روابط للدخول

خبر عاجل

الصحف الاردنية ليوم الاثنين 3 أب


تنشر صحيفة الدستور محاضرة للشيخ احمد الكبيسي وقد تنبأ فيها انه بعد خمس سنوات سيكتمل بناء العراق بناءً تقر به عيون العرب جميعاً، حيث بدأ العراقيون الآن ببناء عراقهم حتى ينجز العمل على أكثر تقدير بعد خمس سنوات، وإلا فإنه واثق أن العراق بعد ثلاث سنوات سيكون عراقاً عظيماً موحداً متحداً عاملاً فعالاً ظهيرا للعرب جميعاً وقوة العراق وجماله باختلاف أطيافه: شيعة وسنة وعرباً وأكراداً ويهوداً ونصارى، ومضى الكبيسي الى القول ان نوري المالكي هو الأكثرنجاحاً ممن حكموا العراق بعد صدام ولكن لا يزال الشوط طويلا أمامه، واعرب عن اعتقاده أن الحكومة التي ستأتي في بداية العام القادم ستتقدم شبراً وليس أنملة، والحكومة التي بعدها باعاً ثم يأتي الخير الشديد مرة واحدة.

وتقول العرب اليوم ان فيزا إنك، المتخصصة في وسائل الدفع الالكترونية، اعلنت مؤخرا انضمام كل من بنك بغداد، وشركة الاموال للخدمات البنكية الالكترونية و 13 بنكا عراقيا الى شبكة فيزا في العراق. حيث سيقوم بنك بغداد وشركة اموال بزيادة معدلات قبول واستخدام بطاقات فيزا في مواقع الصراف الالي ونقاط البيع في العراق، الى جانب المساهمة في اصدار بطاقات فيزا اضافية للزبائن المحليين.


وتنشر الراي انه حكم على طارق عزيز النائب السابق لرئيس الوزراء العراقي بالسجن سبعة أعوام لدوره في التهجير القسري لاكراد من شمال شرق العراق خلال حكم صدام حسين. وكان حكم عليه بالسجن 15 عاما لدوره في قتل عشرات التجار بسبب خرقهم للقيود التي فرضتها الدولة على الاسعار في عام 1992. وقال محاميان ان الحكمين سيجمعان بحيث صار على عزيز /73 عاما/ أن يقضي عقوبة السجن لمدة 22 عاما. واصدرت المحكمة احكاما بالسجن سبعة أعوام على علي حسن المجيد ابن عم صدام والملقب بعلي الكيماوي وسعدون شاكر ومزبان خضر هادي وقررت سجن اياد فليح الراوي ومحمد زمام عبد الرزاق ستة أعوام لنفس التهمة. وبرأت لطيف نصيف جاسم واحمد حسين خضير لعدم كفاية الادلة.
وتنقل صحيفة الغد عن مسؤول أمني رفيع ان الهجمات على أنابيب النفط العراقية وغيرها من المنشآت النفطية العراقية تراجعــت بشـكل حـاد وهــو بشـير خيـر بالنسبة للشركات اﻻجنبية التي ترغب في اﻻستثمار في القطاع النفطي الغني والمحفوف بالمخاطر في العراق وقال اللواء حميد الحسيني الذي يرأس شرطة النفط في العراق ان جنوده البالغ عددهم 30 ألفا حققـوا انجازات كبيرة وهم اﻻن ينفذون مهمتهم بحماية قطاع النفط العراقي. لكنه أضاف أن التهريب مستمر. ففي غرب العراق يتقاضى عناصر القاعدة ضرائب من الشاحنات التي تحمــل النفـط عـبر صـحراء اﻻنبـار ويســتخدمون تلك اﻻموال في تمويل أنشطتهم. وما زالت هناك عصابات اجرامية تهرب النفط في جنوب العراق.
XS
SM
MD
LG