نفت كتلة العراقية موافقتها على ترشيح رئيس الوزراء نوري المالكي لولاية ثانية مقابل الحصول على مناصبة رفيعة المستوى، ووصفت تقارير بهذا الصدد بانها جزء من الإثارة الصحفية للتشويش على اجتماع قادة الكتل السياسية المقرر عقده في أربيل غدا.
وجاء نفي العراقية ردّاً على ما نشرته صحف عراقية اليوم من ان قادة الكتلة اتفقوا في اجتماعهم بعمّان أمس على ان تكون مشاركتهم في حكومة يرأسها المالكي، عن طريق حصولهم على رئاسة المجلس الوطني للسياسات العليا، ورئاسة مجلس النواب، ومنصب نائب رئيس الجمهورية، ووزارة الخارجية، مع منح الكتلة حقائب وزارية اخرى حسب استحقاقها الانتخابي.
وجاء نفي العراقية ردّاً على ما نشرته صحف عراقية اليوم من ان قادة الكتلة اتفقوا في اجتماعهم بعمّان أمس على ان تكون مشاركتهم في حكومة يرأسها المالكي، عن طريق حصولهم على رئاسة المجلس الوطني للسياسات العليا، ورئاسة مجلس النواب، ومنصب نائب رئيس الجمهورية، ووزارة الخارجية، مع منح الكتلة حقائب وزارية اخرى حسب استحقاقها الانتخابي.