تقول صحيفة الراي ان شركة الصقر الملكي للطيران بدأت بتسيير أولى رحلاتها الجوية إلى مدينة الموصل في العراق اعتبارا من يوم السبت. وبين الرئيس التنفيذي للشركة ان رحلة الطائرة غادرت مطار عمان المدني في الساعة السابعة والنصف من صباح الاحدفي رحلة استغرقت قرابة ساعة ونصف الساعة وقال ان هذه الخطوة تأتي بعد الاتفاقية الثنائية الموقعة بين سلطات الطيران المدني في كلا البلدين. وأشار الى أن أول رحلة للشركة لمدينة النجف الاشرف ستكون يوم9 تشرين الأول2009 وبواقع رحلتين أسبوعيا داعيا الراغبين في السفر الى هاتين الوجهتين الى الاتصال على هواتف الشركة.
وتقول العرب اليوم ان وزير التخطيط العراقي علي بابان اعلن بدء الخطوات الاولى استعدادا للاحصاء السكاني في عموم البلاد دون استثناء في تشرين الاول ,2010 وسط معارضة من العرب والتركمان في كركوك. وقال بابان انه ستنطلق الاسبوع الحالي عمليات الترقيم والحصر, وهي من اهم الاستعدادات لاجراء التعداد السكاني في عموم العراق, مؤكدا انها ستشمل اقليم كردستان ونينوى وكركوك. واضاف ان العمليات التي توفر قاعدة بيانات مهمة، ستبدا في المناطق الحضرية ثم تنتقل الى الارياف ويؤمل انجازها قبل نهاية العام الحالي. وقال مدير الجهاز المركزي للاحصاء ان التعداد عملية فنية بحتة للحصول على مؤشرات فنية ولا علاقة لها بالجوانب السياسية ابدا.
وتقول الدستور ان المحكمة الجنائية العراقية العليا المكلفة بالنظر في جرائم حقبة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بدأت اولى جلسات قضية اغتيال المعارض العراقي الشيخ طالب السهيل والد النائبة الحالية في البرلمان العراقي صفية السهيل في بيروت في نيسان ,1994 وقال القاضي رؤوف رشيد رئيس المحكمة أن معظم المتورطين في القضية هم من جهاز المخابرات العراقية السابق وأركان السفارة العراقية في بيروت آنذاك.
وتقول الغد ان العواصف الرملية قد تبدو أمرا عاديا في بلد كالعراق، الذي تشكل الصحراء فيه نسبة كبيرة، إلا أنها تنذر بخطر أكبر، ألا وهو التصحر. فالخبراء يقولون إن معدل هذه العواصف ازداد بشكل كبير في الأعوام الأخيرة، الأمر الذي أصبح يهدد مصادر الغذاء في البلاد.كما أن نقص المياه وارتفاع مستويات الملوحة والتصحر أثرت جميعها بشكل سلبي على الإنتاج الزراعي خلال الأعوام الماضية في العراق، وفقاً لمسؤولين من وزارتي الزراعة والموارد المائية.وتقول وزارة الزراعة العراقية إن الملوحة تؤثر على 40 في المائة من الأراضي الزراعية، خصوصاً في وسط وجنوب البلاد، في حين تؤدي إلى تصحر ما بين 40 و50 في المائة، من الأراضي التي كانت زراعية في السبعينيات.
وتقول العرب اليوم ان وزير التخطيط العراقي علي بابان اعلن بدء الخطوات الاولى استعدادا للاحصاء السكاني في عموم البلاد دون استثناء في تشرين الاول ,2010 وسط معارضة من العرب والتركمان في كركوك. وقال بابان انه ستنطلق الاسبوع الحالي عمليات الترقيم والحصر, وهي من اهم الاستعدادات لاجراء التعداد السكاني في عموم العراق, مؤكدا انها ستشمل اقليم كردستان ونينوى وكركوك. واضاف ان العمليات التي توفر قاعدة بيانات مهمة، ستبدا في المناطق الحضرية ثم تنتقل الى الارياف ويؤمل انجازها قبل نهاية العام الحالي. وقال مدير الجهاز المركزي للاحصاء ان التعداد عملية فنية بحتة للحصول على مؤشرات فنية ولا علاقة لها بالجوانب السياسية ابدا.
وتقول الدستور ان المحكمة الجنائية العراقية العليا المكلفة بالنظر في جرائم حقبة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بدأت اولى جلسات قضية اغتيال المعارض العراقي الشيخ طالب السهيل والد النائبة الحالية في البرلمان العراقي صفية السهيل في بيروت في نيسان ,1994 وقال القاضي رؤوف رشيد رئيس المحكمة أن معظم المتورطين في القضية هم من جهاز المخابرات العراقية السابق وأركان السفارة العراقية في بيروت آنذاك.
وتقول الغد ان العواصف الرملية قد تبدو أمرا عاديا في بلد كالعراق، الذي تشكل الصحراء فيه نسبة كبيرة، إلا أنها تنذر بخطر أكبر، ألا وهو التصحر. فالخبراء يقولون إن معدل هذه العواصف ازداد بشكل كبير في الأعوام الأخيرة، الأمر الذي أصبح يهدد مصادر الغذاء في البلاد.كما أن نقص المياه وارتفاع مستويات الملوحة والتصحر أثرت جميعها بشكل سلبي على الإنتاج الزراعي خلال الأعوام الماضية في العراق، وفقاً لمسؤولين من وزارتي الزراعة والموارد المائية.وتقول وزارة الزراعة العراقية إن الملوحة تؤثر على 40 في المائة من الأراضي الزراعية، خصوصاً في وسط وجنوب البلاد، في حين تؤدي إلى تصحر ما بين 40 و50 في المائة، من الأراضي التي كانت زراعية في السبعينيات.