رفضت حركة طالبان أحدث دعوة للرئيس الافغاني حامد كرزاي للسلام رغم الهجوم الذي يشنه حلف شمال الاطلسي على الحركة والقاء القبض على الرجل الثاني فيها.
وجدد كرزاي دعوته في البرلمان السبت لطالبان لقبول اقتراح السلام، بعد أن أيدت الدول المانحة في مؤتمر عن أفغانستان عقد في لندن في كانون الثاني خطط كرزاي لاجراء محادثات سلام مع المتشددين الذين ينبذون العنف وتعهدت بتقديم ملايين الدولارات لاقناع المقاتلين بالقاء السلاح.
يذكر ان طالبان تواجه ضغوطاً بعد ان ألقي القبض على ثلاثة من كبار مسؤوليها في باكستان الشهر الحالي منهم الملا عبد الغني بارادار الرجل الثاني في الحركة وكبير قادتها العسكريين.
وجدد كرزاي دعوته في البرلمان السبت لطالبان لقبول اقتراح السلام، بعد أن أيدت الدول المانحة في مؤتمر عن أفغانستان عقد في لندن في كانون الثاني خطط كرزاي لاجراء محادثات سلام مع المتشددين الذين ينبذون العنف وتعهدت بتقديم ملايين الدولارات لاقناع المقاتلين بالقاء السلاح.
يذكر ان طالبان تواجه ضغوطاً بعد ان ألقي القبض على ثلاثة من كبار مسؤوليها في باكستان الشهر الحالي منهم الملا عبد الغني بارادار الرجل الثاني في الحركة وكبير قادتها العسكريين.