ذكر ناطق عسكري في بانكوك السبت أن الجيش سيدفع بتعزيزات لمساعدة القوات التي تسعى جاهدة لاغلاق منطقة في وسط العاصمة التايلاندية يحتلها آلاف المحتجين المناهضين للحكومة.
القوات والمحتجون اشتبكوا لليوم الثالث في الحي التجاري في بانكوك السبت فيما حاول المتظاهرون المعروفون باسم (القمصان الحمُر) منعَ الجيش من غلق الطرق والدخول الى المنطقة التي يتمركزون فيها منذ ستة أسابيع.
وقال الناطق باسم الجيش التايلاندي العقيد سانسم كيوكامنيرد في مؤتمر صحافي في بانكوك السبت:
"لقد أدت الإجراءات التي اتُخذت في مناطق الاحتجاج إلى تناقص عدد المحتجّين. ففي ذروة الاحتجاجات سابقاً، كان عددهم يبلغ نحو عشرة آلاف أو تسعة آلاف على الأقل يومياً. ولكنه انخفض إلى خمسة آلاف منذ أن وضَعنا نقاط سيطرة ليل أمس. لذلك، نحن متأكدون بأن عدد المحتجين سوف ينخفض أكثر إذا نفّذنا مزيداً من هذه الإجراءت للضغط عليهم."
القوات والمحتجون اشتبكوا لليوم الثالث في الحي التجاري في بانكوك السبت فيما حاول المتظاهرون المعروفون باسم (القمصان الحمُر) منعَ الجيش من غلق الطرق والدخول الى المنطقة التي يتمركزون فيها منذ ستة أسابيع.
وقال الناطق باسم الجيش التايلاندي العقيد سانسم كيوكامنيرد في مؤتمر صحافي في بانكوك السبت:
"لقد أدت الإجراءات التي اتُخذت في مناطق الاحتجاج إلى تناقص عدد المحتجّين. ففي ذروة الاحتجاجات سابقاً، كان عددهم يبلغ نحو عشرة آلاف أو تسعة آلاف على الأقل يومياً. ولكنه انخفض إلى خمسة آلاف منذ أن وضَعنا نقاط سيطرة ليل أمس. لذلك، نحن متأكدون بأن عدد المحتجين سوف ينخفض أكثر إذا نفّذنا مزيداً من هذه الإجراءت للضغط عليهم."