اشارت معظم الصحف العربية الصادرة يوم الاحد الى العفو الذي اصدره نوري المالكي لمن ذهبوا بعيداً في أخطائهم، فيما حملت عناوين قسم آخر منها الخلافات بين الكتل السياسية العراقية التي جعلت الأكراد بيضة القبان في تشكيل الحكومة المقبلة. وتناولت اكثر من صحيفة المسح الذي قامت به مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين والذي اظهر أن معظم النازحين العراقيين الذين يعيشون في سوريا يحجمون عن العودة بشكل دائم إلى وطنهم.
وكتبت صحيفة "الوطن" الكويتية ان مبدأ التقية شاع استخدامه اليوم من قبل أغلب أطراف البيت السياسي الشيعي لتجاوز الأسوأ في عدم الوصول الى كرسي السلطة. فبعد مرور 7 أشهر على الانتخابات العراقية مازالت الأحزاب الدينية تقف في مفترق طرق توزيع مغانم السلطة وهي التي تدّعي انها ليست طالبة لها، بل راغبة في خدمة جمهورها. وتضيف الصحيفة ان الجميع اليوم يفهم مبدأ "التقية السياسية" وإن تنوعت أساليب استخدامها فالكل يوظفها ضد الكل لعله يشرب كأس السلطة المنتظر، حسب تعبير الصحيفة.
زها حديد المعمارية البريطانية العراقية الأصل، كانت موضوع عمود هاني الحوراني في صحيفة "الغد" الاردنية الذي يرى فيها قصة نجاح فزها حديد عُدّت قبل أن تبلغ الستين من عمرها، واحدة من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم. وبعد ذكر العديد من انجازاتها ومختصر عن سيرتها الذاتية يشير الكاتب الى فوز تصميمها لمبنى المتحف الوطني للفنون المعاصرة في روما، بجائزة المعهد الملكي البريطاني للهندسة المعمارية، ليوصف باعتباره منجزاً هائلاً لفن العمارة البريطاني. ويقول الحوراني إنها قصة نجاح لامرأة عربية، استمدت من حضارتها الخاصة روحاً وطاقة إبداعية استثنائية، وعززتها بما تعلمته في الغرب، لتجعل من تصاميمها المعمارية واحدة من أهم علامات القرن الواحد والعشرين.
وكتبت صحيفة "الوطن" الكويتية ان مبدأ التقية شاع استخدامه اليوم من قبل أغلب أطراف البيت السياسي الشيعي لتجاوز الأسوأ في عدم الوصول الى كرسي السلطة. فبعد مرور 7 أشهر على الانتخابات العراقية مازالت الأحزاب الدينية تقف في مفترق طرق توزيع مغانم السلطة وهي التي تدّعي انها ليست طالبة لها، بل راغبة في خدمة جمهورها. وتضيف الصحيفة ان الجميع اليوم يفهم مبدأ "التقية السياسية" وإن تنوعت أساليب استخدامها فالكل يوظفها ضد الكل لعله يشرب كأس السلطة المنتظر، حسب تعبير الصحيفة.
زها حديد المعمارية البريطانية العراقية الأصل، كانت موضوع عمود هاني الحوراني في صحيفة "الغد" الاردنية الذي يرى فيها قصة نجاح فزها حديد عُدّت قبل أن تبلغ الستين من عمرها، واحدة من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم. وبعد ذكر العديد من انجازاتها ومختصر عن سيرتها الذاتية يشير الكاتب الى فوز تصميمها لمبنى المتحف الوطني للفنون المعاصرة في روما، بجائزة المعهد الملكي البريطاني للهندسة المعمارية، ليوصف باعتباره منجزاً هائلاً لفن العمارة البريطاني. ويقول الحوراني إنها قصة نجاح لامرأة عربية، استمدت من حضارتها الخاصة روحاً وطاقة إبداعية استثنائية، وعززتها بما تعلمته في الغرب، لتجعل من تصاميمها المعمارية واحدة من أهم علامات القرن الواحد والعشرين.
