قال مدير الأنواء الجوية في محافظة دهوك المهندس اوميد محمد ماي ان نسباً متزايدة من الأمطار هطلت في مناطق المحافظة خلال الأشهر الماضية، وأشار الى ان "معدل ما تساقط من الأمطار في دهوك وضواحيها وصل الى 324 ملم"، وقال انها "نسب جيدة لحد الآن".
ماي بيّن في حديث لاذاعة العراق الحر ان " هذه النسب تعتبر كبيرة جدا مقارنةً مع ما هطل خلال السنوات الماضية، إذ لم تتجاوز معدل التساقط طوال العام المنصرم 180 ملم، وذكر ان "معدلات الأمطار التي تحتاج لها دهوك تتراوح ما بين 450-500 ملم"، وأعرب عن أمله في ان "تكون الأيام المقبلة غزيرة بالأمطار وتتجاوز كميتها المعدلات المعتادة كي يمكن للمنطقة أن تتغلب على الجفاف".
مدير الأنواء الجوية اشار الى ان "الأجهزة التي يتم إستخدامها لقياس نسب سقوط الأمطار"كلاسيكية وقديمة وتحتاج الى صيانة او تبديل باخرى الكترونية".
من جهته قال مدير اعلام زراعة دهوك محمد آميدي ان "الأمطار التي تساقطت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة تمثل معدلات تبشر بالخير مقارنة مع السنوات السابقة"، واعرب عن تفاؤله في ان تتساقط كميات اخرى من الأمطار في الأشهر المقبلة كي تستطيع المحاصيل الإفادة منها بشكل تام، لافتاً الى ان دهوك تشتهر بزراعة الحنطة والشعير".
ويرى آميدي ان استمرار تساقط الأمطار بهذه الغزراة سيؤدي الى" الإفادة من المياه السطحية في السدود والسدود الترابية واستخدامها لأغراض الزراعة والري في الشهور المقبلة".
يشار الى ان أغلبية مناطق العراق بشكل عام واقليم كوردستان بشكل خاص كانت قد تعرضت لموجة من الجفاف في السنتين المنصرمتين، ألحق خسائر كبيرة في قطاع الزراعة فيها.
ماي بيّن في حديث لاذاعة العراق الحر ان " هذه النسب تعتبر كبيرة جدا مقارنةً مع ما هطل خلال السنوات الماضية، إذ لم تتجاوز معدل التساقط طوال العام المنصرم 180 ملم، وذكر ان "معدلات الأمطار التي تحتاج لها دهوك تتراوح ما بين 450-500 ملم"، وأعرب عن أمله في ان "تكون الأيام المقبلة غزيرة بالأمطار وتتجاوز كميتها المعدلات المعتادة كي يمكن للمنطقة أن تتغلب على الجفاف".
مدير الأنواء الجوية اشار الى ان "الأجهزة التي يتم إستخدامها لقياس نسب سقوط الأمطار"كلاسيكية وقديمة وتحتاج الى صيانة او تبديل باخرى الكترونية".
من جهته قال مدير اعلام زراعة دهوك محمد آميدي ان "الأمطار التي تساقطت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة تمثل معدلات تبشر بالخير مقارنة مع السنوات السابقة"، واعرب عن تفاؤله في ان تتساقط كميات اخرى من الأمطار في الأشهر المقبلة كي تستطيع المحاصيل الإفادة منها بشكل تام، لافتاً الى ان دهوك تشتهر بزراعة الحنطة والشعير".
ويرى آميدي ان استمرار تساقط الأمطار بهذه الغزراة سيؤدي الى" الإفادة من المياه السطحية في السدود والسدود الترابية واستخدامها لأغراض الزراعة والري في الشهور المقبلة".
يشار الى ان أغلبية مناطق العراق بشكل عام واقليم كوردستان بشكل خاص كانت قد تعرضت لموجة من الجفاف في السنتين المنصرمتين، ألحق خسائر كبيرة في قطاع الزراعة فيها.
