فرقد الطيب – بغداد
في الآونة الأخيرة طرأت مصطلحات غريبة على اللهجة العراقية وهي في الواقع بعيدة عن اللجهة العراقية من قبيل علسوه وصكوه وشلع وانخمط وانضرب بوري والصكاكين والبحارة.
وعلسوة تتدلل على الذي يوقع في فخ الاخرين وصكوة الذي يقتل وشلع اي رفع شراء البضاعة بجمعها وانخمط والذي سرق وانضرب بوري الذي غدر وفاته الوقت والصكاكين وهم فرق الاغتيال والبحارة وهم باعة البنزين بصورة غير قانونية وغيرها من المصطلحات التي يداولها الكثير من الناس حاليا.
التقينا بأستاذ اللغة العربية حيدر الفريجي وحدثنا عن أسباب انتشار هذه المصطلحات في الشارع العراقي:
استخدام هذه المصطلحات حسب ما يراه الإعلامي نسيم حسن يقتصر على بعض شرائح من المجتمع وهي بعيدة عن الأعراف العراقية وان على الحكومة إن تشيع من الوعي لدى المواطن العراق حتى تزيل هذه المصطلحات الدخيلة على المجتمع:
أما الطالب الجامعي حسين عيسى فقد علل دخول هذه المصطلحات هو بسبب شيوع ظاهرة العنف التي انتشرت في الفترات الأخيرة في المجتمع:
في الآونة الأخيرة طرأت مصطلحات غريبة على اللهجة العراقية وهي في الواقع بعيدة عن اللجهة العراقية من قبيل علسوه وصكوه وشلع وانخمط وانضرب بوري والصكاكين والبحارة.
وعلسوة تتدلل على الذي يوقع في فخ الاخرين وصكوة الذي يقتل وشلع اي رفع شراء البضاعة بجمعها وانخمط والذي سرق وانضرب بوري الذي غدر وفاته الوقت والصكاكين وهم فرق الاغتيال والبحارة وهم باعة البنزين بصورة غير قانونية وغيرها من المصطلحات التي يداولها الكثير من الناس حاليا.
التقينا بأستاذ اللغة العربية حيدر الفريجي وحدثنا عن أسباب انتشار هذه المصطلحات في الشارع العراقي:
استخدام هذه المصطلحات حسب ما يراه الإعلامي نسيم حسن يقتصر على بعض شرائح من المجتمع وهي بعيدة عن الأعراف العراقية وان على الحكومة إن تشيع من الوعي لدى المواطن العراق حتى تزيل هذه المصطلحات الدخيلة على المجتمع:
أما الطالب الجامعي حسين عيسى فقد علل دخول هذه المصطلحات هو بسبب شيوع ظاهرة العنف التي انتشرت في الفترات الأخيرة في المجتمع:
