وضع في اربيل حجر الاساس لمشروع الهدف(2-3) الذي يضم المركز التدريبي لاتحاد العراق لكرة القدم، يهدف الى تقديم التسهيلات للمنتخابات والانتدية العراقية في اقامة معسكرات تدريبية لهم في اقليم كردستان العراق.
وقال ارز كلوسير مسؤول الاتحادات في الفيفا ان المشروع يحتوي على العديد من المرافق التدريبية للاستفادة منها من قبل الاندية الرياضية العراقية وقال في تصريح لاذاعة العراق الحر : مركز فني للاتحاد العراقي ويخدم كافة محافظات البلاد ويحتوي على ملعب وقاعات للتدريب والندوات للاتحاد العراقي.
واشار الى ان مدة تنفيذ المشروع سنة واحدة وبمبلغ يصل الى حوالي مليون دولار واضاف: المشروع كما هو مخطط له انه سنة واحدة ولكن المتعهد يقول انه سينفذه خلال 8 اشهر وبكلفة 800 الف دولار على مساحة 20 الف متر مربع والارض تبرعت بها حكومة اقليم كردستان.
من جانبه قال حسين سعيد رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم ان قال ان المشروع سيقلل من نفقات المنتخبات والاندية العراقية في اقامة المعسكرات لها لوجود مسعكر كامل في اربيل بعد اكمال المشروع وقال : هذا المشروع الثاني الذي يتبناه الفيفا في العراق منذ 2003 والمشروع الاول كان مقر اتحاد الكرة العراقية في بغداد ولابد ان نشكر حكومة الاقليم لانها الارض اعطيت من قبل حكومة الاقليم وسجلت باسم الاتحاد المركزي والاتحاد النريوجي قام ببناء ملعبين للخماسي قبل هذه الفترة والركائز الاساسية للمشروع.
واضاف الى ان المشروع متكامل من كافة النواحي : المركز التدريبي الذي يضم طابقين كل طابق والمبنى فيه خمسة اجنحة و18 غرفة مزدوجة بكامل ملحقاتها بالاضافة الى غرفة للاجتماعات وقاعة للمحاضرات وكافيتريا ومطعم ومركز للياقة البدنية يضم ساونا وجيم وساركوزي بالاضافة كراج للسيارات والادارة، واضاف قائلا :
" اعتقد ان المشروع سيفيد المنتخبات العراقية والاندية العراقية من خلال المعسكرات التي ستقوم في مدينة اربيل واقليم كردستان والفيفا بعد ان اختاروا اربيل للمنتخب والاندية العراقية واعتقد ان المشروع سيسهل للاندية العراقية وسيعطي انطباع للمدن الاخرى ان نقيم فيها المراكز التدريبية واعتقد انه سيشجع الاخرين في تبني مشاريع مشابهة".
الى ذلك اعتبر طه برواري وزير الرياضة والشباب في حكومة اقليم كردستان العراق ان المشروع سيساهم في تطوير الطاقات الرياضية واضاف : نحن سعداء في حكومة اقلمي كردستان عندما نرى الفيفا بالتعاون مع اتحاد الكرة العراقي ولاشك ان المشروع سيهتم بالطاقات الرياضية في العراق وكردستان ودائما عملنا على جعل الاقليم بوابة للتوجه الى جمع انحاء العراق.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال ارز كلوسير مسؤول الاتحادات في الفيفا ان المشروع يحتوي على العديد من المرافق التدريبية للاستفادة منها من قبل الاندية الرياضية العراقية وقال في تصريح لاذاعة العراق الحر : مركز فني للاتحاد العراقي ويخدم كافة محافظات البلاد ويحتوي على ملعب وقاعات للتدريب والندوات للاتحاد العراقي.
واشار الى ان مدة تنفيذ المشروع سنة واحدة وبمبلغ يصل الى حوالي مليون دولار واضاف: المشروع كما هو مخطط له انه سنة واحدة ولكن المتعهد يقول انه سينفذه خلال 8 اشهر وبكلفة 800 الف دولار على مساحة 20 الف متر مربع والارض تبرعت بها حكومة اقليم كردستان.
من جانبه قال حسين سعيد رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم ان قال ان المشروع سيقلل من نفقات المنتخبات والاندية العراقية في اقامة المعسكرات لها لوجود مسعكر كامل في اربيل بعد اكمال المشروع وقال : هذا المشروع الثاني الذي يتبناه الفيفا في العراق منذ 2003 والمشروع الاول كان مقر اتحاد الكرة العراقية في بغداد ولابد ان نشكر حكومة الاقليم لانها الارض اعطيت من قبل حكومة الاقليم وسجلت باسم الاتحاد المركزي والاتحاد النريوجي قام ببناء ملعبين للخماسي قبل هذه الفترة والركائز الاساسية للمشروع.
واضاف الى ان المشروع متكامل من كافة النواحي : المركز التدريبي الذي يضم طابقين كل طابق والمبنى فيه خمسة اجنحة و18 غرفة مزدوجة بكامل ملحقاتها بالاضافة الى غرفة للاجتماعات وقاعة للمحاضرات وكافيتريا ومطعم ومركز للياقة البدنية يضم ساونا وجيم وساركوزي بالاضافة كراج للسيارات والادارة، واضاف قائلا :
" اعتقد ان المشروع سيفيد المنتخبات العراقية والاندية العراقية من خلال المعسكرات التي ستقوم في مدينة اربيل واقليم كردستان والفيفا بعد ان اختاروا اربيل للمنتخب والاندية العراقية واعتقد ان المشروع سيسهل للاندية العراقية وسيعطي انطباع للمدن الاخرى ان نقيم فيها المراكز التدريبية واعتقد انه سيشجع الاخرين في تبني مشاريع مشابهة".
الى ذلك اعتبر طه برواري وزير الرياضة والشباب في حكومة اقليم كردستان العراق ان المشروع سيساهم في تطوير الطاقات الرياضية واضاف : نحن سعداء في حكومة اقلمي كردستان عندما نرى الفيفا بالتعاون مع اتحاد الكرة العراقي ولاشك ان المشروع سيهتم بالطاقات الرياضية في العراق وكردستان ودائما عملنا على جعل الاقليم بوابة للتوجه الى جمع انحاء العراق.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.