ذكر وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك أن بلاده تدرس كل المساهمات التي يمكن القيام بها من أجل استئناف عملية سلام الشرق الأوسط بما في ذلك قضية الاستيطان.
باراك قال في تصريحاتٍ أدلى بها للمراسلين في نيويورك إثر اجتماعه مع الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل الثلاثاء:
(صوت وزير الدفاع الإسرائيلي)
"إننا ندرس كلَ مساهمة إيجابية مُمكنة لإسرائيل من أجل استئناف جهود السلام المهمة. وبالطبع، فإننا دائماً نأخذ بنظر الاعتبار مصالحنا ومطالبنا الأمنية إضافةً إلى ضرورة النظر دائماً إلى مجمل الصورة والتعامل مع كل قضية من القضايا بما في ذلك المستوطنات ضمن إطار أشمَل."
وفي تصريحاتٍ أدلى بها للإذاعة الإسرائيلية العامة الأربعاء، قلل باراك أيضاً من شأن الخلافات مع واشنطن حول قضية الاستيطان.
وفي هذا الصدد، نُقل عنه القول إن الطرفين اقتربا من اتفاق مستبعدا في المقابل تجميداً تاماً للاستيطان كما تطالب الإدارة الأميركية.
باراك قال في تصريحاتٍ أدلى بها للمراسلين في نيويورك إثر اجتماعه مع الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل الثلاثاء:
(صوت وزير الدفاع الإسرائيلي)
"إننا ندرس كلَ مساهمة إيجابية مُمكنة لإسرائيل من أجل استئناف جهود السلام المهمة. وبالطبع، فإننا دائماً نأخذ بنظر الاعتبار مصالحنا ومطالبنا الأمنية إضافةً إلى ضرورة النظر دائماً إلى مجمل الصورة والتعامل مع كل قضية من القضايا بما في ذلك المستوطنات ضمن إطار أشمَل."
وفي تصريحاتٍ أدلى بها للإذاعة الإسرائيلية العامة الأربعاء، قلل باراك أيضاً من شأن الخلافات مع واشنطن حول قضية الاستيطان.
وفي هذا الصدد، نُقل عنه القول إن الطرفين اقتربا من اتفاق مستبعدا في المقابل تجميداً تاماً للاستيطان كما تطالب الإدارة الأميركية.