي السابق، وأبرزها مشروع قانون المحكمة الاتحادية، مشيراً الى ان البرلمان تسلّم طلباً موقعاً من 27 نائباً يستفسرون عن نشاط النجيفي، ولم يتضمن الطلب أي إشارة إلى إقالته.
وتبرز صحيفة "الرأي" الكويتية تأكيد وزير الخارجية هوشيار زيباري على ان الدور العراقي لا يمكن تجاوزه في اتخاذ أي قرار بشأن الأزمة السورية، وأن بغداد مع عملية التغيير السياسي الديموقراطي في سورية، واشارته إلى أن أي محاولة إقليمية أو عربية أو دولية للقفز على دور العراق لن تنجح.
وتنشر صحيفة "الاتحاد" الاماراتية نفي القائمة العراقية قبول زعيمها أياد علاوي الحوار مع رئيس الوزراء المالكي أو التشكيك بنوايا الكرد من مسألة سحب الثقة بناء على طلب نائب رئيس الوزراء صالح المطلك. ونسبت الصحيفة الى المتحدثة باسم القائمة ميسون الدملوجي قولها أن بعض وسائل الإعلام تبث إشاعات كاذبة تستهدف تشويش الشارع مع بدء العد التنازلي لسحب الثقة من رئيس الوزراء.
وتقول الصحيفة أيضاً ان بنك الاستثمار الأوروبي رفع القيود التي كان يفرضها سابقاً على المستثمرين الأوربيين، مؤكدة أن هذه الخطوة ستمكنهم من الاستثمار مباشرة في العراق. وتشير الى ان العلاقات العراقية مع دول العالم والاتحاد الأوروبي مرت بأزمات عديدة خلال فترة حكم النظام السابق، كما شهدت علاقات العراق مع العالم أزمات أخرى عقب أحداث 2003 وما تبعها من تدهور في الأوضاع السياسية والأمنية التي انعكست سلباً على علاقاته الخارجية، إلا أن عجلة تلك العلاقات استعادت عافيتها بسبب تحسن الأوضاع الأمنية والتسهيلات التي تقدم في مجال الاستثمار.
ومن الاخبار العامة تنشر الصحيفة خبراً عن توقيف الشرطي الذي اعتدى بالضرب في كركوك على الإعلامي نهاد نجيب الذي تصفه الصحيفة بـ"أحد أشهر مذيعي الأخبار في العراق". وتقول وزارة الداخلية ان الشرطي حسين يونس احد منتسبي أفواج الطوارئ في كركوك اوقف بامر مباشر من رئيس الوزراء نوري المالكي، وهو يواجه احتمال الطرد من عمله والحبس لمدة ثلاث سنوات.
وتبرز صحيفة "الرأي" الكويتية تأكيد وزير الخارجية هوشيار زيباري على ان الدور العراقي لا يمكن تجاوزه في اتخاذ أي قرار بشأن الأزمة السورية، وأن بغداد مع عملية التغيير السياسي الديموقراطي في سورية، واشارته إلى أن أي محاولة إقليمية أو عربية أو دولية للقفز على دور العراق لن تنجح.
وتنشر صحيفة "الاتحاد" الاماراتية نفي القائمة العراقية قبول زعيمها أياد علاوي الحوار مع رئيس الوزراء المالكي أو التشكيك بنوايا الكرد من مسألة سحب الثقة بناء على طلب نائب رئيس الوزراء صالح المطلك. ونسبت الصحيفة الى المتحدثة باسم القائمة ميسون الدملوجي قولها أن بعض وسائل الإعلام تبث إشاعات كاذبة تستهدف تشويش الشارع مع بدء العد التنازلي لسحب الثقة من رئيس الوزراء.
وتقول الصحيفة أيضاً ان بنك الاستثمار الأوروبي رفع القيود التي كان يفرضها سابقاً على المستثمرين الأوربيين، مؤكدة أن هذه الخطوة ستمكنهم من الاستثمار مباشرة في العراق. وتشير الى ان العلاقات العراقية مع دول العالم والاتحاد الأوروبي مرت بأزمات عديدة خلال فترة حكم النظام السابق، كما شهدت علاقات العراق مع العالم أزمات أخرى عقب أحداث 2003 وما تبعها من تدهور في الأوضاع السياسية والأمنية التي انعكست سلباً على علاقاته الخارجية، إلا أن عجلة تلك العلاقات استعادت عافيتها بسبب تحسن الأوضاع الأمنية والتسهيلات التي تقدم في مجال الاستثمار.
ومن الاخبار العامة تنشر الصحيفة خبراً عن توقيف الشرطي الذي اعتدى بالضرب في كركوك على الإعلامي نهاد نجيب الذي تصفه الصحيفة بـ"أحد أشهر مذيعي الأخبار في العراق". وتقول وزارة الداخلية ان الشرطي حسين يونس احد منتسبي أفواج الطوارئ في كركوك اوقف بامر مباشر من رئيس الوزراء نوري المالكي، وهو يواجه احتمال الطرد من عمله والحبس لمدة ثلاث سنوات.
