قالت صحيفة "الشرق الاوسط" إنها حاولت عبر مصادرها المتعددة والخاصة أن ترسم خارطة بالأسماء المرشحة للمناصب والوزارات المتبقية، وبحسب المعلومات التي حصلت عليها الصحيفة من تلك المصادر، يتوقع أن يتسلم منصب وزير الدفاع المرشح عن القائمة العراقية سامي السلطان، الذي كان قائدا لفرقة عسكرية في عهد الرئيس الأسبق صدام حسين. وتفيد الصحيفة ان ترشيح السلطان يحظى بقبول واسع من قبل الكتل الرئيسية، حيث عرف بمواقفه المناهضة للنظام السابق وبكونه ضابطاً مسلكياً مشهوداً له بالنزاهة والاستقامة والوطنية.
هذا وتابعت الصحف العربية زيارة رئيس الوزراء الكويتي الى بغداد .. فيما كتب عبدالله زمان احد الصحفيين الكويتيين الذين زاروا العراق قبل ايام، كتب في صحيفة "الراي" انهم تلقوا رسالة واضحة من مختلف قادة العراق، حتى وإن تعددت المفردات والنصوص إلا أن المضمون كان واحداً، وهو الدفع باتجاه تعميق وترسيخ العلاقات بين البلدين وطي صفحة الماضي إلى غير رجعة. كما كانت هناك مرونة عراقية مع الملفات الكويتية خلال لقائهم مع بعض المسؤولين العراقيين ومنهم وزير الخارجية على سبيل المثال. ويضيف الكاتب بانهم شعروا بصدق الأخوة لدى السلطات العراقية في الانتهاء من الملفات الخارجية لأن العراقيين على موعد بالانصراف لشؤونهم الداخلية وتطوير العراق من الداخل.
وننتقل اخيراً الى صحيفة "العرب" القطرية التي تناولت قرار عدد من الجامعات العراقية في بغداد والمدن الجنوبية الانضمام إلى حملة الداعين للتضييق على الحريات الشخصية وفرض ما يصفونه بالنظام الأخلاقي المانع للفاحشة، في الوقت الذي تجد فيه منظمات ناشطة في حقوق الإنسان أن جهات دينية شيعية دخلت الساحة بزي طالبان لكن بأفكار شيعية. وتشير الصحيفة القطرية الى ان الأسبوع الماضي شهد قيام عدد من الجامعات العراقية بمنح صلاحيات لرجال الأمن المكلفين بحراسة الطلاب باتخاذ خطوات مناسبة لمنع اختلاط الجنسين تمثلت بسكب الزيت الأسود على مقاعد الاستراحة في حدائق الجامعات وكابينات الانتظار مع عبارات توعد وتهديد لمن وصفوهم بالشاذين من الطلاب الذين يديرون أحاديث مع الطالبات.
هذا وتابعت الصحف العربية زيارة رئيس الوزراء الكويتي الى بغداد .. فيما كتب عبدالله زمان احد الصحفيين الكويتيين الذين زاروا العراق قبل ايام، كتب في صحيفة "الراي" انهم تلقوا رسالة واضحة من مختلف قادة العراق، حتى وإن تعددت المفردات والنصوص إلا أن المضمون كان واحداً، وهو الدفع باتجاه تعميق وترسيخ العلاقات بين البلدين وطي صفحة الماضي إلى غير رجعة. كما كانت هناك مرونة عراقية مع الملفات الكويتية خلال لقائهم مع بعض المسؤولين العراقيين ومنهم وزير الخارجية على سبيل المثال. ويضيف الكاتب بانهم شعروا بصدق الأخوة لدى السلطات العراقية في الانتهاء من الملفات الخارجية لأن العراقيين على موعد بالانصراف لشؤونهم الداخلية وتطوير العراق من الداخل.
وننتقل اخيراً الى صحيفة "العرب" القطرية التي تناولت قرار عدد من الجامعات العراقية في بغداد والمدن الجنوبية الانضمام إلى حملة الداعين للتضييق على الحريات الشخصية وفرض ما يصفونه بالنظام الأخلاقي المانع للفاحشة، في الوقت الذي تجد فيه منظمات ناشطة في حقوق الإنسان أن جهات دينية شيعية دخلت الساحة بزي طالبان لكن بأفكار شيعية. وتشير الصحيفة القطرية الى ان الأسبوع الماضي شهد قيام عدد من الجامعات العراقية بمنح صلاحيات لرجال الأمن المكلفين بحراسة الطلاب باتخاذ خطوات مناسبة لمنع اختلاط الجنسين تمثلت بسكب الزيت الأسود على مقاعد الاستراحة في حدائق الجامعات وكابينات الانتظار مع عبارات توعد وتهديد لمن وصفوهم بالشاذين من الطلاب الذين يديرون أحاديث مع الطالبات.