في خطوة تهدف الى بث روح المحبة وحث المقتدرين والاثرياء من ابناء المحافظة على عمل الخير في شهر رمضان، اطلق شباب في مدينة السليمانية حملة اطلقوا عليها "حملة افطار الصائم".
وينتشر شباب في ساحات السليمانية العامة وفي تقاطعات الشوارع مع حلول المغرب ليقدموا التمر والماء الى الصائمين. واكد احمد وهو احد المشاركين في الحملة ان الحملة تضم شبابا من جميع الاطياف والاديان.
شعار الحملة
سمير كريم احد منظمي حملة افطار الصائم التي تحمل شعار "النبي محمد قدوتنا" قال لاذاعة العراق الحر ان حملتهم "على الرغم من بساطتها الا انها تحمل في طياتها معان كثيرة في مقدمها نشر الرحمة والالفة والمحبة بين ابناء هذا البلد الذي تعرض الى الكثير من النكسات والكوارث، وبات بأشد الحاجة الى مثل هذه المبادرات".
ئارام عبد الرحمن مشارك في حملة افطار الصائم اشار الى ان "الحملة لاقت تعاطف الناس معها، وبادر الكثيرون بالتبرع للحملة لكسب الأجر والثواب وتشجيعنا على الاستمرار في حملتنا"، ودعا ئارام "المقتدرين من ابناء المحافظة الى المبادرة بمساعدة الفقراء وتزكية اموالهم".
المواطن كريم خليل يرى ان هذه الحملة التي يقودها طلبة شباب صغار السن هي مبادرة جميلة تعبرعن اصالة المواطن العراقي المحبة للخير والسلام ورسالة واضحة الى الاغنياء تدعوهم الى الحذويحذو هؤلاء الشباب ومساعدة اخوانهم المحتاجين.
يذكر ان مطلقي هذه الحملة لاينتمون الا اي منظمة او جهة سياسية بل هم طلبة مدرسة وزقاق واحد وتتراوح اعمارهم بين 18و 25 عاما ، جمعوا ما تمكنوا من مصروفهماليومي خلال اشهر ليتبرعوا به لتمويلحملتهم التي من المقرر ان تستمر الى نهاية شهر رمضان.
وينتشر شباب في ساحات السليمانية العامة وفي تقاطعات الشوارع مع حلول المغرب ليقدموا التمر والماء الى الصائمين. واكد احمد وهو احد المشاركين في الحملة ان الحملة تضم شبابا من جميع الاطياف والاديان.
سمير كريم احد منظمي حملة افطار الصائم التي تحمل شعار "النبي محمد قدوتنا" قال لاذاعة العراق الحر ان حملتهم "على الرغم من بساطتها الا انها تحمل في طياتها معان كثيرة في مقدمها نشر الرحمة والالفة والمحبة بين ابناء هذا البلد الذي تعرض الى الكثير من النكسات والكوارث، وبات بأشد الحاجة الى مثل هذه المبادرات".
ئارام عبد الرحمن مشارك في حملة افطار الصائم اشار الى ان "الحملة لاقت تعاطف الناس معها، وبادر الكثيرون بالتبرع للحملة لكسب الأجر والثواب وتشجيعنا على الاستمرار في حملتنا"، ودعا ئارام "المقتدرين من ابناء المحافظة الى المبادرة بمساعدة الفقراء وتزكية اموالهم".
المواطن كريم خليل يرى ان هذه الحملة التي يقودها طلبة شباب صغار السن هي مبادرة جميلة تعبرعن اصالة المواطن العراقي المحبة للخير والسلام ورسالة واضحة الى الاغنياء تدعوهم الى الحذويحذو هؤلاء الشباب ومساعدة اخوانهم المحتاجين.
يذكر ان مطلقي هذه الحملة لاينتمون الا اي منظمة او جهة سياسية بل هم طلبة مدرسة وزقاق واحد وتتراوح اعمارهم بين 18و 25 عاما ، جمعوا ما تمكنوا من مصروفهماليومي خلال اشهر ليتبرعوا به لتمويلحملتهم التي من المقرر ان تستمر الى نهاية شهر رمضان.
