مع متابعة عدد من الصحف العربية لاستعداد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي للقام بجولة اقليمية، نشرت صحيفة "الوطن" السعودية ان المالكي سيصطحب معه خلال زيارته المرتقبة لإيران 76 من المعتقلين الإيرانيين الذين كانوا محتجزين بتهم مختلف. فيما طالب سليم الجبوري رئيس لجنة حقوق الإنسان النيابية في تصريح للصحيفة السعودية، طالب الجانب الإيراني بتنفيذ اتفاقية تبادل المعتقلين طبقاً لمبدأ التعامل بالمثل، مشيراً الى ان أي من المسؤولين العراقيين وخلال زياراتهم إلى طهران لم يتطرقوا لهذا الملف الإنساني رغم أن بغداد أفرجت في أوقات سابقة عن معتقلين إيرانيين.
وعرضت صحيفة "الشاهد" الكويتية نفي وزارة الداخلية الكويتية للانباء التي تحدثت عن اعتقال عراقي بتهمة التجسس والتخابر مع الاستخبارات العراقية، واضافت الوزارة (بحسب ما نقلت عنها الصحيفة) ان الوافد العراقي المذكور دخل البلاد قادماً من العراق بسمة زيارة تجارية وقد انتهت، ما يعد مخالفا لقانون اقامة الاجانب، كما تبين من التحقيقات التي اجريت معه أنه قام بتمزيق جواز سفره العراقي وتخلص منه على خلفية الادعاء بأنه من فئة غير محددي الجنسية.
واوردت صحيفة "القبس" الكويتية ان اوساطاً دبلوماسية كويتية رفيعة المستوى ابدت ارتياحها لموقف وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري بشأن ميناء مبارك الكبير، مؤكدة ايضاً أن تقرير الوفد الفني العراقي بدد المخاوف بشأن سلامة الملاحة البحرية. وتابعت الصحيفة ان تلك الاوساط اعتبرت موقف زيباري تأكيداً لقوة العلاقات الكويتية العراقية.
وعلى الصعيد الامني وعلى خلفية محاولات الاغتيال الفاشلة التي استهدفت ثلاثة مسؤولين في بغداد خلال يوم واحد، نشرت صحيفة "اخبار الخليج" البحرينية ونقلاً عن مصدر في شرطة الكرخ ان المعلومات التي توفرت لدى الاجهزة الامنية تفيد بان الجماعات المسلحة قد وضعت مخططاً متكاملاً لاستهداف المسؤولين في الدولة. وبيّن المصدر للصحيفة البحرينية ان الهدف من المخطط هو ارباك الوضع الامني خاصة في العاصمة بغداد، وذلك مع قرب الانسحاب الاميركي من العراق نهاية العام الجاري.
وعرضت صحيفة "الشاهد" الكويتية نفي وزارة الداخلية الكويتية للانباء التي تحدثت عن اعتقال عراقي بتهمة التجسس والتخابر مع الاستخبارات العراقية، واضافت الوزارة (بحسب ما نقلت عنها الصحيفة) ان الوافد العراقي المذكور دخل البلاد قادماً من العراق بسمة زيارة تجارية وقد انتهت، ما يعد مخالفا لقانون اقامة الاجانب، كما تبين من التحقيقات التي اجريت معه أنه قام بتمزيق جواز سفره العراقي وتخلص منه على خلفية الادعاء بأنه من فئة غير محددي الجنسية.
واوردت صحيفة "القبس" الكويتية ان اوساطاً دبلوماسية كويتية رفيعة المستوى ابدت ارتياحها لموقف وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري بشأن ميناء مبارك الكبير، مؤكدة ايضاً أن تقرير الوفد الفني العراقي بدد المخاوف بشأن سلامة الملاحة البحرية. وتابعت الصحيفة ان تلك الاوساط اعتبرت موقف زيباري تأكيداً لقوة العلاقات الكويتية العراقية.
وعلى الصعيد الامني وعلى خلفية محاولات الاغتيال الفاشلة التي استهدفت ثلاثة مسؤولين في بغداد خلال يوم واحد، نشرت صحيفة "اخبار الخليج" البحرينية ونقلاً عن مصدر في شرطة الكرخ ان المعلومات التي توفرت لدى الاجهزة الامنية تفيد بان الجماعات المسلحة قد وضعت مخططاً متكاملاً لاستهداف المسؤولين في الدولة. وبيّن المصدر للصحيفة البحرينية ان الهدف من المخطط هو ارباك الوضع الامني خاصة في العاصمة بغداد، وذلك مع قرب الانسحاب الاميركي من العراق نهاية العام الجاري.
