تحدثت صحيفة الزمان عن مخطط لاغتيال زعيم القائمة اياد علاوي والقطة المفخخة، لكن الصحف الصادرة في بغداد السبت (14نيسان) لم تشر الى هذا الخبر، إلا ان الزمان قالت ان مصادر وصفتها بالمقربة من "العراقية" كشفت للصحيفة عن معلومات دقيقة تؤكد وجود نية لاغتيال علاوي في مقر اقامته ومكتبه في بغداد بواسطة قطة مفخخة.
واضافت مصادر الزمان ان علاوي لن يعود الى بغداد الا بعد تغيير النظام الحالي وزوال الخطر. ونقلت الصحيفة عن المصدر ايضاً ان الانشقاقات التي تحصل حالياً في حركة الوفاق سببها التهديدات التي يتعرض لها الاعضاء من الجماعات نفسها التي كانت تنوي اغتيال علاوي.
في حين كانت الاشارة واضحة في الصحف الصادر في بغداد السبت الى قضية توقيف رئيس مفوضية الانتخابات فرج الحيدري. وفي تصريح لصحيفة "المشرق" وصف النائب عن كتلة الاحرار امير الكناني الموضوع بأنه "استهداف مباشر للمفوضية العليا للانتخابات. منتقداً الكناني تصرفات الحكومة ومشيراً في حديثه للصحيفة الى ان الارادة تتجه الى تركيع مفوضية الانتخابات، وايصال رسالة الى المجلس الجديد الذي يشكل بأنه لا يحق له أن يعارض الحكومة في أي قرار يتخذه، وفيه رسالة ايضاً الى الهيئات المستقلة التي ارادت الحكومة ان تربطها بها مباشرة وتكون محكومة بالسلطة التنفيذية، حسب تعبير الكناني.
اما زيارة الرئيس الايراني احمدي نجاد الى جزيرة ابو موسى المتنازع عليها بين دولة الامارات وايران فانتقل صداها الى اروقة مجلس النواب العراقي، اذ ان النائب الصدري رافع عبدالجبار وفي "المشرق" ايضاً، انتقد تلك الزيارة ووصفها بأنها تثير العرب بشكل عام، والخليجيين على وجه الخصوص، وانها تؤدي الى استياء الشارع العراقي والخليجي، على حد قول النائب.
من جانب آخر نقرأ في جريدة "الصباح" نقلا عن المدير العام للتخطيط في الهيئة العليا للحج والعمرة فارس عبد الله ان الهيئة ألغت الموافقات الخاصة والاستثناءات التي تمنح للرئاسات الثلاث ومجلسي النواب والوزراء لأداء فريضة الحج، وقررت تحويلها الى المواطنين، موضحا ان هذا الاجراء سيؤدي الى اقامة نوع من المساواة.
واضافت مصادر الزمان ان علاوي لن يعود الى بغداد الا بعد تغيير النظام الحالي وزوال الخطر. ونقلت الصحيفة عن المصدر ايضاً ان الانشقاقات التي تحصل حالياً في حركة الوفاق سببها التهديدات التي يتعرض لها الاعضاء من الجماعات نفسها التي كانت تنوي اغتيال علاوي.
في حين كانت الاشارة واضحة في الصحف الصادر في بغداد السبت الى قضية توقيف رئيس مفوضية الانتخابات فرج الحيدري. وفي تصريح لصحيفة "المشرق" وصف النائب عن كتلة الاحرار امير الكناني الموضوع بأنه "استهداف مباشر للمفوضية العليا للانتخابات. منتقداً الكناني تصرفات الحكومة ومشيراً في حديثه للصحيفة الى ان الارادة تتجه الى تركيع مفوضية الانتخابات، وايصال رسالة الى المجلس الجديد الذي يشكل بأنه لا يحق له أن يعارض الحكومة في أي قرار يتخذه، وفيه رسالة ايضاً الى الهيئات المستقلة التي ارادت الحكومة ان تربطها بها مباشرة وتكون محكومة بالسلطة التنفيذية، حسب تعبير الكناني.
اما زيارة الرئيس الايراني احمدي نجاد الى جزيرة ابو موسى المتنازع عليها بين دولة الامارات وايران فانتقل صداها الى اروقة مجلس النواب العراقي، اذ ان النائب الصدري رافع عبدالجبار وفي "المشرق" ايضاً، انتقد تلك الزيارة ووصفها بأنها تثير العرب بشكل عام، والخليجيين على وجه الخصوص، وانها تؤدي الى استياء الشارع العراقي والخليجي، على حد قول النائب.
من جانب آخر نقرأ في جريدة "الصباح" نقلا عن المدير العام للتخطيط في الهيئة العليا للحج والعمرة فارس عبد الله ان الهيئة ألغت الموافقات الخاصة والاستثناءات التي تمنح للرئاسات الثلاث ومجلسي النواب والوزراء لأداء فريضة الحج، وقررت تحويلها الى المواطنين، موضحا ان هذا الاجراء سيؤدي الى اقامة نوع من المساواة.
