اعلن عامر لطيف مدير مكتب ديالى للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات انه تم التوسع في عدد مراكز الاقتراع في المحافظة بفعل الزيادة الحاصلة في عدد الناخبين حيث تم فتح مراكز جديدة توزعت في المدن والقرى والقصبات بالاضافة الى تعيين موظفين جدد بدلا من الذين تم استبعادهم لثبوت تقاضيهم رواتب حكومية.
اكد عامر لطيف مدير مكتب ديالى الانتخابي ان المكتب باشر بخطة الانتشار الجديدة والتي تتضمن استحداث مراكز اقتراع اضافية تماشيا مع الزيادة الحاصلة في عدد الناخبين حيث كانت مراكز الاقتراع ابان انتخابات مجلس المحافظة (325) اما اليوم فتم فتح مراكز اضافية ليصبح (341) مركز اقتراع متوزعة على المدن والقرى والقصبات استعدادا لانتخابات مجلس النواب القادمة
واضاف لطيف انه تم تعيين مايقارب (200) موظف بدلا من الذين تم استبعادهم ممن ثبت انهم يتقاضون رواتب حكومية او انهم موظفون في بقية الدوائر
وتابع لطيف ان للمكتب سياقات عمل وشروط تلزم المتعينين الجدد ممن لهم توجهات سياسية بضرورة التخلي عن( ايديولوجياتهم) وتوجهاتهم السياسية داخل المكتب وخارجه
مواطنون في المحافظة عبروا عن عدم قناعتهم في المشاركة في الانتخابات المقبلة . فالبطالة وسوء الخدمات لاتزال عقبة كبيرة عالقة في اذهان الكثير من الناخبين
فيما يعد اخرون ان الانتخابات هي احدى وسائل التغيير وان هناك توجه لدى الكثير من المواطنين بانتخاب المرشح الكفوء بغض النظر عن الطائفة والمذهب
اكد عامر لطيف مدير مكتب ديالى الانتخابي ان المكتب باشر بخطة الانتشار الجديدة والتي تتضمن استحداث مراكز اقتراع اضافية تماشيا مع الزيادة الحاصلة في عدد الناخبين حيث كانت مراكز الاقتراع ابان انتخابات مجلس المحافظة (325) اما اليوم فتم فتح مراكز اضافية ليصبح (341) مركز اقتراع متوزعة على المدن والقرى والقصبات استعدادا لانتخابات مجلس النواب القادمة
واضاف لطيف انه تم تعيين مايقارب (200) موظف بدلا من الذين تم استبعادهم ممن ثبت انهم يتقاضون رواتب حكومية او انهم موظفون في بقية الدوائر
وتابع لطيف ان للمكتب سياقات عمل وشروط تلزم المتعينين الجدد ممن لهم توجهات سياسية بضرورة التخلي عن( ايديولوجياتهم) وتوجهاتهم السياسية داخل المكتب وخارجه
مواطنون في المحافظة عبروا عن عدم قناعتهم في المشاركة في الانتخابات المقبلة . فالبطالة وسوء الخدمات لاتزال عقبة كبيرة عالقة في اذهان الكثير من الناخبين
فيما يعد اخرون ان الانتخابات هي احدى وسائل التغيير وان هناك توجه لدى الكثير من المواطنين بانتخاب المرشح الكفوء بغض النظر عن الطائفة والمذهب