محمد قادر
صحيفة المدى المستقلة وفي عددها ليوم الخميس اشارت الى تخوف سياسيين من الاستغلال السيء للعشائر في تدعيم واسناد جهات سياسية معينة على حساب باقي المكونات العراقية، مؤكدين ان نظام الحكم في العراق يجب ان يعتمد على الديمقراطية ودولة المؤسسات بدلاً من نسخ الطريقة التي تعامل بها النظام الديكتاتوري السابق في ادارة شؤون البلاد باستمالة العشائر الى شخصه وحزبه الاوحد في الساحة السياسية داخل العراق. وبحسب الصحيفة..
اما عمار السواد وفي جريدة الصباح الشبه رسمية يتسائل في مقالة له عما تغيّر منذ الامس كي تحاور الحكومة البعثيين والبعث؟.. ففي الامس كان الجميع، او الاغلبية يرفضون الحوار مع البعثيين، فضلا عن البعث كوجود سياسي حزبي.
ويشير السواد ايضاً الى ضرورة تذكير الحكومة بمبدأ اساسي، هو ان البعث كحزب هو حزب محظور في الدستور، وان محاورته رسمياً، تستدعي ان يكون حذراً ومتماشياً مع الدستور.. وبوضوح اكثر، (والكلام للكاتب) ان على الحكومة ان لا تسمح لنفسها بخرق الدستور في هذا الامر حتى ان كانت النوايا حسنة. ولابد ايضا ان تسرع الحكومة بانصاف العراقيين الذين اضطهدهم البعث، قبل التفكير باعادة درج هذا الحزب في الحياة السياسية.
بحسب تعبير عمار السواد في جريدة الصباح
قرية الجماجم البشرية او قرية المصير المجهول هي التسمية التي اطلقها احد اهالي قرية البو طعمة خلال حديثه لجريدة الصباح الجديد وهي احدى القرى الواقعة شرق مدينة بعقوبة مركز محافظة ديالى.
وتستمر الصحيفة بان مصدراً امنياً مسوؤلاً في محافظة ديالى عزا وجود نسبة كبيرة للمقابر الجماعية في قرية البو طعمة الى قيام الجماعات المسلحة، بعد عملية السهم الخارق التي بدات في حزيران عام 2007، قيامها بشن عمليات اعدام واسعة نفذتها بحق عشرات من المدنيين المحتجزين لديها بعدما خسرت تلك الجماعات الكثير من المناطق التي كانت تسيطر عليها في بعقوبة وضواحيها. ويوضح المسؤول الامني ان هذا الفعل كان انتقامياً من جهة، ومن جهة اخرى أمنياً لتجنب كشف الهويات الحقيقية لعناصر الجماعات المسلحة الذين كانوا غالباً ما يكونون من ابناء القرية نفسها او القرى المجاورة...وعلى حد ما اوردته جريدة الصباح الجديد
صحيفة المدى المستقلة وفي عددها ليوم الخميس اشارت الى تخوف سياسيين من الاستغلال السيء للعشائر في تدعيم واسناد جهات سياسية معينة على حساب باقي المكونات العراقية، مؤكدين ان نظام الحكم في العراق يجب ان يعتمد على الديمقراطية ودولة المؤسسات بدلاً من نسخ الطريقة التي تعامل بها النظام الديكتاتوري السابق في ادارة شؤون البلاد باستمالة العشائر الى شخصه وحزبه الاوحد في الساحة السياسية داخل العراق. وبحسب الصحيفة..
اما عمار السواد وفي جريدة الصباح الشبه رسمية يتسائل في مقالة له عما تغيّر منذ الامس كي تحاور الحكومة البعثيين والبعث؟.. ففي الامس كان الجميع، او الاغلبية يرفضون الحوار مع البعثيين، فضلا عن البعث كوجود سياسي حزبي.
ويشير السواد ايضاً الى ضرورة تذكير الحكومة بمبدأ اساسي، هو ان البعث كحزب هو حزب محظور في الدستور، وان محاورته رسمياً، تستدعي ان يكون حذراً ومتماشياً مع الدستور.. وبوضوح اكثر، (والكلام للكاتب) ان على الحكومة ان لا تسمح لنفسها بخرق الدستور في هذا الامر حتى ان كانت النوايا حسنة. ولابد ايضا ان تسرع الحكومة بانصاف العراقيين الذين اضطهدهم البعث، قبل التفكير باعادة درج هذا الحزب في الحياة السياسية.
بحسب تعبير عمار السواد في جريدة الصباح
قرية الجماجم البشرية او قرية المصير المجهول هي التسمية التي اطلقها احد اهالي قرية البو طعمة خلال حديثه لجريدة الصباح الجديد وهي احدى القرى الواقعة شرق مدينة بعقوبة مركز محافظة ديالى.
وتستمر الصحيفة بان مصدراً امنياً مسوؤلاً في محافظة ديالى عزا وجود نسبة كبيرة للمقابر الجماعية في قرية البو طعمة الى قيام الجماعات المسلحة، بعد عملية السهم الخارق التي بدات في حزيران عام 2007، قيامها بشن عمليات اعدام واسعة نفذتها بحق عشرات من المدنيين المحتجزين لديها بعدما خسرت تلك الجماعات الكثير من المناطق التي كانت تسيطر عليها في بعقوبة وضواحيها. ويوضح المسؤول الامني ان هذا الفعل كان انتقامياً من جهة، ومن جهة اخرى أمنياً لتجنب كشف الهويات الحقيقية لعناصر الجماعات المسلحة الذين كانوا غالباً ما يكونون من ابناء القرية نفسها او القرى المجاورة...وعلى حد ما اوردته جريدة الصباح الجديد