تقول صحيفة الدستور ان رئيس الوزراء نادر الذهبي بحث مع وزير الثقافة العراقي الدكتور ماهر الحديثي اوجه التعاون الثقافي بين البلدين.واكد الذهبي اهمية تقوية هذه العلاقات لما لها من دور في تعميق الصلات واواصر الاخوية بين الشعبين الشقيقين ، مشيدا باسهامات الثقافة العراقية في الحضارة الانسانية وبالدور الذي يقوم بها الادباء والمثقفون العراقيون على الساحة الاردنية ، مؤكدا انهم موضع ترحيب وتقدير وان الحكومة تنفذ توجيهات الملك عبدالله الثاني بايلائهم كل رعاية واهتمام.
وتقول الراي انه على أنغام الأوبيريت الغنائي حبيبي يا عراق، اختتمت الأيام الثقافية العراقية الاثنين بعد برنامج مكثف، أهم ما فيه توافره على مادة فنية وأدبية غنية، إضافة لندوات حقيقية عن وضع العراقيين في الأردن: قانونيا، ونفسيا، واقتصاديا، ومدى إسهاماتهم في الحراك الثقافي الفني والأدبي الأردني. وحفل الختام، كان مؤشرا حضوره الكبير الممثل بكل أطياف العراق المذهبية والجغرافية الموجودة في الأردن على أهمية الثقافة في تقريب المختلف وخلق القاسم المشترك.
وتنشر الغد ان المحامية اللبنانية بشرى الخليل المقربة من أسرة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، شككت بصحة محتويات كتاب جديد أصدره محاميه خليل الدليمي وتحدث فيه عن قصة القبض على صدام بعد خيانة صديقه، ثم خروجه من الملجأ واستسلامه للأميركيين من دون مقاومة، وقالت ان المعلومة الوحيدة الصحيحة أن خليل فعلا أول شخص قابل صدام وهذا الكتاب يأتي في سياق "البيزنس"، وعدد الساعات التي قابل فيها خليل الدليمي صدام حسين كانت قليلة، ولم يحك له قصة القبض عليه. كما أن صدام ترك 18 دفترا، وأخبرني مرافقه خلال السجن -وهو أميركي من اصل عربي- أنه تم تسليمها لرغد بطريقة دقيقة جدا عبر شحنها بطريقة رسمية وقانونية.
وتنشر الراي ان برنامج الاغذية العالمي قال ان اللاجئين العراقيين في سوريا سيبدأون الاسبوع الحالي في تلقي رسائل نصية عبر الهواتف المحمولة من الامم المتحدة تمكنهم من الحصول على أغذية طازجة من المتاجر المحلية. وقالت متحدثة باسم البرنامج ان نظام القسائم الالكترونية وقيمتها 22 دولارا للاسرة الواحدة كل شهرين يعتبر اضافة للمساعدات التقليدية التي نادرا ما تحتوي على أغذية طازجة. وأضافت ان اللاجئين العراقيين سيتمكنون من استبدال القسائم الالكترونية بالارز والدقيق والعدس والحمص والزيت والاسماك المعلبة وكذلك الجبن والبيض وهي أغذية لا تشملها عادة سلة المساعدات التقليدية .
ووصفت المتحدثة الامر بأنه طريقة لمساعدة اللاجئين على اتباع نظام غذائي يكون أكثر تنوعا ومساعدة المزارعين ورجال الاعمال المحليين أيضا في نفس الوقت. وقالت لا نلقي بالغذاء ولكننا ننشىء بالفعل سوقا اضافية للتجار المحليين .
وتقول الراي انه على أنغام الأوبيريت الغنائي حبيبي يا عراق، اختتمت الأيام الثقافية العراقية الاثنين بعد برنامج مكثف، أهم ما فيه توافره على مادة فنية وأدبية غنية، إضافة لندوات حقيقية عن وضع العراقيين في الأردن: قانونيا، ونفسيا، واقتصاديا، ومدى إسهاماتهم في الحراك الثقافي الفني والأدبي الأردني. وحفل الختام، كان مؤشرا حضوره الكبير الممثل بكل أطياف العراق المذهبية والجغرافية الموجودة في الأردن على أهمية الثقافة في تقريب المختلف وخلق القاسم المشترك.
وتنشر الغد ان المحامية اللبنانية بشرى الخليل المقربة من أسرة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، شككت بصحة محتويات كتاب جديد أصدره محاميه خليل الدليمي وتحدث فيه عن قصة القبض على صدام بعد خيانة صديقه، ثم خروجه من الملجأ واستسلامه للأميركيين من دون مقاومة، وقالت ان المعلومة الوحيدة الصحيحة أن خليل فعلا أول شخص قابل صدام وهذا الكتاب يأتي في سياق "البيزنس"، وعدد الساعات التي قابل فيها خليل الدليمي صدام حسين كانت قليلة، ولم يحك له قصة القبض عليه. كما أن صدام ترك 18 دفترا، وأخبرني مرافقه خلال السجن -وهو أميركي من اصل عربي- أنه تم تسليمها لرغد بطريقة دقيقة جدا عبر شحنها بطريقة رسمية وقانونية.
وتنشر الراي ان برنامج الاغذية العالمي قال ان اللاجئين العراقيين في سوريا سيبدأون الاسبوع الحالي في تلقي رسائل نصية عبر الهواتف المحمولة من الامم المتحدة تمكنهم من الحصول على أغذية طازجة من المتاجر المحلية. وقالت متحدثة باسم البرنامج ان نظام القسائم الالكترونية وقيمتها 22 دولارا للاسرة الواحدة كل شهرين يعتبر اضافة للمساعدات التقليدية التي نادرا ما تحتوي على أغذية طازجة. وأضافت ان اللاجئين العراقيين سيتمكنون من استبدال القسائم الالكترونية بالارز والدقيق والعدس والحمص والزيت والاسماك المعلبة وكذلك الجبن والبيض وهي أغذية لا تشملها عادة سلة المساعدات التقليدية .
ووصفت المتحدثة الامر بأنه طريقة لمساعدة اللاجئين على اتباع نظام غذائي يكون أكثر تنوعا ومساعدة المزارعين ورجال الاعمال المحليين أيضا في نفس الوقت. وقالت لا نلقي بالغذاء ولكننا ننشىء بالفعل سوقا اضافية للتجار المحليين .
