انه زياد داود سلمان، الذي ولد ونشأ في إحدى الأحياء الشعبية ببغداد، واستهوته كرة القدم كغيره من رفاق الطفولة والشباب، متأثراً بنجوم الكرة العراقية، وفي مقدمهم ابن عمه الكابتن رعد حمودي.
بداياته الحقيقية مع عالم الكرة تعود الى اواسط ثمانينات القرن الماضي، حيث لعب ضمن فريق ناشئة نادي الزوراء لعدة مواسم، كما لعب مع فرق ونوادٍٍ رياضية عدة أخرى، منها الجيش والخطوط والصناعة وصلاح الدين وجلولاء ونادي كركوك. وبعدها قرر تغيبر موقعه في الملاعب الخضراء ليتولى التدريب.
كان مدربا لحراس المرمى في نادي الصناعة حتى مطلع الألفية الجديدة، حيث ترك بعد ذلك العراق ليعمل مع
النادي العربي الأردني مدربا لحراس المرمى.
عقب خروجه من العراق تلقى أكثر من عرض للعمل ليس فقط من نوادٍ اردنية، بل ومن بعض الدول العربية، إذ عمل مدربا لحراس المرمى مع نادي رأس الخيمة في الإمارات العربية المتحدة.
يرى المدرب زياد أن الرياضيين في العراق يعانون من مشاكل عدة، أما المؤسسة الرياضية العراقية فمنشغلة عنهم بأمور أخرى.
استطاع المدرب المحترف زياد داود سلمان، الذي يعمل حاليا مدربا لحراس المرمى في نادي الحسين الأردني الرياضي، استطاع ان يقطع خطوات ثابتة في عالم الكرة، وان يحقق انجازات ونتائج جيدة للفرق التي عمل معها. ويؤكد أن المدربين العراقيين العاملين في دول المهجر صنعوا اسما لامعا، وسمعة طيبة للمدرب العراقي.
وهو يأمل أن يدرب حراس مرمى المنتخب الوطني العراقي. وقد زار العراق مؤخرا بنية الاستقرار والعمل، لكن واقع الحركة الرياضية لم يشجعه على البقاء، ورغم ذلك فهو متفاءل بمستقبل الكرة العراقية، ويدعو الإدارة الجديدة للمؤسسة الرياضية الى العمل على تطويرها وانتشالها من واقعها المتردي.
بداياته الحقيقية مع عالم الكرة تعود الى اواسط ثمانينات القرن الماضي، حيث لعب ضمن فريق ناشئة نادي الزوراء لعدة مواسم، كما لعب مع فرق ونوادٍٍ رياضية عدة أخرى، منها الجيش والخطوط والصناعة وصلاح الدين وجلولاء ونادي كركوك. وبعدها قرر تغيبر موقعه في الملاعب الخضراء ليتولى التدريب.
كان مدربا لحراس المرمى في نادي الصناعة حتى مطلع الألفية الجديدة، حيث ترك بعد ذلك العراق ليعمل مع
المدرب زياد داود سلمان يتوسط لاعبي نادي الحسين الرياضي الأردني بعد فوزهم في بطولة كأس الكؤوس عام 2004
النادي العربي الأردني مدربا لحراس المرمى.
عقب خروجه من العراق تلقى أكثر من عرض للعمل ليس فقط من نوادٍ اردنية، بل ومن بعض الدول العربية، إذ عمل مدربا لحراس المرمى مع نادي رأس الخيمة في الإمارات العربية المتحدة.
يرى المدرب زياد أن الرياضيين في العراق يعانون من مشاكل عدة، أما المؤسسة الرياضية العراقية فمنشغلة عنهم بأمور أخرى.
استطاع المدرب المحترف زياد داود سلمان، الذي يعمل حاليا مدربا لحراس المرمى في نادي الحسين الأردني الرياضي، استطاع ان يقطع خطوات ثابتة في عالم الكرة، وان يحقق انجازات ونتائج جيدة للفرق التي عمل معها. ويؤكد أن المدربين العراقيين العاملين في دول المهجر صنعوا اسما لامعا، وسمعة طيبة للمدرب العراقي.
وهو يأمل أن يدرب حراس مرمى المنتخب الوطني العراقي. وقد زار العراق مؤخرا بنية الاستقرار والعمل، لكن واقع الحركة الرياضية لم يشجعه على البقاء، ورغم ذلك فهو متفاءل بمستقبل الكرة العراقية، ويدعو الإدارة الجديدة للمؤسسة الرياضية الى العمل على تطويرها وانتشالها من واقعها المتردي.