نقرأ في الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان ان وزارة الداخلية إعتبرت توقيت اجتثاث عدد من القادة والضباط الامنيين التابعين لها غير مناسب، مطالبةً باعادة النظر فيه. وأوضح مدير العلاقات والاعلام في الوزارة علاء الطائي ان البلاد تمر بجو انتخابي يحتاج الى توفير الامن من المؤسسة الامنية وتوقيت الاجتثاث قد لا يخدم الجو الانتخابي، بحسب تعبير الطائي لصحيفة الزمان.
في جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي يكتب حسن عبد راضي في الشأن الانتخابي مقالة ساخرة عما سمّاه بالعجائب والغرائب التي تفرزها الحمى الانتخابية. فيرى بان زيارات السياسيين وطالبي الولاية التي لا تهدأ لأحياء الصفيح وأحزمة الفقر والعشوائيات قبيل الانتخابات بانها ليست أكثر من كوميديا سوداء تذكرنا برحلات المستكشفين والأنثروبولوجيين الذين طافوا في مجاهل أفريقيا وغابات اميركا الجنوبية وبحثوا في الأدغال عن الشعوب البدائية، وهم طبعاً فعلوا ذلك لأغراض علمية، أو استعمارية (في أسوأ الظنون) وليس لكي يُنتَخبوا نواباً أو وزراء. ويلفت الكاتب الى ان المرشحين ووسط فوضى التدخلات الخارجية في مصير العراق وشعبه، وأصابع الفتن التي تعبث بكل شيء هؤلاء المرشحين يخافون شيئاً واحداً.. وهو ألاّ يفوزوا، وكما ورد في جريدة الصباح.
صحف بغداد تابعت ايضاً في عناوينها تسمية الحكومة لمحمد حسين بحر العلوم كسفير للعراق لدى دولة الكويت، ليكون السفير الاول المعتمد منذ اكثر من عشرين عاماً.
اما جريدة الصباح الجديد فنقلت عن صحيفة الشرق الاوسط نفي حيدر الخوئي نجل عبد المجيد الخوئي، الاخبار التي ترددت في العراق والتي مفادها بأن عائلة الخوئي تنازلت عن قضية مقتل والده.. قائلاً: "نحن لن نتنازل عن حقنا في أن يأخذ القتلة عقابهم العادل الذي تقضي به المحاكم العراقية التي لا نشك في نزاهتها".
وتنشر صحيفة الاتحاد ما كشف عنه وزير النقل عامر عبد الجبار من البدء، وللمرة الأولى، باستخدام طائرات نقل خاصة لرجال الاعمال، مشيراً إلى استخدام طائرتين نفاثتين ومروحية تابعة لشركة سويسرية. منوهاً الوزير إلى انها المرة الاولى التي تستخدم فيها هذه الطائرات في الخطوط الجوية العراقية.
في جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي يكتب حسن عبد راضي في الشأن الانتخابي مقالة ساخرة عما سمّاه بالعجائب والغرائب التي تفرزها الحمى الانتخابية. فيرى بان زيارات السياسيين وطالبي الولاية التي لا تهدأ لأحياء الصفيح وأحزمة الفقر والعشوائيات قبيل الانتخابات بانها ليست أكثر من كوميديا سوداء تذكرنا برحلات المستكشفين والأنثروبولوجيين الذين طافوا في مجاهل أفريقيا وغابات اميركا الجنوبية وبحثوا في الأدغال عن الشعوب البدائية، وهم طبعاً فعلوا ذلك لأغراض علمية، أو استعمارية (في أسوأ الظنون) وليس لكي يُنتَخبوا نواباً أو وزراء. ويلفت الكاتب الى ان المرشحين ووسط فوضى التدخلات الخارجية في مصير العراق وشعبه، وأصابع الفتن التي تعبث بكل شيء هؤلاء المرشحين يخافون شيئاً واحداً.. وهو ألاّ يفوزوا، وكما ورد في جريدة الصباح.
صحف بغداد تابعت ايضاً في عناوينها تسمية الحكومة لمحمد حسين بحر العلوم كسفير للعراق لدى دولة الكويت، ليكون السفير الاول المعتمد منذ اكثر من عشرين عاماً.
اما جريدة الصباح الجديد فنقلت عن صحيفة الشرق الاوسط نفي حيدر الخوئي نجل عبد المجيد الخوئي، الاخبار التي ترددت في العراق والتي مفادها بأن عائلة الخوئي تنازلت عن قضية مقتل والده.. قائلاً: "نحن لن نتنازل عن حقنا في أن يأخذ القتلة عقابهم العادل الذي تقضي به المحاكم العراقية التي لا نشك في نزاهتها".
وتنشر صحيفة الاتحاد ما كشف عنه وزير النقل عامر عبد الجبار من البدء، وللمرة الأولى، باستخدام طائرات نقل خاصة لرجال الاعمال، مشيراً إلى استخدام طائرتين نفاثتين ومروحية تابعة لشركة سويسرية. منوهاً الوزير إلى انها المرة الاولى التي تستخدم فيها هذه الطائرات في الخطوط الجوية العراقية.
