علاء رزاق – الحلة
عزاء لخشبات المسرح التي أرتوت بقطرات عرقه وخيالاته وأشتغالاته على الحياة مسرحية، بعقل رجل ولد وعاش ومات مسرحيا مرموقا عتيدا. انه الفنان الراحل (قاسم محمد) الذي أبنته مؤسسات ثقافية وفنية في بغداد وبعض المحافظات. ففي بابل أقامت نقابة الفنانين مجلس عزاء حضره العديد من أدباء وكتاب وفناني المحافظة وتحدثوا لمراسلنا هناك (علاء رزاق) عن مدى تنوع نتاجات الفنان الراحل والتي توزعت بين التراث العراقي كمسرحيات بغداد الأزل بين الجد والهزل وكان يا ما كان وغيرها، ومسرح الطفل من خلال مسرحية (طير السعد) التي قدمت عام 1970.
عزاء لخشبات المسرح التي أرتوت بقطرات عرقه وخيالاته وأشتغالاته على الحياة مسرحية، بعقل رجل ولد وعاش ومات مسرحيا مرموقا عتيدا. انه الفنان الراحل (قاسم محمد) الذي أبنته مؤسسات ثقافية وفنية في بغداد وبعض المحافظات. ففي بابل أقامت نقابة الفنانين مجلس عزاء حضره العديد من أدباء وكتاب وفناني المحافظة وتحدثوا لمراسلنا هناك (علاء رزاق) عن مدى تنوع نتاجات الفنان الراحل والتي توزعت بين التراث العراقي كمسرحيات بغداد الأزل بين الجد والهزل وكان يا ما كان وغيرها، ومسرح الطفل من خلال مسرحية (طير السعد) التي قدمت عام 1970.