فعلى صفحات الأهرام شبه الرسمية نطالع بيانا عن الشرطة العراقية أعلنت فيه أن مسلحين قاموا باغتيال مسؤول الجنايات بشرطة مدينة الرمادي العقيد خلف الدليمي بعد هجوم على منزله، في نفس الوقت الذي نجا فيه محافظ نينوى أثيل النجيفي من محاولة اغتيال أخرى أثناء جولته في عدد من مناطق المحافظة بشمال العراق، ونقلت الأهرام عن الناطق باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا الله تكثيف عمليات التفتيش في نقاط المراقبة، كما نقلت عن مصدر أمني عراقي إعلانه سقوط طائرة أميركية بدون طيار وسط مدينة بعقوبة مركز محافظة ديالي لكنها لم توضح أسباب سقوط الطائرة.
أما الجمهورية شبه الرسمية فقد نقلت عن الشرطة العراقية أن قنبلة مزروعة على الطريق في سوق بمحافظة نينوى انفجرت فأصابت أربعة أشخاص في بلدة الحمدانية، في حين جرح مدني عندما هاجم مسلحون نقطة تفتيش عراقية غرب الموصل.
وفي سياق آخر نشرت المصري اليوم المستقلة إعلان وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" عن فشل صاروخ أميركي مضاد للصواريخ في إسقاط صاروخ يحاكي التكنولوجيا الإيرانية وذلك بسبب عطل في الرادار، وأشارت إلى أن التجربة كانت تهدف إلى إسقاط صاروخ باليستي من النوع الذي تطلقه إيران أو كوريا الشمالية، وتزامن فشل التجربة مع صدور تقرير للبنتاجون ذكر أن إيران عززت قدراتها الصاروخية وباتت تمثل تهديداً ملموساً للقوات الأميركية والقوات الحليفة في منطقة الشرق الأوسط.
ونعود إلى الجمهورية شبه الرسمية، حيث طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما زيادة في نفقات الحربين على العراق وأفغانستان هذه السنة خلال إعلانه عن الموازنة الجديدة والتي تتضمن زيادة بنسبة اثنين بالمائة في نفقات الدفاع التي تصل في مجموعها إلى أكثر من سبعمائة مليار دولار.
أما الجمهورية شبه الرسمية فقد نقلت عن الشرطة العراقية أن قنبلة مزروعة على الطريق في سوق بمحافظة نينوى انفجرت فأصابت أربعة أشخاص في بلدة الحمدانية، في حين جرح مدني عندما هاجم مسلحون نقطة تفتيش عراقية غرب الموصل.
وفي سياق آخر نشرت المصري اليوم المستقلة إعلان وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" عن فشل صاروخ أميركي مضاد للصواريخ في إسقاط صاروخ يحاكي التكنولوجيا الإيرانية وذلك بسبب عطل في الرادار، وأشارت إلى أن التجربة كانت تهدف إلى إسقاط صاروخ باليستي من النوع الذي تطلقه إيران أو كوريا الشمالية، وتزامن فشل التجربة مع صدور تقرير للبنتاجون ذكر أن إيران عززت قدراتها الصاروخية وباتت تمثل تهديداً ملموساً للقوات الأميركية والقوات الحليفة في منطقة الشرق الأوسط.
ونعود إلى الجمهورية شبه الرسمية، حيث طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما زيادة في نفقات الحربين على العراق وأفغانستان هذه السنة خلال إعلانه عن الموازنة الجديدة والتي تتضمن زيادة بنسبة اثنين بالمائة في نفقات الدفاع التي تصل في مجموعها إلى أكثر من سبعمائة مليار دولار.
