وتنشر ايضا ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي رفض الدعوات الى التصالح مع "القتلة والمجرمين"، قاصدا حزب البعث السابق، وندد ايضا بالفساد السياسي وبالاموال الطائلة التي قال انها تهدف الى التشويش على الناخبين قبل ستة اشهر من الانتخابات.
وقال ان المصالحة الوطنية التي يفمهون انها تكون مع القتلة والمجرمين فهي لم ولن تتحقق. وليس من العدل والانصاف ان نتصالح مع الذين كانوا السبب في ترمل النساء وتيتم الاطفال ودمروا البلد، واستهلكوه في الحروب والمغامرات ولم يعتذروا عن ذلك حتى الان لان عقولهم ملوثة.
ودعا الى معاقبة المجرمين لكي ينالوا قصاصهم بدلا من المطالبة بالافراج عنهم والتصالح معهم، في اشارة الى مطالبة جهات ودول عربية بادماج البعثيين في عملية المصالحة.
وتنشر الغد أن وزير التخطيط العراقي أكد أن الحكومة متفائلة كثيراً بالخروج من طائلة الفصــل السـابع لميثـاق اﻷمـم المتحـدة قبـل نهايــة الشهر الحالي.
وأشار الى ان الدول دائمة العضوية في مجلس اﻻمن ﻻسيما فرنسا وروسيا ودول اخرى أكدت انها ستقف مع العراق في مسعاه .
كما دعا النائب العراقي فـالح الفيــاض الـى بــذل المزيـد مــن الجهود لحماية اﻻموال العراقية، وعدم اﻻكتفاء بمساعي اخراج البلاد من طائلة العقوبات الدولية التي فرضت عليها بعد غزو للكويت.
وتقول صحيفة الراي ان الغموض ما زال يكتنف مصير إناء أثري من الذهب تتنازع ملكيته ألمانيا والعراق.
وذكر ميشائيل مولر كاربه، عالم الآثار الألماني أن الإناء الذهبي الذي يبلغ طوله 5ر3 سم لا يزال محفوظا في خزينة بمتحف الآثار الرومانية الجرمانية في مدينة ماينز بألمانيا.
وأرسل كاربه خطاب استغاثة لوزير الخارجية الألماني يرجوه التدخل للمساعدة، حيث إن سلطة الرقابة الجمركية أعلنت أنها تسعى للتحفظ على الإناء الأثري. ورفض متحف ماينز مناشدات السفير العراقي بتسليم الإناء إلى العراق.
ويعود الإناء إلى 4500 عام ويرجح أن مصدره قبر ملكي منهوب في العراق.
وتنشر العرب اليوم ان مجلس النواب العراقي اخفق في إقرار اتفاقية عراقية بريطانية وقعتها حكومتا البلدين تسمح للقوات البريطانية بالبقاء لفترة أطول في العراق للمساعدة في حماية منصات النفط في شط العرب بمحافظة البصرة.
وتسبب انسحاب الكتلة الصدرية المعارضة للاتفاق من جلسة البرلمان في اختلال النصاب وإفشال محاولة التصويت على الاتفاقية.
وقال ان المصالحة الوطنية التي يفمهون انها تكون مع القتلة والمجرمين فهي لم ولن تتحقق. وليس من العدل والانصاف ان نتصالح مع الذين كانوا السبب في ترمل النساء وتيتم الاطفال ودمروا البلد، واستهلكوه في الحروب والمغامرات ولم يعتذروا عن ذلك حتى الان لان عقولهم ملوثة.
ودعا الى معاقبة المجرمين لكي ينالوا قصاصهم بدلا من المطالبة بالافراج عنهم والتصالح معهم، في اشارة الى مطالبة جهات ودول عربية بادماج البعثيين في عملية المصالحة.
وتنشر الغد أن وزير التخطيط العراقي أكد أن الحكومة متفائلة كثيراً بالخروج من طائلة الفصــل السـابع لميثـاق اﻷمـم المتحـدة قبـل نهايــة الشهر الحالي.
وأشار الى ان الدول دائمة العضوية في مجلس اﻻمن ﻻسيما فرنسا وروسيا ودول اخرى أكدت انها ستقف مع العراق في مسعاه .
كما دعا النائب العراقي فـالح الفيــاض الـى بــذل المزيـد مــن الجهود لحماية اﻻموال العراقية، وعدم اﻻكتفاء بمساعي اخراج البلاد من طائلة العقوبات الدولية التي فرضت عليها بعد غزو للكويت.
وتقول صحيفة الراي ان الغموض ما زال يكتنف مصير إناء أثري من الذهب تتنازع ملكيته ألمانيا والعراق.
وذكر ميشائيل مولر كاربه، عالم الآثار الألماني أن الإناء الذهبي الذي يبلغ طوله 5ر3 سم لا يزال محفوظا في خزينة بمتحف الآثار الرومانية الجرمانية في مدينة ماينز بألمانيا.
وأرسل كاربه خطاب استغاثة لوزير الخارجية الألماني يرجوه التدخل للمساعدة، حيث إن سلطة الرقابة الجمركية أعلنت أنها تسعى للتحفظ على الإناء الأثري. ورفض متحف ماينز مناشدات السفير العراقي بتسليم الإناء إلى العراق.
ويعود الإناء إلى 4500 عام ويرجح أن مصدره قبر ملكي منهوب في العراق.
وتنشر العرب اليوم ان مجلس النواب العراقي اخفق في إقرار اتفاقية عراقية بريطانية وقعتها حكومتا البلدين تسمح للقوات البريطانية بالبقاء لفترة أطول في العراق للمساعدة في حماية منصات النفط في شط العرب بمحافظة البصرة.
وتسبب انسحاب الكتلة الصدرية المعارضة للاتفاق من جلسة البرلمان في اختلال النصاب وإفشال محاولة التصويت على الاتفاقية.