في سياق متابعتها للشأن العراقي كتبت صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن ان رئيس اقليم كردستان العراق مسعود بارزاني يبدو عازماً على التصدي لما يصفه استئثار شخص واحد بالحكم في العراق. وتشير الصحيفة الى ان بارزاني وبعد لقائه الرئيس الاميركي باراك اوباما ونائبه جوزيف بايدن، اكد انه ما أن يعود الى اربيل سيدعو الى اجتماع عاجل يحضره القادة العراقيون، لوضع كل القضايا على طاولة البحث الجدي والصريح بعيداً عن اي مجاملة، وفي حال رفض المالكي الحضور او التعاطي بإيجابية، فإنهم سيرفضون في المقابل وجوده رئيساً للحكومة العراقية. ونقلت الصحيفة ايضاً عن لسان رئيس الاقليم قوله ان ما سمعه من الرئيس اوباما ونائبه بايدن قد افرحه وجعله مطمئناً إلى الالتزام الاميركي بعراق ديمقراطي تعددي وفيدرالي، موضحاً ان كليهما أكدا له ايضاً التزامهما بكردستان وشعبه.
"الشرق الاوسط" السعودية من جهتها اعتبرت قيام بلدية الناصرية بهدم مسجد الصدر المختلف عليه بين أنصار الصرخي والدوائر الحكومية هناك، اعتبرته التحول الأخطر في سياق العلاقة بين أتباع الصرخي ومقلدي المرجعية الدينية في النجف. فيما افادت الحكومة المحلية في ذي قار، في تصريح للصحيفة بأن عملية الهدم شملت عملية تجاوز لمكان يعود إلى بلدية الناصرية، وهو ليس بمسجد أصلاً، ولكن أنصار الصرخي بنوا له مئذنة، فتحول من وجهة نظرهم إلى مسجد.
وتكشف صحيفة "الوطن" الكويتية عما وصفته بـ "وثيقة رسمية صادرة عن إدارة المخابرات السورية العامة" تتحدث عن انتشار ايرانيين وعراقيين ولبنانيين في مختلف المحافظات السورية للإشراف والمشاركة في قمع المحتجين.
فيما نقلت الصحافة المصرية عن وزير العمل العراقي نصّار الربيعي قوله ان العراق يسعى لعودة المستثمرين المصريين والفنيين والاساتذة للعمل في العراق، واشار الوزير في تصريح خاص بصحيفة "الجمهورية" إلى انه سيتم منح المستثمرين المصريين الأرض مجاناً لاقامة مشاريع الاسكان.
"الشرق الاوسط" السعودية من جهتها اعتبرت قيام بلدية الناصرية بهدم مسجد الصدر المختلف عليه بين أنصار الصرخي والدوائر الحكومية هناك، اعتبرته التحول الأخطر في سياق العلاقة بين أتباع الصرخي ومقلدي المرجعية الدينية في النجف. فيما افادت الحكومة المحلية في ذي قار، في تصريح للصحيفة بأن عملية الهدم شملت عملية تجاوز لمكان يعود إلى بلدية الناصرية، وهو ليس بمسجد أصلاً، ولكن أنصار الصرخي بنوا له مئذنة، فتحول من وجهة نظرهم إلى مسجد.
وتكشف صحيفة "الوطن" الكويتية عما وصفته بـ "وثيقة رسمية صادرة عن إدارة المخابرات السورية العامة" تتحدث عن انتشار ايرانيين وعراقيين ولبنانيين في مختلف المحافظات السورية للإشراف والمشاركة في قمع المحتجين.
فيما نقلت الصحافة المصرية عن وزير العمل العراقي نصّار الربيعي قوله ان العراق يسعى لعودة المستثمرين المصريين والفنيين والاساتذة للعمل في العراق، واشار الوزير في تصريح خاص بصحيفة "الجمهورية" إلى انه سيتم منح المستثمرين المصريين الأرض مجاناً لاقامة مشاريع الاسكان.
