اشارت صحيفة "المشرق" الى رفض التيار الصدري لتصريحات قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني بشأن خضوع العراق لإرادة إيران، وذلك في وقت افادت صحيفة "الدستور" بعلمها من مصدر سياسي قوله أن السفير الإيراني في بغداد حسن دنائي فر بات يجري اتصالات مباشرة مع زعيم "العراقية" إياد علاوي وذلك تمهيداً لبدء جولة جديدة من العلاقة بين الطرفين، بناء على رغبة مشتركة لطي صفحة الماضي.
في حين توقفت جريدة "الصباح الجديد" عند الاستعراض المسلح الذي نظمه العشرات من عناصر جيش المهدي في مدينة النجف للاحتفال بجلاء القوات الاميركية من البلاد. اذ ان مصدراً سياسياً مطلعاً، فضل عدم الكشف عن هويته، اعتبر الاستعراض ردّاً ميدانياً على بروز "عصائب أهل الحق" والحديث عن دخولها للعملية السياسية، وسط معارضة قوية من الصدر. موضحاً في اتصال مع الصحيفة أن استعراض النجف صورة معكوسة لجو مشحون ومتوتر بين الصدريين و"العصائب" في تلك المناطق. هذا وفي الوقت الذي نفى المصدر أن تكون "العصائب" قد حظيت بدعم من ائتلاف دولة القانون، غير انه نوه الى ان ظهور "العصائب" من جديد، خلط الاوراق على التيار الصدري بعد ان حاول الظهور بصورة سياسية مغايرة عن نشاطه في السنوات الماضية.
فيما نقلت صحيفة "المدى" تأكيد مصدر حكومي ان مجلس الوزراء وفي اجتماعه الأخير برئاسة نوري المالكي، أصدر أمر إقالة الوكيل الأقدم لوزارة الثقافة جابر الجابري بسبب ادعائه لدى اوساط الحوزة العلمية حول وجود فقرات رقص وغناء سيتم ادراجها في حفل افتتاح النجف عاصمة الثقافة الاسلامية المقررة اقامته العام المقبل في المدينة المقدسة. واضاف المصدر (دون ان تفصح الصحيفة عن هويته) ان هذه الصورة المشوهة عن الفعالية ادت ببعض مراجع الدين للمطالبة بانسحاب العراق منها، وان الحكومة منشغلة حالياً باقناع المراجع بسلبيات القرار على الدور المتعاظم للعراق في المنطقة.
اما موجة البرد التي تشهدها البلاد فانها وبحسب صحيفة "الزمان" تعيد البغداديين الى العصور الحجرية، في اشارة من الصحيفة الى شكوى مواطنين من قلة الحصة الشهرية الموزعة عليهم من مادة النفط الابيض. ما دفع البعض منهم الى اللجوء الى الاساليب القديمة كالخشب والفحم على الرغم من خطورة الغازات المنبعثة من هذه المواد على صحة الانسان.
في حين توقفت جريدة "الصباح الجديد" عند الاستعراض المسلح الذي نظمه العشرات من عناصر جيش المهدي في مدينة النجف للاحتفال بجلاء القوات الاميركية من البلاد. اذ ان مصدراً سياسياً مطلعاً، فضل عدم الكشف عن هويته، اعتبر الاستعراض ردّاً ميدانياً على بروز "عصائب أهل الحق" والحديث عن دخولها للعملية السياسية، وسط معارضة قوية من الصدر. موضحاً في اتصال مع الصحيفة أن استعراض النجف صورة معكوسة لجو مشحون ومتوتر بين الصدريين و"العصائب" في تلك المناطق. هذا وفي الوقت الذي نفى المصدر أن تكون "العصائب" قد حظيت بدعم من ائتلاف دولة القانون، غير انه نوه الى ان ظهور "العصائب" من جديد، خلط الاوراق على التيار الصدري بعد ان حاول الظهور بصورة سياسية مغايرة عن نشاطه في السنوات الماضية.
فيما نقلت صحيفة "المدى" تأكيد مصدر حكومي ان مجلس الوزراء وفي اجتماعه الأخير برئاسة نوري المالكي، أصدر أمر إقالة الوكيل الأقدم لوزارة الثقافة جابر الجابري بسبب ادعائه لدى اوساط الحوزة العلمية حول وجود فقرات رقص وغناء سيتم ادراجها في حفل افتتاح النجف عاصمة الثقافة الاسلامية المقررة اقامته العام المقبل في المدينة المقدسة. واضاف المصدر (دون ان تفصح الصحيفة عن هويته) ان هذه الصورة المشوهة عن الفعالية ادت ببعض مراجع الدين للمطالبة بانسحاب العراق منها، وان الحكومة منشغلة حالياً باقناع المراجع بسلبيات القرار على الدور المتعاظم للعراق في المنطقة.
اما موجة البرد التي تشهدها البلاد فانها وبحسب صحيفة "الزمان" تعيد البغداديين الى العصور الحجرية، في اشارة من الصحيفة الى شكوى مواطنين من قلة الحصة الشهرية الموزعة عليهم من مادة النفط الابيض. ما دفع البعض منهم الى اللجوء الى الاساليب القديمة كالخشب والفحم على الرغم من خطورة الغازات المنبعثة من هذه المواد على صحة الانسان.
