شنّت إسرائيل مزيداً من الغارات الجوية على قطاع غزة وواصل الفلسطينيون إطلاق الصواريخ على جنوب إسرائيل الاثنين في رابع يوم من أعمال العنف التي لقي فيها 23 فلسطينياً حتفهم.
وفي تصريحات أدلى بها في القدس، تحدث وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان عن هذه المواجهات قائلاً:
"لقد ازدادت جهود حماس والمنظمات الإرهابية في تنفيذ هجمات وقتل مواطنين إسرائيليين. وإيران هي الأوكسجين لهذه المنظمات إذ في غياب دعمها العسكري والمالي فإن وجود حماس أمر مشكوك فيه. لا أعتزم الحديث عن الجوانب الأمنية والعملياتية نتيجة الوضع الناشئ. ولكن، من الناحية السياسية يقضي إطلاق النار المتواصل على أي فرصة لخيار التواصل الجغرافي بين غزة ويهودا والسامرة."
من جهته، قال الناطق باسم حركة حماس سامي أبو زهري في مقابلة مع تلفزيون رويترز في مدينة غزة الاثنين:
"الاحتلال الإسرائيلي يتحمل المسؤولية عن هذا التصعيد وعما يترتب عليه. هذا التصعيد ما زال مستمراً وكل الجهود والاتصالات التي بذلت لضمان وقف هذا العدوان لم تنجح. ولذلك نحن في حركة حماس نؤكد على حق شعبنا الفلسطيني في الدفاع عن نفسه في مواجهة هذا العدوان بكل الوسائل الممكنة، وعلى كل الأطراف المعنية أن تتحمل مسؤولياتها تجاه هذا العدوان."
وفي تصريحات أدلى بها في القدس، تحدث وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان عن هذه المواجهات قائلاً:
"لقد ازدادت جهود حماس والمنظمات الإرهابية في تنفيذ هجمات وقتل مواطنين إسرائيليين. وإيران هي الأوكسجين لهذه المنظمات إذ في غياب دعمها العسكري والمالي فإن وجود حماس أمر مشكوك فيه. لا أعتزم الحديث عن الجوانب الأمنية والعملياتية نتيجة الوضع الناشئ. ولكن، من الناحية السياسية يقضي إطلاق النار المتواصل على أي فرصة لخيار التواصل الجغرافي بين غزة ويهودا والسامرة."
من جهته، قال الناطق باسم حركة حماس سامي أبو زهري في مقابلة مع تلفزيون رويترز في مدينة غزة الاثنين:
"الاحتلال الإسرائيلي يتحمل المسؤولية عن هذا التصعيد وعما يترتب عليه. هذا التصعيد ما زال مستمراً وكل الجهود والاتصالات التي بذلت لضمان وقف هذا العدوان لم تنجح. ولذلك نحن في حركة حماس نؤكد على حق شعبنا الفلسطيني في الدفاع عن نفسه في مواجهة هذا العدوان بكل الوسائل الممكنة، وعلى كل الأطراف المعنية أن تتحمل مسؤولياتها تجاه هذا العدوان."