روابط للدخول

خبر عاجل

عرض للصحف البغدادية الصادرة يوم السبت 16 أيار


اعداد قديم: محمد قادر

تخبرنا جريدة الصباح الجديد ان لجنة الاوقاف والشؤون الدينية في مجلس النواب تنوي عرض موضوع امكانية تشريع قانون يمنع استيراد المشروبات الروحية و يحظر منح اجازات لأماكن بيع او تناول المواد المسكرة.
وتلاقي الفكرة (كما تقول الصحيفة) استجابة من بعض احزاب الاسلام السياسي الشيعية والسنية. اما الخبير القانوني طارق حرب فاكدّ للصحيفة ان فكرة مشروع هذا القانون لا شك تبتعد عن احكام الدستور لان هناك ادياناً تبيح احتساء الكحول والاتجار بها بل ان الاتجار بها يشكل مصدر عيش لبعضهم. واوضح حرب بان قانون العقوبات يعاقب على حالة السكر الظاهر والذي يكون في محل عام او طريق عام اذا فقد صوابه او احدث شغباً او ضرراً للغير، كما ان القانون يعاقب على بيع الخمور الى من لم يبلغ الثامنة عشرة والعقوبة على صاحب المحل او مستخدميه.
على حد قول الخبير القانوني طارق حرب.

صحيفة المشرق من جهتها تنقل تأكيد اللواء حسين كمال وكيل وزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات ان العمليات الارهابية الاخيرة التي وقعت في عدد من مناطق بغداد قد كان وراءها جهات ومجاميع اجرامية هدفها زعزعة الامن والاستقرار.
ورأى كمال في تصريحه للـ(المشرق) انه من غير الممكن إلقاء اللوم والاتهام بشكل مباشر على المفرج عنهم من المعتقلات الامريكية والعراقية لأن الافراج عنهم تم وفق آليات معينة وبموجب تحقيقات دقيقة اضافة الى عدم ثبوت ادلة دامغة تدينهم مايعني ان الافراج لم يكن اعتباطياً.

وفي سياق آخر كشفَ رئيس لجنة النزاهة في مجلس النواب صباح الساعدي في حديثه للمشرق، كشف عن توجه اعضاء البرلمان الى سحب الثقة عن الوزير الذي لا يحضر جلسة الاستجواب في البرلمان بموعدها المقرر.

وبالانتقال الى صحيفة المدى نقرأ فيها ما توقعه مدير معهد أبحاث الفضاء في جامعة بوسطن الأمريكية الدكتور فاروق الباز من ان موجات الغبار التي تضرب العراق ستنتهي بعد عشر سنوات. وارجع الباز سبب تزايد الغبار في السنوات الماضية، إلى حرب العراق وما نتج عنها من تدهور في سطح الصحراء الغربية للعراق، نتيجة زوال طبقة من الصلبوخ (وهي حبيبات للصخور مستديرة بحجم حبات الحمص والفول) بعد ان كانت تحمي الأتربة الصغيرة الموجودة في أسفلها، ذلك لكثرة حركة المعدات العسكرية والدبابات في هذه المنطقة. بحسب ما ورد في صحيفة المدى

على صلة

XS
SM
MD
LG