حيدر رشيد – بغداد
المشاكل التي يعاني منها المجتمع العراقي عديدة ومتجددة، ولا ينحصر تأثير هذه المشكلات بشريحة معينة دون غيرها، ولعلّ شريحة النساء الفاقدات للمعيل والارامل منهن على وجه التحديد، تأتي في مقدمة تلك المشاكل ذات الابعاد الاقتصادية والاجتماعية، وهو الامر الذي دفع العديد من الهيئات والمؤسسات المدنية والرسمية الحكومة العراقية الى ان تلتفت الى هذه الظاهرة والاثار الناجمة عنها.
بعض الاحصائيات تشير الى وجود نحو ثلاثة ملايين ارملة في العراق فقدن ازواجهن ومعيلهن في الحروب السابقة، ونتيجة اعمال العنف التي اندلعت في العراق، وهو رقم ان صحّ فأنه يؤشر وجود مشكلة اجتماعية كبيرة وخطيرة لا تقوى منظمات منفردة ومحدودة الامكانيات على معالجتها كما تحاول بعض منظمات المجتمع المدني ان تفعل.
البرلمان العراقي من جهته فشل حتى الان في تشريع قانون خاص بدعم ورعاية الارامل والمطلقات، لكن هناك امل في ان يتم اقرار هذا القانون الذي تعلّق عليه النساء الفاقدات للمعيل بعض الامال.
المشاكل التي يعاني منها المجتمع العراقي عديدة ومتجددة، ولا ينحصر تأثير هذه المشكلات بشريحة معينة دون غيرها، ولعلّ شريحة النساء الفاقدات للمعيل والارامل منهن على وجه التحديد، تأتي في مقدمة تلك المشاكل ذات الابعاد الاقتصادية والاجتماعية، وهو الامر الذي دفع العديد من الهيئات والمؤسسات المدنية والرسمية الحكومة العراقية الى ان تلتفت الى هذه الظاهرة والاثار الناجمة عنها.
بعض الاحصائيات تشير الى وجود نحو ثلاثة ملايين ارملة في العراق فقدن ازواجهن ومعيلهن في الحروب السابقة، ونتيجة اعمال العنف التي اندلعت في العراق، وهو رقم ان صحّ فأنه يؤشر وجود مشكلة اجتماعية كبيرة وخطيرة لا تقوى منظمات منفردة ومحدودة الامكانيات على معالجتها كما تحاول بعض منظمات المجتمع المدني ان تفعل.
البرلمان العراقي من جهته فشل حتى الان في تشريع قانون خاص بدعم ورعاية الارامل والمطلقات، لكن هناك امل في ان يتم اقرار هذا القانون الذي تعلّق عليه النساء الفاقدات للمعيل بعض الامال.