نبدأ من عناوين جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي التي قالت ..
• البرلمان يستعد لإقرار الاتفاقية الأمنية مع بريطانيا
• واكتمال ملف طلب التعويضات المالية من إسرائيل لضربها المفاعل النووي عام 1981
• الحكومة رصدت 70 مليار دولار كمبلغ اولي لاعمار البلاد والارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين. لتعدها الصحيفة اضخم حملة وطنية سيشهدها تاريخ العراق.
صحيفة المدى من جهتها عنيت بمشكلة شحة المياة التي رأت بانها قد شكلت مخاوفَ لدى الشارع العراقي، فنقلت الصحيفة لقرائها ما جاء في لقائها مع وزير الموارد المائية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد الذي اشار الى عدم وجود اية زيادة من قبل تركيا في مناسيب المياه، وما صُرّح به اعلامياً بعد مناشدات طويلة وعديدة اطلق الجانب التركي تلك الزيادة لمدة يومين فقط، ثم قامت الحكومة التركية بإيقافها. على حد تعبير الوزير الذي اضاف ان سوريا من جهتها متعاونة جداً، مذكراً بان شأنها شأن العراق تأتيها حصتها المائية من تركيا ايضاً.
والى الشأن السياسي لكن في مقالات الرأي، اذ كتب عمران العبيدي في الاتحاد الصحيفة المركزية للاتحاد الكوردستاني عن وجود حديث واسع في اروقة السياسة لنبذ الاسس القديمة ولكن واقع الحال (يقول الكاتب) ليست فيه مؤشرات مشجعة في هذا الاتجاه، في ظل البحث عن ترميم التحالفات القديمة. فان حظوظ الشكل القديم للتحالفات في العودة متوقف على حجم التنازلات التي يمكن ان تمنحها الاطراف المؤتلفة لبعضها البعض، ولكن في كل الاحوال فأن تغيراً ما قد يحصل قبل الانتخابات القادمة، وأن درجة حرارة العملية السياسية في العراق سترتفع مع ارتفاع درجة حرارة الصيف العراقي، كلما اقتربت الايام الاخيرة من عمر الدورة الانتخابية الحالية،على حد قول الكاتب عمران العبيدي في جريدة الاتحاد.
واخيراً مع خبر اوردته اغلب الصحف البغدادية، لتنشره المشرق ايضاً، وهو ما اعلنتْ عنه مصادر عراقية من ان منتسباً في جامعة واسط اقدم على قتل فتاة احبها داخل حرم الجامعة، قبل ان ينتحر هو ايضاً، اثر رفض اسرتها الموافقة على زواجهما، وكما ورد في الصحيفة.
• البرلمان يستعد لإقرار الاتفاقية الأمنية مع بريطانيا
• واكتمال ملف طلب التعويضات المالية من إسرائيل لضربها المفاعل النووي عام 1981
• الحكومة رصدت 70 مليار دولار كمبلغ اولي لاعمار البلاد والارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين. لتعدها الصحيفة اضخم حملة وطنية سيشهدها تاريخ العراق.
صحيفة المدى من جهتها عنيت بمشكلة شحة المياة التي رأت بانها قد شكلت مخاوفَ لدى الشارع العراقي، فنقلت الصحيفة لقرائها ما جاء في لقائها مع وزير الموارد المائية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد الذي اشار الى عدم وجود اية زيادة من قبل تركيا في مناسيب المياه، وما صُرّح به اعلامياً بعد مناشدات طويلة وعديدة اطلق الجانب التركي تلك الزيادة لمدة يومين فقط، ثم قامت الحكومة التركية بإيقافها. على حد تعبير الوزير الذي اضاف ان سوريا من جهتها متعاونة جداً، مذكراً بان شأنها شأن العراق تأتيها حصتها المائية من تركيا ايضاً.
والى الشأن السياسي لكن في مقالات الرأي، اذ كتب عمران العبيدي في الاتحاد الصحيفة المركزية للاتحاد الكوردستاني عن وجود حديث واسع في اروقة السياسة لنبذ الاسس القديمة ولكن واقع الحال (يقول الكاتب) ليست فيه مؤشرات مشجعة في هذا الاتجاه، في ظل البحث عن ترميم التحالفات القديمة. فان حظوظ الشكل القديم للتحالفات في العودة متوقف على حجم التنازلات التي يمكن ان تمنحها الاطراف المؤتلفة لبعضها البعض، ولكن في كل الاحوال فأن تغيراً ما قد يحصل قبل الانتخابات القادمة، وأن درجة حرارة العملية السياسية في العراق سترتفع مع ارتفاع درجة حرارة الصيف العراقي، كلما اقتربت الايام الاخيرة من عمر الدورة الانتخابية الحالية،على حد قول الكاتب عمران العبيدي في جريدة الاتحاد.
واخيراً مع خبر اوردته اغلب الصحف البغدادية، لتنشره المشرق ايضاً، وهو ما اعلنتْ عنه مصادر عراقية من ان منتسباً في جامعة واسط اقدم على قتل فتاة احبها داخل حرم الجامعة، قبل ان ينتحر هو ايضاً، اثر رفض اسرتها الموافقة على زواجهما، وكما ورد في الصحيفة.