تحول التصوير الفوتوغرافي الاحترافي إلى أحد اهم اهتمامات الشباب في العراق، إذ لم يعد مجرد هواية بل اصبح مهنة ومصدر رزق للعديد منهم.
ويحرص الشباب هذه الايام على الألتحاق بدورات وورش عمل لتطور مواهبهم وقابلياتهم الحسية والفنية في مجال التصوير، مستفيدين من التطوارت التقنية التي تساعد في الحصول على الصورة بسهولة ويسر.
ولاول مرة في العراق اقام 20 شابا من محافظات متفرقة معرضا خاصا بالتصوير الفوتوغرافي القصصي في مدينة السليمانية.
المصور احمد الشيخلي اشار في حديثه لاذاعة العراق الحر ان هذا النوع من التصوير يختلف عن التصوير الكلاسيكي، إذ ان كل مصور ينقل قصة او واقعة من خلال عدد من الصور، وعلى زائر هذه المعارض ان يتعمق في معاني الصورة ليفهم مضمونها.
احمد الحسيني مصور في وكالة أنباء اسوشيتد برس ومشارك في المعرض نقل عبر صوره معانات مجموعة من الشباب العراقي نتيجة الارهاب الذي عصف بالبلد.
الشاب كامران نجم مدير من وكالة متروغرافك اوضح لاذاعة العراق الحر ان الوكالة ولاجل تطوير امكانيات منتسبيها من المصورين في محافظات العراق كافة نظم دورة لعشرين مصورا ودعا لهذا الغرض مصورين عالميين يعملون في وكالات دولية معروفة لالقاء المحاضرات ولنقل الخبرات الى المصور العراقي.
واوضح كامران ان المشاركين في هذا المعرض هم خيرة المصورين الفوتوغرافيين في العراق، وقد جمعناهم في دورة القى فيها مختصون عالميون محاضرات عن فن التصوير القصصي، وقد فوجىء الاساتذة الاجانب بقابليات مصورينا وقوة ملاحظاتهم واستطيع القول ان في العراق امكانيات شبابية لها مستقبل واعد وكبير في هذا المجال.
ويحرص الشباب هذه الايام على الألتحاق بدورات وورش عمل لتطور مواهبهم وقابلياتهم الحسية والفنية في مجال التصوير، مستفيدين من التطوارت التقنية التي تساعد في الحصول على الصورة بسهولة ويسر.
ولاول مرة في العراق اقام 20 شابا من محافظات متفرقة معرضا خاصا بالتصوير الفوتوغرافي القصصي في مدينة السليمانية.
المصور احمد الشيخلي اشار في حديثه لاذاعة العراق الحر ان هذا النوع من التصوير يختلف عن التصوير الكلاسيكي، إذ ان كل مصور ينقل قصة او واقعة من خلال عدد من الصور، وعلى زائر هذه المعارض ان يتعمق في معاني الصورة ليفهم مضمونها.
احمد الحسيني مصور في وكالة أنباء اسوشيتد برس ومشارك في المعرض نقل عبر صوره معانات مجموعة من الشباب العراقي نتيجة الارهاب الذي عصف بالبلد.
الشاب كامران نجم مدير من وكالة متروغرافك اوضح لاذاعة العراق الحر ان الوكالة ولاجل تطوير امكانيات منتسبيها من المصورين في محافظات العراق كافة نظم دورة لعشرين مصورا ودعا لهذا الغرض مصورين عالميين يعملون في وكالات دولية معروفة لالقاء المحاضرات ولنقل الخبرات الى المصور العراقي.
واوضح كامران ان المشاركين في هذا المعرض هم خيرة المصورين الفوتوغرافيين في العراق، وقد جمعناهم في دورة القى فيها مختصون عالميون محاضرات عن فن التصوير القصصي، وقد فوجىء الاساتذة الاجانب بقابليات مصورينا وقوة ملاحظاتهم واستطيع القول ان في العراق امكانيات شبابية لها مستقبل واعد وكبير في هذا المجال.