صحيفة "الثورة" الرسمية أبرزت خبر "بلاك ووتر" وقالت: قررت وزارة الداخلية العراقية طرد 250 شخصاً من العاملين في شركة "بلاك ووتر" الأمنية في العراق ومنحتهم سبعة أيام لمغادرة البلاد أو مواجهة اعتقال بسبب انتهاك قوانين التأشيرة.
ونقلت "الثورة" عن وزير الداخلية العراقي جواد البولاني قوله: إن بعض هؤلاء الحراس يعملون الآن لحساب شركات أمنية أخرى، مضيفا أن جميع الأطراف المعنية قد تم إخطارها بهذا القرار منذ ثلاثة أيام ولم يتبقَ أمامهم الآن سوى أربعة أيام لمغادرة البلاد.
وأضاف البولاني: إن على حراس الأمن تسليم أسلحتهم لوزارة الداخلية، وعدم قيامهم بذلك يمكن أن يؤدي إلى إلقاء القبض عليهم.
النسخة الإلكترونية من صحيفة "الوطن" الخاصة أبرزت خبر إبعاد بعض المرشحين وقالت: أعلن مدير "هيئة العدالة والمساءلة" العراقية علي اللامي أمس، أن "هيئة التمييز القضائية" أصدرت قرارا نهائيا منعت بموجبه عضوي "القائمة العراقية" النيابية صالح المطلك وظافر العاني من المشاركة في الانتخابات في 7 آذار المقبل.
كما نشرت "الوطن أونلاين" خبرا آخر يتعلق بأوضاع نزلاء السجون العراقية وقالت: حذر أعضاء في مجلس محافظة ديالى، من تفاقم معاناة السجناء والمعتقلين في السجون الحكومية، بعد إصابة عشرات منهم بأمراض وأوبئة خطيرة، داعين إلى تشكيل لجنة تحقيق للنظر في أوضاعهم.
وبحسب "الوطن أونلاين" فقد أشار أعضاء مجلس محافظة ديالى إلى ضرورة إطلاع المنظمات الإنسانية على ظروف المعتقلين ومطالبة السلطات السماح للجان المختصة بزيارة السجون بعد تعميم قرار من وزارة العدل يحظر زيارة اللجان المعتقلات والسجون.
موقع "الجمل" نقل خبرا عن صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية ذكر أن الولايات المتحدة تنظر في تخزين بعض معداتها وأسلحتها لدى انسحابها من العراق في إسرائيل.
وبحسب الموقع السوري نقلت الصحيفة عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين وأميركيين قولهم: إن فريقاً من الجيش الأميركي زار إسرائيل للنظر في إمكان تخزين بعض المعدات والذخائر بمراكز التخزين الخاصة في مواقع مختلفة داخل إسرائيل.
وأضاف هؤلاء المسؤولون إن الخطة تقضي بترك كمية كبيرة من المعدات في العراق لمساعدة قوات الأمن المحلية ونقل معدات إضافية إلى أفغانستان.
موقع "شام برس" أبرز تصريحات نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي التي أكد فيها أن الأميركيين ملتزمون بمواعيد الانسحاب من العراق، وأن اللقاءات التي أجراها مع المسؤولين في الولايات المتحدة كانت صريحة ومفيدة وبناءة، جرى فيها تبادل وجهات النظر في العديد من المسائل ذات الاهتمام المشترك، ودوما حسب تعبير نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي.
ونقلت "الثورة" عن وزير الداخلية العراقي جواد البولاني قوله: إن بعض هؤلاء الحراس يعملون الآن لحساب شركات أمنية أخرى، مضيفا أن جميع الأطراف المعنية قد تم إخطارها بهذا القرار منذ ثلاثة أيام ولم يتبقَ أمامهم الآن سوى أربعة أيام لمغادرة البلاد.
وأضاف البولاني: إن على حراس الأمن تسليم أسلحتهم لوزارة الداخلية، وعدم قيامهم بذلك يمكن أن يؤدي إلى إلقاء القبض عليهم.
النسخة الإلكترونية من صحيفة "الوطن" الخاصة أبرزت خبر إبعاد بعض المرشحين وقالت: أعلن مدير "هيئة العدالة والمساءلة" العراقية علي اللامي أمس، أن "هيئة التمييز القضائية" أصدرت قرارا نهائيا منعت بموجبه عضوي "القائمة العراقية" النيابية صالح المطلك وظافر العاني من المشاركة في الانتخابات في 7 آذار المقبل.
كما نشرت "الوطن أونلاين" خبرا آخر يتعلق بأوضاع نزلاء السجون العراقية وقالت: حذر أعضاء في مجلس محافظة ديالى، من تفاقم معاناة السجناء والمعتقلين في السجون الحكومية، بعد إصابة عشرات منهم بأمراض وأوبئة خطيرة، داعين إلى تشكيل لجنة تحقيق للنظر في أوضاعهم.
وبحسب "الوطن أونلاين" فقد أشار أعضاء مجلس محافظة ديالى إلى ضرورة إطلاع المنظمات الإنسانية على ظروف المعتقلين ومطالبة السلطات السماح للجان المختصة بزيارة السجون بعد تعميم قرار من وزارة العدل يحظر زيارة اللجان المعتقلات والسجون.
موقع "الجمل" نقل خبرا عن صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية ذكر أن الولايات المتحدة تنظر في تخزين بعض معداتها وأسلحتها لدى انسحابها من العراق في إسرائيل.
وبحسب الموقع السوري نقلت الصحيفة عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين وأميركيين قولهم: إن فريقاً من الجيش الأميركي زار إسرائيل للنظر في إمكان تخزين بعض المعدات والذخائر بمراكز التخزين الخاصة في مواقع مختلفة داخل إسرائيل.
وأضاف هؤلاء المسؤولون إن الخطة تقضي بترك كمية كبيرة من المعدات في العراق لمساعدة قوات الأمن المحلية ونقل معدات إضافية إلى أفغانستان.
موقع "شام برس" أبرز تصريحات نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي التي أكد فيها أن الأميركيين ملتزمون بمواعيد الانسحاب من العراق، وأن اللقاءات التي أجراها مع المسؤولين في الولايات المتحدة كانت صريحة ومفيدة وبناءة، جرى فيها تبادل وجهات النظر في العديد من المسائل ذات الاهتمام المشترك، ودوما حسب تعبير نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي.