قالت ميشيل فلورنوي المسؤولة البارزة في وزارة الدفاع الأميركية إن أي تأجيل للانتخابات في العراق قد يؤثر على جدول انسحاب القوات الأميركية موضحة أن أي تأخر في سحب القوات سيؤدي من جانب آخر إلى جعل إرسال قوات إضافية إلى أفغانستان أكثر صعوبة.
فلورنوي أوضحت أن واشنطن تبذل مساعي دبلوماسية وجهودا من اجل أن تجري انتخابات كانون الثاني المقبل في موعدها.
وزادت أن أمام القادة العراقيين أسبوعا أو أسبوعين آخرين لتجاوز خلافاتهم حول قانون الانتخابات الجديد غير أن في إمكانهم أيضا العودة إلى قانون 2005، حسب قولها.
فلورنوي أضافت بالقول إنه في حالة عدم التوصل إلى اتفاق فستحتاج الولايات المتحدة إلى التفاهم مع الحكومة العراقية لتأمين حماية الانتخابات في حالة تأجيلها إلى موعد آخر، موضحة أنه سيكون لهذا الأمر بعض التأثيرات والنتائج.
فلورنوي أوضحت أن واشنطن تبذل مساعي دبلوماسية وجهودا من اجل أن تجري انتخابات كانون الثاني المقبل في موعدها.
وزادت أن أمام القادة العراقيين أسبوعا أو أسبوعين آخرين لتجاوز خلافاتهم حول قانون الانتخابات الجديد غير أن في إمكانهم أيضا العودة إلى قانون 2005، حسب قولها.
فلورنوي أضافت بالقول إنه في حالة عدم التوصل إلى اتفاق فستحتاج الولايات المتحدة إلى التفاهم مع الحكومة العراقية لتأمين حماية الانتخابات في حالة تأجيلها إلى موعد آخر، موضحة أنه سيكون لهذا الأمر بعض التأثيرات والنتائج.