الشأن العراقي برز اليوم في الصحافة السورية عبر نشر أخبار مختلفة تتعلق بزيارة جو بايدن نائب الرئيس الأميركي إلى بغداد، واستئناف واشنطن قرار إسقاط التهم بحق حراس "بلاك ووتر"، وقرار تنفيذ حكم الإعدام بعدد من رموز النظام السابق.
صحيفة "الوطن" الخاصة قالت: إن بايدن نائب الرئيس الأميركي طالب المسؤولين العراقيين بإجراء انتخابات شفافة نزيهة تتمتع بصدقية بالنسبة للعراقيين والعالم، وقالت الصحيفة: إن واشنطن تخشى من تكرار سيناريو عام 2005 حين قاطعت نسبة كبيرة من العرب السنة الانتخابات ودعموا المتمردين والقاعدة، ما أغرق البلاد في حال من الفوضى والاقتتال الطائفي.
النسخة الإلكترونية من "الوطن" نشرت خبرا عن اعلان الجيش الأميركي في العراق أنتهاء مهمة قوات مشاة البحرية (المارينز) في محافظة الأنبار بعد سبعة أعوام من انتشارها هناك. كما نقلت النسخة تصريحات بايدن حول قضية "بلاك ووتر"، التي أوضح فيها أن حكومة بلاده ستستأنف الحكم القضائي الذي أسقط التهم المنسوبة لموظفي شركة "بلاك ووتر" الذين كانوا ملاحقين على خلفية قتل 14 مدنيا عراقيا عام 2007. واوضح بايدن إن إسقاط التهم عن موظفي "بلاك ووتر" للخدمات الأمنية في القضية المذكورة، لا يعني تبرأتهم، وذلك في إشارة إلى الحكم الصادر في حقهم الشهر الماضي.
موقع "دي برس" نشر خبرا عن الاحكام الصادرة بحق عدد من مسؤولي النظام العراقي السابق ونقلت عن وسائل إعلام عراقية أن رئيس الحكومة نوري المالكي أصدر أمراً بتنفيذ الاحكام الصادرة بحق المدانين في عدد من التهم، وخاصة إبادة الأكراد في عمليات "الأنفال" وهم: علي حسن المجيد المشهور بعلي الكيماوي، والفريق أول الركن سلطان هاشم أحمد، آخر وزير دفاع في عهد صدام حسين، والفريق أول الركن حسين رشيد، معاون رئيس أركان الجيش في حقبة صدام.
صحيفة "الثورة" الرسمية نشرت خبرا عن توزيع دواء خالص الصلاحية مصدره العراق في الأسواق السورية وقالت "الثورة": وقالت وردت معلومات إلى وزارة الصحة تفيد بوجود مستحضرات طبية منتهية الصلاحية مصدرها العراق, وهي إبر من نوع "آيرونفورم" وتستخدم لمرضى فقر الدم وللحوامل والرضع وصلاحيتها تنتهي في آب عام 2009.
وأوضحت "الثورة" أنه تم تزوير مدة الصلاحية عبر ملصق يبين موعد انتهاء مدة الصلاحية في أيلول عام 2010، وقالت: لقد تم توزيع نحو 300 ألف علبة في كافة محافظات القطر، والدواء قد يؤذي من يتناوله وقد يسبب الوفاة أحياناً.
موقع "الجمل" نشر خبرا عن شراء العراق أجهزة غير صالحة لاكتشاف المتفجرات، وذكر الموقع أن الحكومة البريطانية أعلنت أنها أصدرت قراراً منعت بموجبه تصدير منتجات هذه الشركة من أجهزة كشف القنابل فقط إلى العراق وأفغانستان لأن هذه الأجهزة تهدد بإصابة جنود بريطانيين وجنود آخرين من القوات الصديقة.وأوضح الموقع السوري أن الأجهزة التي اشترى العراق منها كميات كبيرة وتبلغ تكلفة الواحدة منها 40 ألف دولار، تعمل من دون بطاريات وتستمد طاقتها من الكهرباء الساكنة.
صحيفة "الوطن" الخاصة قالت: إن بايدن نائب الرئيس الأميركي طالب المسؤولين العراقيين بإجراء انتخابات شفافة نزيهة تتمتع بصدقية بالنسبة للعراقيين والعالم، وقالت الصحيفة: إن واشنطن تخشى من تكرار سيناريو عام 2005 حين قاطعت نسبة كبيرة من العرب السنة الانتخابات ودعموا المتمردين والقاعدة، ما أغرق البلاد في حال من الفوضى والاقتتال الطائفي.
النسخة الإلكترونية من "الوطن" نشرت خبرا عن اعلان الجيش الأميركي في العراق أنتهاء مهمة قوات مشاة البحرية (المارينز) في محافظة الأنبار بعد سبعة أعوام من انتشارها هناك. كما نقلت النسخة تصريحات بايدن حول قضية "بلاك ووتر"، التي أوضح فيها أن حكومة بلاده ستستأنف الحكم القضائي الذي أسقط التهم المنسوبة لموظفي شركة "بلاك ووتر" الذين كانوا ملاحقين على خلفية قتل 14 مدنيا عراقيا عام 2007. واوضح بايدن إن إسقاط التهم عن موظفي "بلاك ووتر" للخدمات الأمنية في القضية المذكورة، لا يعني تبرأتهم، وذلك في إشارة إلى الحكم الصادر في حقهم الشهر الماضي.
موقع "دي برس" نشر خبرا عن الاحكام الصادرة بحق عدد من مسؤولي النظام العراقي السابق ونقلت عن وسائل إعلام عراقية أن رئيس الحكومة نوري المالكي أصدر أمراً بتنفيذ الاحكام الصادرة بحق المدانين في عدد من التهم، وخاصة إبادة الأكراد في عمليات "الأنفال" وهم: علي حسن المجيد المشهور بعلي الكيماوي، والفريق أول الركن سلطان هاشم أحمد، آخر وزير دفاع في عهد صدام حسين، والفريق أول الركن حسين رشيد، معاون رئيس أركان الجيش في حقبة صدام.
صحيفة "الثورة" الرسمية نشرت خبرا عن توزيع دواء خالص الصلاحية مصدره العراق في الأسواق السورية وقالت "الثورة": وقالت وردت معلومات إلى وزارة الصحة تفيد بوجود مستحضرات طبية منتهية الصلاحية مصدرها العراق, وهي إبر من نوع "آيرونفورم" وتستخدم لمرضى فقر الدم وللحوامل والرضع وصلاحيتها تنتهي في آب عام 2009.
وأوضحت "الثورة" أنه تم تزوير مدة الصلاحية عبر ملصق يبين موعد انتهاء مدة الصلاحية في أيلول عام 2010، وقالت: لقد تم توزيع نحو 300 ألف علبة في كافة محافظات القطر، والدواء قد يؤذي من يتناوله وقد يسبب الوفاة أحياناً.
موقع "الجمل" نشر خبرا عن شراء العراق أجهزة غير صالحة لاكتشاف المتفجرات، وذكر الموقع أن الحكومة البريطانية أعلنت أنها أصدرت قراراً منعت بموجبه تصدير منتجات هذه الشركة من أجهزة كشف القنابل فقط إلى العراق وأفغانستان لأن هذه الأجهزة تهدد بإصابة جنود بريطانيين وجنود آخرين من القوات الصديقة.وأوضح الموقع السوري أن الأجهزة التي اشترى العراق منها كميات كبيرة وتبلغ تكلفة الواحدة منها 40 ألف دولار، تعمل من دون بطاريات وتستمد طاقتها من الكهرباء الساكنة.