كتبت صحيفة هوال الاسبوعية المستقلة ان قيادة شرطة محافظة كركوك سجلت خلال الشهر الماضي 20 حالة اختطاف قتل خلالها اثنان من المختطفين.
ونقلت الصحيفة عن مصدر في شرطة كركوك انه يقف وراء عمليات الاختطاف التي أرعبت جميع احياء كركوك مؤخرا يقف وراءها ضباط كبار من قيادة الفرقة (12) كما تم تسجيل تورط عناصر من الشرطة أيضا بشكل اقل في عمليات الاختطاف.
ونسبت هوال التي تصدر في كركوك عن مصادر أمنية وصفتها بـ"المطلعة" ان 95% من عمليات الاختطاف نفذها مسلحون بالزي العسكري وينفذون عملياتهم باستخدام ما بين 3 أو4 سيارات.
واضافت الصحيفة ان الشرطة كشفت مؤخرا شبكتين خطيرتين تمارسان الاختطاف وابتزاز المواطنين يقود أحداهما ضابط في الفرقة (12) وتورطت في قيادة الأخرى عناصر من الشرطة.
و في خبر اخر اتهمت هوال ايران بتجنيد متطرفين شيعة لمساعدة الرئيس السوري بشار الأسد مع اتساع رقعة الانتفاضة السورية. وأضاف المصدر ان منشقين عن جيش المهدي وبعض مجاميع عصائب أهل الحق قد أرسلت مقاتليها الى سوريا لقمع المحتجين بالوقوف الى جانب اجهزة الامن السورية.
صحيفة هولير اليومية المقربة من رئيس حكومة الاقليم السابق كتبت ان اكثر من مليون سائح زاروا الاماكن الدينية في الاقليم.
واضافت الصحيفة ان السياحة الدينية قد تطورت في اقليم كردستان نتيجة التعايش بين اتباع الاديان المختلفة والاستقرار الموجود.
ونقلت الصحيفة عن مريوان نقشبندي مدير اعلام وزارة الثقافة في حكومة اقليم كردستان ان اكثر من مليون سائح يزورون الكنائس والمعابد المنتشرة في كردستان والتي تخص المسلمين والمسيحيين والايزديين والكاكائيين.
واوضح نقشبندي انه زار الاقليم خلال عام 2010 اكثر من مليون و300 الف سائح من الدول الاسكندنافية، وهولندا، وبريطانيا، وامريكا، والاردن، ولبنان، ومصر، والكويت، وسوريا، وباكستان، والهند، ومن محافظات عراقية.
هولير تناولت ايضا ارتفاع سعر البنزين بشكل غير متوقع في محافظات الاقليم، ما اثار قلق المواطنين واصحاب السيارات.
واضافت الصحيفة ان معلوماتها تشير الى ان البنزين الذي تبيعه محطات التعبئة الاهلية هو خارج السيطرة النوعية. ونقلت عن محاسب يعمل في احدى المحطات الاهلية قوله ان ارتفاع سعر البنزين لايخص اقليم كردستان وحده بل يشمل كل محافظات العراق، لأن كمية البنزين التي تصل من الخارج قليلة جدا، كما ان مصفى بيجي أخذ يبيع البنزين الى محطات التعبئة بسعر اغلى من المعتاد ما دفع المحطات الى زيادة سعره.
ونقلت الصحيفة عن مصدر في شرطة كركوك انه يقف وراء عمليات الاختطاف التي أرعبت جميع احياء كركوك مؤخرا يقف وراءها ضباط كبار من قيادة الفرقة (12) كما تم تسجيل تورط عناصر من الشرطة أيضا بشكل اقل في عمليات الاختطاف.
ونسبت هوال التي تصدر في كركوك عن مصادر أمنية وصفتها بـ"المطلعة" ان 95% من عمليات الاختطاف نفذها مسلحون بالزي العسكري وينفذون عملياتهم باستخدام ما بين 3 أو4 سيارات.
واضافت الصحيفة ان الشرطة كشفت مؤخرا شبكتين خطيرتين تمارسان الاختطاف وابتزاز المواطنين يقود أحداهما ضابط في الفرقة (12) وتورطت في قيادة الأخرى عناصر من الشرطة.
و في خبر اخر اتهمت هوال ايران بتجنيد متطرفين شيعة لمساعدة الرئيس السوري بشار الأسد مع اتساع رقعة الانتفاضة السورية. وأضاف المصدر ان منشقين عن جيش المهدي وبعض مجاميع عصائب أهل الحق قد أرسلت مقاتليها الى سوريا لقمع المحتجين بالوقوف الى جانب اجهزة الامن السورية.
صحيفة هولير اليومية المقربة من رئيس حكومة الاقليم السابق كتبت ان اكثر من مليون سائح زاروا الاماكن الدينية في الاقليم.
واضافت الصحيفة ان السياحة الدينية قد تطورت في اقليم كردستان نتيجة التعايش بين اتباع الاديان المختلفة والاستقرار الموجود.
ونقلت الصحيفة عن مريوان نقشبندي مدير اعلام وزارة الثقافة في حكومة اقليم كردستان ان اكثر من مليون سائح يزورون الكنائس والمعابد المنتشرة في كردستان والتي تخص المسلمين والمسيحيين والايزديين والكاكائيين.
واوضح نقشبندي انه زار الاقليم خلال عام 2010 اكثر من مليون و300 الف سائح من الدول الاسكندنافية، وهولندا، وبريطانيا، وامريكا، والاردن، ولبنان، ومصر، والكويت، وسوريا، وباكستان، والهند، ومن محافظات عراقية.
هولير تناولت ايضا ارتفاع سعر البنزين بشكل غير متوقع في محافظات الاقليم، ما اثار قلق المواطنين واصحاب السيارات.
واضافت الصحيفة ان معلوماتها تشير الى ان البنزين الذي تبيعه محطات التعبئة الاهلية هو خارج السيطرة النوعية. ونقلت عن محاسب يعمل في احدى المحطات الاهلية قوله ان ارتفاع سعر البنزين لايخص اقليم كردستان وحده بل يشمل كل محافظات العراق، لأن كمية البنزين التي تصل من الخارج قليلة جدا، كما ان مصفى بيجي أخذ يبيع البنزين الى محطات التعبئة بسعر اغلى من المعتاد ما دفع المحطات الى زيادة سعره.
