إذاعة العراق الحر – بغداد
أجرت وزارة الشباب والرياضة عملية فتح العطاءات لسبع شركات أجنبية تتنافس على تصميم وتنفيذ مشروع مدينة البصرة الرياضية التي ستحتضن بطولة خليجي 19 نهاية عام 2012. وهذه الشركات هي: الخرافي الكويتية؛ وعبد الله الجبوري وهي شركة عراقية أميركية؛ وهارلو البريطانية؛ وكرنفال الصينية التي شيدت ملعب عش الطير الذي احتضن أولمبياد بكين العام الماضي؛ وآيشن كروب التركية؛ وشركة مصرية؛ وموستاش التركية.
وقد حضرت جميع الشركات إلى بغداد الخميس الماضي ما عدا الشركة الصينية التي تأخرت على فتح العطاءات ساعتين ففقدت فرصة التنافس وفق القانون. الخطوة التالية هي تحليل العطاءات من حيث الكلف المالية والمدد الزمنية للتنفيذ من قبل لجنة يترأسها وزير الشباب والرياضة وعضوية مختصين في الهندسة مع الاستعانة بإحدى الشركات العالمية الخبيرة بتحليل العطاءات وفق ما ذكره المهندس جاسم محمد جعفر وزير الشباب والرياضة.
مدينة البصرة الرياضية تعد من المشاريع الاستراتيجية وخصص لها مبلغ 660 مليار دينار عراقي، إلا أن الأزمة المالية دفعت بالحكومة لأن تخصص 100 مليار دينار فقط للمشروع لهذا العام بدلا من 150 مليار دينار، إلا أن وزير الشباب والرياضة بعث برسائل اطمئنان في أن التخصيصات المالية للمدينة لن تتأثر بالأزمة المالية وأنه سيسعى لدى الحكومة لتعويض النقص.
الرياضيون من ناحيتهم ينظرون بعين التفاؤل إلى مشروع البصرة الرياضي باعتباره أكبر مرفق رياضي بهذا المستوى فضلا على إمكانية تحقيق إنجازات رياضية إذا ما توفرت مثل هذه المنشآت للرياضيين.
أجرت وزارة الشباب والرياضة عملية فتح العطاءات لسبع شركات أجنبية تتنافس على تصميم وتنفيذ مشروع مدينة البصرة الرياضية التي ستحتضن بطولة خليجي 19 نهاية عام 2012. وهذه الشركات هي: الخرافي الكويتية؛ وعبد الله الجبوري وهي شركة عراقية أميركية؛ وهارلو البريطانية؛ وكرنفال الصينية التي شيدت ملعب عش الطير الذي احتضن أولمبياد بكين العام الماضي؛ وآيشن كروب التركية؛ وشركة مصرية؛ وموستاش التركية.
وقد حضرت جميع الشركات إلى بغداد الخميس الماضي ما عدا الشركة الصينية التي تأخرت على فتح العطاءات ساعتين ففقدت فرصة التنافس وفق القانون. الخطوة التالية هي تحليل العطاءات من حيث الكلف المالية والمدد الزمنية للتنفيذ من قبل لجنة يترأسها وزير الشباب والرياضة وعضوية مختصين في الهندسة مع الاستعانة بإحدى الشركات العالمية الخبيرة بتحليل العطاءات وفق ما ذكره المهندس جاسم محمد جعفر وزير الشباب والرياضة.
مدينة البصرة الرياضية تعد من المشاريع الاستراتيجية وخصص لها مبلغ 660 مليار دينار عراقي، إلا أن الأزمة المالية دفعت بالحكومة لأن تخصص 100 مليار دينار فقط للمشروع لهذا العام بدلا من 150 مليار دينار، إلا أن وزير الشباب والرياضة بعث برسائل اطمئنان في أن التخصيصات المالية للمدينة لن تتأثر بالأزمة المالية وأنه سيسعى لدى الحكومة لتعويض النقص.
الرياضيون من ناحيتهم ينظرون بعين التفاؤل إلى مشروع البصرة الرياضي باعتباره أكبر مرفق رياضي بهذا المستوى فضلا على إمكانية تحقيق إنجازات رياضية إذا ما توفرت مثل هذه المنشآت للرياضيين.
