اكثر العناوين المعنية بالشأن العراقي في الصحف العربية تحدثت عن التصريحات التي افادت بان مستوى الحضور في القمة العربية سيكون على مستوى الرؤساء والملوك.
فيما حاورت صحيفة "البيان" الاماراتية رئيس الوزراء نوري المالكي، وابرزت حديثه عن أن موقف العراق ثابت بخصوص دعمه لتطلعات الشعب السوري. واوضحت الصحيفة ان المالكي وفي الوقت ذاته يجد أن التغيير السريع للأنظمة، وخصوصاً في بلد مهم مثل سوريا، قد يؤدي بالمنطقة إلى مستقبل مجهول المعالم.
واشارت الصحيفة الاماراتية ايضاً الى تأكيد رئيس الوزراء العراقي بأن ملف تجهيز القوات المسلحة، ولاسيما في المجال الجوي هو الهاجس الاكبر في المرحلة الحالية ليتم بناء دولة ذات سيادة حقيقية. اما بشأن علاقة العراق بالولايات المتحدة، فقد اوضح المالكي لصحيفة "البيان" ان العلاقة بين البلدين اصبحت متوازنة ومتكافئة من حيث السيادة، وعلى أساس المصالح المشتركة، معتبراً انسحاب القوات الأميركية من العراق بانه اسس لمرحلة جديدة في العلاقات، تكون فيها اتفاقية الإطار الاستراتيجي حجر الزاوية.
في حين نقلت صحيفة "الحياة" السعودية عن الناطق باسم السفارة الاميركية ببغداد مايكل ماكلالين التي طالب فيها الحكومة العراقية والاطراف المختلفة بادانة تهديد رجل الدين مقتدى الصدر لبعثتها الديبلوماسية في بغداد، معتبراً سلامة موظفيهم تأتي في رأس اولوياتهم، ومبيناً عدم إمكان أي حزب سياسي ان يكون شريكاً ذا صدقية ما لم ينبذ العنف ويدعم الدستور وكل القوانين في البلد.
ونفى ماكلالين في حديثه لصحيفة "الحياة" ان يكون العراق غير ملتزم بالعقوبات الاميركية والدولية على ايران، مؤكداً ان واشنطن ما زالت تجمع المعلومات عن آلية تطبيق الجولة الاخيرة من العقوبات وما سيقع على عاتق البلدان المختلفة بما فيها العراق.
اما صحيفة "الدستور" الاردنية فقد اوردت إعلان وزير الهجرة والمهجرين العراقي ديندار دوسكي عن أن الحكومة الأردنية وافقت على طلب نظيرتها العراقية للسماح للنازحين العراقيين الى سوريا بالعودة الى العراق عبر الأراضي الأردنية.
فيما حاورت صحيفة "البيان" الاماراتية رئيس الوزراء نوري المالكي، وابرزت حديثه عن أن موقف العراق ثابت بخصوص دعمه لتطلعات الشعب السوري. واوضحت الصحيفة ان المالكي وفي الوقت ذاته يجد أن التغيير السريع للأنظمة، وخصوصاً في بلد مهم مثل سوريا، قد يؤدي بالمنطقة إلى مستقبل مجهول المعالم.
واشارت الصحيفة الاماراتية ايضاً الى تأكيد رئيس الوزراء العراقي بأن ملف تجهيز القوات المسلحة، ولاسيما في المجال الجوي هو الهاجس الاكبر في المرحلة الحالية ليتم بناء دولة ذات سيادة حقيقية. اما بشأن علاقة العراق بالولايات المتحدة، فقد اوضح المالكي لصحيفة "البيان" ان العلاقة بين البلدين اصبحت متوازنة ومتكافئة من حيث السيادة، وعلى أساس المصالح المشتركة، معتبراً انسحاب القوات الأميركية من العراق بانه اسس لمرحلة جديدة في العلاقات، تكون فيها اتفاقية الإطار الاستراتيجي حجر الزاوية.
في حين نقلت صحيفة "الحياة" السعودية عن الناطق باسم السفارة الاميركية ببغداد مايكل ماكلالين التي طالب فيها الحكومة العراقية والاطراف المختلفة بادانة تهديد رجل الدين مقتدى الصدر لبعثتها الديبلوماسية في بغداد، معتبراً سلامة موظفيهم تأتي في رأس اولوياتهم، ومبيناً عدم إمكان أي حزب سياسي ان يكون شريكاً ذا صدقية ما لم ينبذ العنف ويدعم الدستور وكل القوانين في البلد.
ونفى ماكلالين في حديثه لصحيفة "الحياة" ان يكون العراق غير ملتزم بالعقوبات الاميركية والدولية على ايران، مؤكداً ان واشنطن ما زالت تجمع المعلومات عن آلية تطبيق الجولة الاخيرة من العقوبات وما سيقع على عاتق البلدان المختلفة بما فيها العراق.
اما صحيفة "الدستور" الاردنية فقد اوردت إعلان وزير الهجرة والمهجرين العراقي ديندار دوسكي عن أن الحكومة الأردنية وافقت على طلب نظيرتها العراقية للسماح للنازحين العراقيين الى سوريا بالعودة الى العراق عبر الأراضي الأردنية.
