فرقد الطيب – بغداد
في الاونة الاخيرة وبسبب دخول الكثير من السيارت الحديثة العراق حتى شملت سيارت الاجرة التاكسي تلاحظ ان البغداديين لايستأجرون سيارت الاجرة القديمة بل يفضلون السيارت الحديثة حتى اصبحت السيارات القديمة عبئاً كبيراً على اصحابها الذين بدأوا يشكون من قلة المرود وعدم القدرة على استبدالها بسيارت اجرة حديثة لارتفاع اسعار السيارت الحديثة وهو مايشكو منه سائق التاكسي ابو محمد الذي التقيناه قرب كراج العلاوي:
الكثير من المواطنيين يبرر تفضيله السيارت الحديثة على القديمة بسبب حداثتها ونظافتها وسرعتها واستخدام البعض من سائقي هذه السيارت الى التبريد الذي يحتاجه العراقيون في الصيف اللاهب:
فيما يتعاطف اخرون مع اصحاب السيارت القديمة ويفضلون استئجارها على الحديثة بسبب قلة الاجرة التي يطلبها اصحاب السيارات القديمة مقارنة بما يطلبه اصحاب السيارت الحديثة:
يذكر ان الشركة العامة للسيارات التابعة الى وزارة التجارة سبق وان بدأت بتطبيق قرار تسقيط السيارت ذات الموديلات القديمة باخرى حديثة ربما من اجل حل مشاكل اصحاب السبارت القديمة لانها تشكل لهم مصدرا للرزق من جهة واظهار العاصمة بغداد بمظهر يتناسب مع تاريخها العريق من جهة اخرى.
في الاونة الاخيرة وبسبب دخول الكثير من السيارت الحديثة العراق حتى شملت سيارت الاجرة التاكسي تلاحظ ان البغداديين لايستأجرون سيارت الاجرة القديمة بل يفضلون السيارت الحديثة حتى اصبحت السيارات القديمة عبئاً كبيراً على اصحابها الذين بدأوا يشكون من قلة المرود وعدم القدرة على استبدالها بسيارت اجرة حديثة لارتفاع اسعار السيارت الحديثة وهو مايشكو منه سائق التاكسي ابو محمد الذي التقيناه قرب كراج العلاوي:
الكثير من المواطنيين يبرر تفضيله السيارت الحديثة على القديمة بسبب حداثتها ونظافتها وسرعتها واستخدام البعض من سائقي هذه السيارت الى التبريد الذي يحتاجه العراقيون في الصيف اللاهب:
فيما يتعاطف اخرون مع اصحاب السيارت القديمة ويفضلون استئجارها على الحديثة بسبب قلة الاجرة التي يطلبها اصحاب السيارات القديمة مقارنة بما يطلبه اصحاب السيارت الحديثة:
يذكر ان الشركة العامة للسيارات التابعة الى وزارة التجارة سبق وان بدأت بتطبيق قرار تسقيط السيارت ذات الموديلات القديمة باخرى حديثة ربما من اجل حل مشاكل اصحاب السبارت القديمة لانها تشكل لهم مصدرا للرزق من جهة واظهار العاصمة بغداد بمظهر يتناسب مع تاريخها العريق من جهة اخرى.
