صحيفة "تشرين" الرسمية الوحيدة الصادرة اليوم من بين الصحافة السورية المطبوعة، ركزت على نتائج الزيارة التي يقوم بها حاليا رئيس مجلس الشعب السوري محمود الأبرش إلى أنقرة، ونقلت عن الرئيس التركي عبد الله غل قوله: إن التعاون الإستراتيجي بين أنقرة ودمشق هام لخدمة القضايا العربية والإسلامية، مشددا على دور سورية في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما نشرت "تشرين" الرسمية تقريرا عن عمليات التعذيب التي تمت في العراق وأفغانستان تحت عنوان: "المحكمة العليا البريطانية ترفض تبريرات ميليباند حـول حجب أدلة تعذيب «السي آي إيه» للمعتقـلــين".
من المواضيع ذات العلاقة بالشأن العراقي ونقرأها على موقع "شام برس": غيتس يؤكد أن الانسحاب من العراق في موعده، انقسام نيابي عراقي حول نقض الهاشمي لقانون الانتخابات النيابية، تأجيل استجواب القادة الأمنيين إلى ما بعد عيد الأضحى.
موقع "دي برس" نشر خبرا عن صفقة عسكرية بين الولايات المتحدة والعراق، ذكر فيه نقلا عن تقرير نشرته فضائية "روسيا اليوم" أن وزارة الدفاع الأميركية أخطرت الكونغرس عن خطط لبيع العراق 15 طائرة هليكوبتر خفيفة ومتوسطة لقوات الجيش والشرطة بمبلغ إجمالي قدره 1.2 مليار دولار.
وقال موقع " دي برس" إن العقد يتضمن أيضا توريد قطع غيار ومحركات احتياطية لهذه الحوامات، إضافة إلى خدمات الصيانة وتدريب الطيارين.
النسخة الإلكترونية لصحيفة "الوطن" الخاصة نشرت تصريحات أدلى بها مساعد وزيرة الخارجية الأميركية جيفري فيلتمان لصحيفة "الحياة" اللندنية تطرق فيها إلى تأثير الملف العراقي على العلاقات الثنائية بين واشنطن ودمشق، وقال فيلتمان: حين نتحدث مع سورية، هناك العلاقة الثنائية تحديداً ولكن لدينا قضايا إقليمية وما إذا كانت لدى سورية مصالح إقليمية تؤثر في أهداف سياستنا الإقليمية. مثلاً العراق حيث نحن منخرطون بطرق قد يراها السوريون مؤثرة في مصالحهم.
وأضاف المسؤول الأميركي: إذاً حين نتحدث إلى السوريين، نتناول العلاقة الثنائية والقضايا الإقليمية ونتطلع إلى تقدم من الناحيتين، أي أننا نتطلع إلى تقدم في ما يخص لبنان، السلام، العراق، وإيران. ونريد تقدماً في القضايا الثنائية. إنه ليس حواراً من جانب واحد فالسوريون لديهم توقعات منا.
وعن موقف واشنطن تجاه التقارب السوري السعودي الأخير وتأثيره على قضايا المنطقة قال فيلتمان: لدينا علاقة قوية جداً مع السعودية، لكن هناك نقاط خلاف حول بعض المسائل، مثلاً نريد علاقة أقوى بين السعودية والعراق.
وأضاف: بالنسبة للتقارب مع سورية، كيف يمكن لنا أن نطلق الأحكام على السعوديين لذهابهم إلى دمشق، في وقت نحن نذهب إلى دمشق. ليس من شأننا على الإطلاق أين يقرر السعوديون السفر.
ونقلت "الوطن أونلاين" عن صحيفة "الحياة" اللندنية أن الولايات المتحدة الأميركية تستعد لإعادة سفيرها إلى دمشق قبل نهاية العام الجاري.
كما نشرت "تشرين" الرسمية تقريرا عن عمليات التعذيب التي تمت في العراق وأفغانستان تحت عنوان: "المحكمة العليا البريطانية ترفض تبريرات ميليباند حـول حجب أدلة تعذيب «السي آي إيه» للمعتقـلــين".
من المواضيع ذات العلاقة بالشأن العراقي ونقرأها على موقع "شام برس": غيتس يؤكد أن الانسحاب من العراق في موعده، انقسام نيابي عراقي حول نقض الهاشمي لقانون الانتخابات النيابية، تأجيل استجواب القادة الأمنيين إلى ما بعد عيد الأضحى.
موقع "دي برس" نشر خبرا عن صفقة عسكرية بين الولايات المتحدة والعراق، ذكر فيه نقلا عن تقرير نشرته فضائية "روسيا اليوم" أن وزارة الدفاع الأميركية أخطرت الكونغرس عن خطط لبيع العراق 15 طائرة هليكوبتر خفيفة ومتوسطة لقوات الجيش والشرطة بمبلغ إجمالي قدره 1.2 مليار دولار.
وقال موقع " دي برس" إن العقد يتضمن أيضا توريد قطع غيار ومحركات احتياطية لهذه الحوامات، إضافة إلى خدمات الصيانة وتدريب الطيارين.
النسخة الإلكترونية لصحيفة "الوطن" الخاصة نشرت تصريحات أدلى بها مساعد وزيرة الخارجية الأميركية جيفري فيلتمان لصحيفة "الحياة" اللندنية تطرق فيها إلى تأثير الملف العراقي على العلاقات الثنائية بين واشنطن ودمشق، وقال فيلتمان: حين نتحدث مع سورية، هناك العلاقة الثنائية تحديداً ولكن لدينا قضايا إقليمية وما إذا كانت لدى سورية مصالح إقليمية تؤثر في أهداف سياستنا الإقليمية. مثلاً العراق حيث نحن منخرطون بطرق قد يراها السوريون مؤثرة في مصالحهم.
وأضاف المسؤول الأميركي: إذاً حين نتحدث إلى السوريين، نتناول العلاقة الثنائية والقضايا الإقليمية ونتطلع إلى تقدم من الناحيتين، أي أننا نتطلع إلى تقدم في ما يخص لبنان، السلام، العراق، وإيران. ونريد تقدماً في القضايا الثنائية. إنه ليس حواراً من جانب واحد فالسوريون لديهم توقعات منا.
وعن موقف واشنطن تجاه التقارب السوري السعودي الأخير وتأثيره على قضايا المنطقة قال فيلتمان: لدينا علاقة قوية جداً مع السعودية، لكن هناك نقاط خلاف حول بعض المسائل، مثلاً نريد علاقة أقوى بين السعودية والعراق.
وأضاف: بالنسبة للتقارب مع سورية، كيف يمكن لنا أن نطلق الأحكام على السعوديين لذهابهم إلى دمشق، في وقت نحن نذهب إلى دمشق. ليس من شأننا على الإطلاق أين يقرر السعوديون السفر.
ونقلت "الوطن أونلاين" عن صحيفة "الحياة" اللندنية أن الولايات المتحدة الأميركية تستعد لإعادة سفيرها إلى دمشق قبل نهاية العام الجاري.