اختلفت وجهات في محافظة دهوك حول الصيغة التي ينبغي ان تكون عليها القوائم الانتخابية في الانتخابات النيابية العراقية المقبلة.
فبعض الأوساط ترى أن القائمة المفتوحة أفضل من القائمة المغلقة كما هو الحال مع الكاتب والناقد الأدبي عبد الكريم الزيباري لأن القائمة المغلقة بحسب رأيه "تؤدي إلى تسلل أشخاص غير كفوئين ولا مؤهلين إلى مجلس النواب، أما في القائمة المفتوحة المواطن حر في اختيار الشخص الذي يمثله بعكس القوائم المغلقة التي من الممكن ان يترشح عبرها شخص يقوم باستغلال منصبه للتشهير وإثارة الفتن".
اما اسماعيل طاهر سكرتير نقابة الصحفيين في دهوك فيرى ان "القوائم المغلقة أفضل للشعب الكردي حاليا لأن القوائم المفتوحة ستؤدي إلى خسارة الكثير من الأصوات في خارج الإقليم نظرا للظروف التي يمر بها العراق حاليا مع إيماني بان القائمة المفتوحة أكثر ديمقراطية".
الأكاديمي والحقوقي جمعة بندي يرى ان لكل صيغة سلبياتها وايجابياتها "فالقائمة المغلقة لا تعطي مساحة كبيرة من الحرية للناخبين ولكنها أيضا تحافظ على التكتلات والتحالفات بعكس القائمة المفتوحة التي تعطي مساحة اكبر من الحرية للناخبين وتعطي دافعا اكبر لهم للمشاركة في الانتخابات".
في حين ايد شيرزاد المختار مسؤول محلية الحزب الشيوعي الكردستاني في دهوك "العمل بصيغة القوائم المغلقة لأن هذه القوائم تسد الباب أمام الأشخاص غير المؤهلين والمندسين من قبل الأطراف الخارجية للدخول إلى البرلمان وإثارة البلبلة والقلاقل والمشاكل الطائفية فيه بعكس القوائم المفتوحة التي تترك المجال واسعا أمام تسلل هؤلاء الى البرلمان".
يشار الى ان البرلمان العراقي مازال يناقش قانون الانتخابات ونوع القائمة التي سيتم اعتمادها في الانتخابات النيابية المزمع إجراؤها في 16-1-2010.
فبعض الأوساط ترى أن القائمة المفتوحة أفضل من القائمة المغلقة كما هو الحال مع الكاتب والناقد الأدبي عبد الكريم الزيباري لأن القائمة المغلقة بحسب رأيه "تؤدي إلى تسلل أشخاص غير كفوئين ولا مؤهلين إلى مجلس النواب، أما في القائمة المفتوحة المواطن حر في اختيار الشخص الذي يمثله بعكس القوائم المغلقة التي من الممكن ان يترشح عبرها شخص يقوم باستغلال منصبه للتشهير وإثارة الفتن".
اما اسماعيل طاهر سكرتير نقابة الصحفيين في دهوك فيرى ان "القوائم المغلقة أفضل للشعب الكردي حاليا لأن القوائم المفتوحة ستؤدي إلى خسارة الكثير من الأصوات في خارج الإقليم نظرا للظروف التي يمر بها العراق حاليا مع إيماني بان القائمة المفتوحة أكثر ديمقراطية".
الأكاديمي والحقوقي جمعة بندي يرى ان لكل صيغة سلبياتها وايجابياتها "فالقائمة المغلقة لا تعطي مساحة كبيرة من الحرية للناخبين ولكنها أيضا تحافظ على التكتلات والتحالفات بعكس القائمة المفتوحة التي تعطي مساحة اكبر من الحرية للناخبين وتعطي دافعا اكبر لهم للمشاركة في الانتخابات".
في حين ايد شيرزاد المختار مسؤول محلية الحزب الشيوعي الكردستاني في دهوك "العمل بصيغة القوائم المغلقة لأن هذه القوائم تسد الباب أمام الأشخاص غير المؤهلين والمندسين من قبل الأطراف الخارجية للدخول إلى البرلمان وإثارة البلبلة والقلاقل والمشاكل الطائفية فيه بعكس القوائم المفتوحة التي تترك المجال واسعا أمام تسلل هؤلاء الى البرلمان".
يشار الى ان البرلمان العراقي مازال يناقش قانون الانتخابات ونوع القائمة التي سيتم اعتمادها في الانتخابات النيابية المزمع إجراؤها في 16-1-2010.