تميز المشهد السياسي العراقي بعد اعلان نتائج الانتخابات البرلمانية بكثرة الخاسرين في الوصول الى قبة البرلمان، لكن هؤلاء وعلى الرغم من خسارتهم لم يتوقفوا عن اطلاق التصريحات عن التحالفات وعن تشكيل الحكومة، بما يوحي للمواطن العراقي بان هؤلاء مازالوا يتمتعون بدور كبير في العملية السياسية.
المحلل السياسي فالح الماجدي يقول ان اعتماد القائمة المفتوحة في الانتخابات افرزت ايجابيات لم يستطع السياسي استيعابها، بل مازال عدد كبير من هؤلاء يطلق التصريحات رغم خسارته في الانتخابات، وذلك بسبب عيشه في الوهم الذي اوصلته القائمة المغلقة الى مجلس النواب، وعدم استيعابه لحجمه الحقيقي الذي ظهر نتيجة اعتماد القائمة المفتوحة.
المتتبع للشأن العراقي يلاحظ ان قادة بعض القوائم الفائزة ربما كانوا وراء الاستفادة من هؤلاء لتسريب بعض التصريحات ليتمكنوا من التنصل من تبعاتها مستقبلا بحجة انها جاءت على لسان اشخاص لم يفوزوا في الانتخابات لذا فانه لا يعتد بتصريحاتهم ومواقفهم وان ما جاء على السنتهم يمثل رأيهم الشخصي.
المحلل السياسي فالح الماجدي يقول ان اعتماد القائمة المفتوحة في الانتخابات افرزت ايجابيات لم يستطع السياسي استيعابها، بل مازال عدد كبير من هؤلاء يطلق التصريحات رغم خسارته في الانتخابات، وذلك بسبب عيشه في الوهم الذي اوصلته القائمة المغلقة الى مجلس النواب، وعدم استيعابه لحجمه الحقيقي الذي ظهر نتيجة اعتماد القائمة المفتوحة.
المتتبع للشأن العراقي يلاحظ ان قادة بعض القوائم الفائزة ربما كانوا وراء الاستفادة من هؤلاء لتسريب بعض التصريحات ليتمكنوا من التنصل من تبعاتها مستقبلا بحجة انها جاءت على لسان اشخاص لم يفوزوا في الانتخابات لذا فانه لا يعتد بتصريحاتهم ومواقفهم وان ما جاء على السنتهم يمثل رأيهم الشخصي.