عن قرار ابتعاد زعيم القائمة العراقية اياد علاوي عن تولي منصب مجلس السياسات الاستراتيجية، تنقل صحيفة "العالم" عن مصدر ان هذه الخطوة تستثمر اجواء الاحتجاجات التي تعم البلاد. في حين اشارت صحيفة "المدى" الى توقعات مصادر سياسية مطلعة بحدوث تغييرات غير طفيفة على حكومة الشراكة على خلفية الاحتجاجات، وافادت تلك المصادر للصحيفة ان رئيس الوزراء يشعر بصعوبة بالغة في كيفية التعاطي مع الاحتجاجات العراقية جرّاء حزمة من المشاكل تأتي في صدارتها التجاذبات السياسية ومحاولة الفرقاء استغلال الغضب الشعبي.
وفي سياق آخر تناولت "المدى" تأكيد وزير البيئة سركون صليوة بأن الإمكانات الحالية غير كافية لمعالجة ملف الإشعاع، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن أزمة مياه البزل الإيرانية لم تنته حتى اللحظة وبحاجة إلى جهد كبير من الجانبين العراقي والإيراني. كما بيّن الوزير في حديثه للصحيفة أن سبب عدم صلاحية مياه الإسالة للشرب يرجع إلى الضعف في ضخ المياه عبر الأنابيب.
في جريدة "الصباح" نقرأ عن استعداد وزارة النقل لتسيير رحلات بحرية لتأمين ايصال الزائرين من دول الخليج العربي الى العتبات المقدسة وبالعكس. ويكشف مدير الشركة العامة للنقل البحري في الوزارة عصمت عامر جياد، عن وجود فرص استثمارية اتاحتها الشركة لتفعيل العمل في مجالات مراس ومخازن وخدمات لوجستية في منطقة الزعفرانية، ومحافظتي واسط وميسان، فضلاً عن فتح باب الاستثمار في مشروع إعادة تفعيل النقل النهري للبضائع من محافظة البصرة على امتداد نهري دجلة والفرات.
وفي صفحة آراء وافكار في الصحيفة يكتب عمران العبيدي عن سياسة الالقاء باللائمة بين الاطراف السياسية ويصفها بانها لم تعد مجدية ولامقنعة، ويستغرب الكاتب من سماع شخصيات كبيرة في الدولة العراقية تطلب تحسين الخدمات وكأن المواطن هو المعني وليس الجهة التي ينتمي اليها المتحدث باعتباره جزءاً من العملية السياسية، وكأنه في ذلك يريد القاء التبعات على غيره. ويستمر الكاتب بقوله إن الانشغال السياسي الذي اقتصر على مفصل واحد خلال كل تلك الفترة وهو مفصل الاحتفال بالحكومة وتشكيلها ليس هو مطلب عامة الناس كما يتوهم البعض، كما ان الناس تعي ان الديمقراطية ليست الذهاب الى صناديق الاقتراع وتشكيل حكومة فقط.
وفي سياق آخر تناولت "المدى" تأكيد وزير البيئة سركون صليوة بأن الإمكانات الحالية غير كافية لمعالجة ملف الإشعاع، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن أزمة مياه البزل الإيرانية لم تنته حتى اللحظة وبحاجة إلى جهد كبير من الجانبين العراقي والإيراني. كما بيّن الوزير في حديثه للصحيفة أن سبب عدم صلاحية مياه الإسالة للشرب يرجع إلى الضعف في ضخ المياه عبر الأنابيب.
في جريدة "الصباح" نقرأ عن استعداد وزارة النقل لتسيير رحلات بحرية لتأمين ايصال الزائرين من دول الخليج العربي الى العتبات المقدسة وبالعكس. ويكشف مدير الشركة العامة للنقل البحري في الوزارة عصمت عامر جياد، عن وجود فرص استثمارية اتاحتها الشركة لتفعيل العمل في مجالات مراس ومخازن وخدمات لوجستية في منطقة الزعفرانية، ومحافظتي واسط وميسان، فضلاً عن فتح باب الاستثمار في مشروع إعادة تفعيل النقل النهري للبضائع من محافظة البصرة على امتداد نهري دجلة والفرات.
وفي صفحة آراء وافكار في الصحيفة يكتب عمران العبيدي عن سياسة الالقاء باللائمة بين الاطراف السياسية ويصفها بانها لم تعد مجدية ولامقنعة، ويستغرب الكاتب من سماع شخصيات كبيرة في الدولة العراقية تطلب تحسين الخدمات وكأن المواطن هو المعني وليس الجهة التي ينتمي اليها المتحدث باعتباره جزءاً من العملية السياسية، وكأنه في ذلك يريد القاء التبعات على غيره. ويستمر الكاتب بقوله إن الانشغال السياسي الذي اقتصر على مفصل واحد خلال كل تلك الفترة وهو مفصل الاحتفال بالحكومة وتشكيلها ليس هو مطلب عامة الناس كما يتوهم البعض، كما ان الناس تعي ان الديمقراطية ليست الذهاب الى صناديق الاقتراع وتشكيل حكومة فقط.
