واجه رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير أسئلة قاسية اليوم بشأن قراره بإرسال قوات بريطانية للمشاركة في اجتياح العراق في عام 2003.
بلير قال في شهادته أمام لجنة تشيلكوت التي تحقق في الحرب، إن هجمات الحادي عشر من أيلول في الولايات المتحدة أثرت على الطريقة التي نظرت بها حكومته إلى المعلومات الإستخبارية الخاصة بالمخاطر التي كان يمثلها نظام صدام حسين في العراق وبضمنها معلومات عن سعي النظام إلى بناء قواته المسلحة وإنتاج أسلحة للدمار الشامل.
بلير قال:
" لم يكن في مقدرونا المجازفة بهذا الشأن على الإطلاق. وأحد أبعاده هو أن أولئك الذين يمكنهم الحصول على أسلحة كيمياوية أو بيولوجية أو نووية سيستخدمونها بالتأكيد. هذا الأمر غير تماما من طريقة تقييمنا للمخاطر الأمنية. ولأغراض الوضوح التام: لم يكن هذا موقفا أميركيا. بل كان موقفي وموقف بريطانيا ".
بلير قال في شهادته أمام لجنة تشيلكوت التي تحقق في الحرب، إن هجمات الحادي عشر من أيلول في الولايات المتحدة أثرت على الطريقة التي نظرت بها حكومته إلى المعلومات الإستخبارية الخاصة بالمخاطر التي كان يمثلها نظام صدام حسين في العراق وبضمنها معلومات عن سعي النظام إلى بناء قواته المسلحة وإنتاج أسلحة للدمار الشامل.
بلير قال:
" لم يكن في مقدرونا المجازفة بهذا الشأن على الإطلاق. وأحد أبعاده هو أن أولئك الذين يمكنهم الحصول على أسلحة كيمياوية أو بيولوجية أو نووية سيستخدمونها بالتأكيد. هذا الأمر غير تماما من طريقة تقييمنا للمخاطر الأمنية. ولأغراض الوضوح التام: لم يكن هذا موقفا أميركيا. بل كان موقفي وموقف بريطانيا ".