محمد كريم – بغداد
شهدت قاعة الشهيد في كلية التمريض بجامعة بغداد صباح الاربعاء انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الثاني عشر للكلية تحت شعار (التمريض الجامعي الواقع وافاق الطموح) وهو تقليد ترعاه رئاسة جامعة بغداد كل عام.
المؤتمر الذي تستمر فعالياته على مدى يومين جاء حافلا هذا العام بالنشاطات والبحوث التي ركزت على محاور عدة حدثنا عنها عميد كلية التمريض ورئيس المؤتمر الاستاذ الدكتور محمد فاضل.
كما يشير فاضل الى ان الخبرة الاكاديمية وتطبيق الاسس العلمية لمهنة التمريض هما مايميز الممرض الجامعي عن اقرانه من الممرضين خريجي اعداديات التمريض.
وقد تميزمن بين البحوث العديدة المشاركة في هذه التظاهرة العلمية البحث الذي تقدمة به التدريسية نجاة ناصر الذي تناول موضوعة تعليم مرضى العيون كيفية العناية باعينهم ووقايتها من المؤثرات خلال مدة النقاهة بعد اجراء العمليات الجراحية او غير الجراحية لهم.
غير ان التدريسية نجاة ناصر كان لها بعض المأخذ على عدد من البحوث المقدمة في المؤتمر مثل عدم شمولية قسم منها للجوانب التي تناولتها الى جانب كتابة قم اخر باللغة الانجليزية الامر الذي قد يصعب من فهمها واستيعابها بالمستوى المطلوب.
شهدت قاعة الشهيد في كلية التمريض بجامعة بغداد صباح الاربعاء انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الثاني عشر للكلية تحت شعار (التمريض الجامعي الواقع وافاق الطموح) وهو تقليد ترعاه رئاسة جامعة بغداد كل عام.
المؤتمر الذي تستمر فعالياته على مدى يومين جاء حافلا هذا العام بالنشاطات والبحوث التي ركزت على محاور عدة حدثنا عنها عميد كلية التمريض ورئيس المؤتمر الاستاذ الدكتور محمد فاضل.
كما يشير فاضل الى ان الخبرة الاكاديمية وتطبيق الاسس العلمية لمهنة التمريض هما مايميز الممرض الجامعي عن اقرانه من الممرضين خريجي اعداديات التمريض.
وقد تميزمن بين البحوث العديدة المشاركة في هذه التظاهرة العلمية البحث الذي تقدمة به التدريسية نجاة ناصر الذي تناول موضوعة تعليم مرضى العيون كيفية العناية باعينهم ووقايتها من المؤثرات خلال مدة النقاهة بعد اجراء العمليات الجراحية او غير الجراحية لهم.
غير ان التدريسية نجاة ناصر كان لها بعض المأخذ على عدد من البحوث المقدمة في المؤتمر مثل عدم شمولية قسم منها للجوانب التي تناولتها الى جانب كتابة قم اخر باللغة الانجليزية الامر الذي قد يصعب من فهمها واستيعابها بالمستوى المطلوب.
