حضر الشأن العراقي في الصحافة السورية الصادرة اليوم الخميس عبر تغطية العديد من الأخبار وخصوصا منها تعليق قرارات هيئة المساءلة والعدالة إلى ما بعد الانتخابات، وردود الفعل على ذلك، والأوضاع الأمنية، وتحقيقات لندن عن مسؤولية الحرب عام 2003.
صحيفة "تشرين" الرسمية نشرت نقلا عن "الإندبندنت" نتائج استطلاع أظهر أن 37 بالمئة من البريطانيين يؤيدون تقديم رئيس الوزراء البريطاني السابق تونى بلير إلى المحاكمة بسبب مشاركته في حرب العراق عام 2003.
وبحسب الصحيفة فإن 60 بالمئة من البريطانيين الذين شملهم الاستطلاع، يعتقدون بأن رئيس الوزراء الحالي غوردون براون يجب أن يتحمل المسؤولية مع بلير في موضوع الحرب.
صحيفة "الثورة" الرسمية عالجت الموضوع نفسه عبر مقال ذكر أن ثمة زمن جديد للعدل الدولي على أثر مثول بلير للاستجواب أمام لجنة التحقيق.
وقالت "الثورة" ما يلفت النظر هو أن أُسر الجنود الذين قتلوا ومعهم متظاهرون، طالبوا جميعاً بضرورة محاكمة بلير كمجرم حرب أمام محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.
وتابعت "الثورة": نعم إنها لحظة هامة في الذهنية البريطانية حين نجد هذا الرفض للحرب العدوانية على الآخرين بحجج أسقطتها ظروف ما بعد حرب العراق عام 2003 مباشرة.
صحيفة "البعث" الناطقة باسم الحزب الحاكم نشرت خبر الهجوم الانتحاري شرق كربلاء، كما أبرز تصريحات لرئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي وجه فيها انتقادات لاذعة لعملية إقصاء مرشحين للانتخابات، معتبراً أن هدف الإقصاء إلهاء القوى السياسية وتوتير الأجواء لتغطية الفشل الذريع لبعض الأطراف النافذة في الحكم.
موقع "الجمل" تناول موضوع تعليق قرارات هيئة المساءلة والعدالة وقال: نَزعت مؤقتا، هيئة تمييز قضائية شكّلها البرلمان العراقي، فتيل أزمة سياسية، كادت تؤدي إلى زيادة التوترات الطائفية، عندما رفضت، أمس، قرار منع مرشحين من المشاركة في انتخابات السابع من آذار المقبل.
النسخة الإلكترونية من صحيفة "الوطن" الخاصة نشرت انتقادات "ائتلاف دولة القانون" بزعامة رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي لطي قرارات هيئة المساءلة والعدالة وقالت: إن ائتلاف دولة القانون يجدد تأكيده استقلالية هيئة المساءلة والعدالة، واحترامَ قراراتها لكن ما يثير استغرابنا هو أن قرار الهيئة التمييزية قد تعامل مع جميع المبعدين لخوض الانتخابات البرلمانية بطريقة غير مدروسة إذ استفاد من هذا القرار حتى أولئك الذين تلطخت أيديهم بدماء العراقيين من عناصرِ منظمة فدائيي صدام الإجرامية، والعاملين في الأجهزة القمعية والمطلوبين للقضاء.
من العناوين ذات العلاقة التي نشرتها الصحافة السورية اليوم:
إجهاض قرارات الاجتثاث يُضعف المالكي.
فيلم "خزانة الألم" عن الحرب في العراق يتصدر ترشيحات جوائز الأوسكار.
أول خلية في كركوك للتنسيق الأمني تجمع العراقيين والأميركيين والأكراد.
رقابة على بيع الألبسة العسكرية في العراق.
صحيفة "تشرين" الرسمية نشرت نقلا عن "الإندبندنت" نتائج استطلاع أظهر أن 37 بالمئة من البريطانيين يؤيدون تقديم رئيس الوزراء البريطاني السابق تونى بلير إلى المحاكمة بسبب مشاركته في حرب العراق عام 2003.
وبحسب الصحيفة فإن 60 بالمئة من البريطانيين الذين شملهم الاستطلاع، يعتقدون بأن رئيس الوزراء الحالي غوردون براون يجب أن يتحمل المسؤولية مع بلير في موضوع الحرب.
صحيفة "الثورة" الرسمية عالجت الموضوع نفسه عبر مقال ذكر أن ثمة زمن جديد للعدل الدولي على أثر مثول بلير للاستجواب أمام لجنة التحقيق.
وقالت "الثورة" ما يلفت النظر هو أن أُسر الجنود الذين قتلوا ومعهم متظاهرون، طالبوا جميعاً بضرورة محاكمة بلير كمجرم حرب أمام محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.
وتابعت "الثورة": نعم إنها لحظة هامة في الذهنية البريطانية حين نجد هذا الرفض للحرب العدوانية على الآخرين بحجج أسقطتها ظروف ما بعد حرب العراق عام 2003 مباشرة.
صحيفة "البعث" الناطقة باسم الحزب الحاكم نشرت خبر الهجوم الانتحاري شرق كربلاء، كما أبرز تصريحات لرئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي وجه فيها انتقادات لاذعة لعملية إقصاء مرشحين للانتخابات، معتبراً أن هدف الإقصاء إلهاء القوى السياسية وتوتير الأجواء لتغطية الفشل الذريع لبعض الأطراف النافذة في الحكم.
موقع "الجمل" تناول موضوع تعليق قرارات هيئة المساءلة والعدالة وقال: نَزعت مؤقتا، هيئة تمييز قضائية شكّلها البرلمان العراقي، فتيل أزمة سياسية، كادت تؤدي إلى زيادة التوترات الطائفية، عندما رفضت، أمس، قرار منع مرشحين من المشاركة في انتخابات السابع من آذار المقبل.
النسخة الإلكترونية من صحيفة "الوطن" الخاصة نشرت انتقادات "ائتلاف دولة القانون" بزعامة رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي لطي قرارات هيئة المساءلة والعدالة وقالت: إن ائتلاف دولة القانون يجدد تأكيده استقلالية هيئة المساءلة والعدالة، واحترامَ قراراتها لكن ما يثير استغرابنا هو أن قرار الهيئة التمييزية قد تعامل مع جميع المبعدين لخوض الانتخابات البرلمانية بطريقة غير مدروسة إذ استفاد من هذا القرار حتى أولئك الذين تلطخت أيديهم بدماء العراقيين من عناصرِ منظمة فدائيي صدام الإجرامية، والعاملين في الأجهزة القمعية والمطلوبين للقضاء.
من العناوين ذات العلاقة التي نشرتها الصحافة السورية اليوم:
إجهاض قرارات الاجتثاث يُضعف المالكي.
فيلم "خزانة الألم" عن الحرب في العراق يتصدر ترشيحات جوائز الأوسكار.
أول خلية في كركوك للتنسيق الأمني تجمع العراقيين والأميركيين والأكراد.
رقابة على بيع الألبسة العسكرية في العراق.